masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اثار قوم عاد

Thursday, 11-Jul-24 07:24:15 UTC
وعندما ازداد قوم عاد طغياناً وكفراً، وقع عليهم الله العذاب بتسليط الرياح العاتية لسبعة ليال وثمانية أيام، فدمرتهم ودمرت صروحهم. اثار قوم عاد تعددت نعم الله على قوم عاد، فلم يكن لهم لديهم شدة وطول في الجسم فحسب، أو أنهم كانوا قادرين على تشييد الصروح والقصور العزيمة فقط، بل كان لديهم أيضاً البساتين وعيون المياه وقد سخرت لهم الماشية والدواب المختلفة. وكان التذكير بهذه النعم هو أحد محاولات نبي الله هود في دعوة عاد للعودة إلى طريق الله، وعبادته، وشكره على هذه النعم. آثار قوم عاد في الربع الخالي | المرسال. ولكنهم خسروا كل هذه بعد تنكرهم، واتهامهم لنبي الله هود بالسفه والكذب، واتباعهم للشهوات، فأُرسلت عليهم الرياح عواصف من الرمال التي غمرت مدينتهم بكل ما فيها. ومن المذكور أن مدينة قوم عاد هي (إرم) ووفقاً لربط الاكتشافات الأثرية بما ذكره التاريخ فهي المدينة الواقعة آثارها بين عمان واليمن، وكانت تتصف بأنها أعظم المدن، وأنها المدينة التي ليس لها نظير.

قصة قوم عاد وحقيقة اثار مساكنهم - موسوعة

فلم يصور أحجام قوم عاد و ثمود ( مشاهد حقيقية) - YouTube

فلم يصور أحجام قوم عاد و ثمود ( مشاهد حقيقية ) - Youtube

الاكتشافات الأثرية لقوم عاد ومدينة إرم"' قام عالم الاثار نيكولاس كلابفي بدايه عام 1990 بتقدم طلب إلى وكاله ناسا للفضاء وذلك حتى تأخذ صوره بالأقمار الصناعيه لليمن ومقارنتها بالمخطوطات وشهادات البدو في القبائل و الخرائط القديمة حيث وصل إلى النتيجة النهائية بأنها المدينة المذكورة في القرآن وهذه آثاراها. ويوجد صور لقلعة من قلاع إرم والتي تقع على عمق 10 أمتار نائمة تحت طبقات كثيرة من الرمال الصحراوية والتي تتميز بأعمدتها الضخمة والتي تم تصويرها بدقة عبر أحد الأقمار الصناعية الأمريكية والتي تعتبر متطورة بشكل كبير.

آثار قوم عاد في الربع الخالي | المرسال

آثار قوم عاد في الربع الخالي عاد هي قبيلة قيل بأنها كانت تسكن في الجزيرة العربية وجاء إليهم نبي الله هود عليه السلام يدعوهم إلى عبادة الله وحده ولكنهم كذبوه وكفروا بما جاء، فأنزل الله عز وجل عقاب شديد وكانت عاصفة قوية لم ينجو منها إلا نبي الله هود وعدد قليل وهم من آمن به وصدقوا دعوته، وظلت بيوتهم شاهدة على العذاب الذي حل بهم وعلى هلاكهم.

وأضافوا أن صور الأقمار الصناعية التي قامت وكالة «ناسا» بالتقاطها عام 1990 أظهرت وجود نظام واضح من القنوات والسدود القديمة التي استعملت في الري عن طريق قوم عاد. وتشير الدراسات التي نُشرت باللغة العربية، والتي حصلت منها على أغلب المعلومات التي كتبتها عن هذا الموضوع الشائك الخطير، إلى أنه تم تصوير مجرى لنهرين جافين قرب المساكن التي اعتقدوا أنها تخص قوم عاد. وقال أحد الباحثين: «لقد كانت المناطق التي حول مدينة مأرب خصبة جداً». اثار قوم عبد الله. ويعتقد أن المناطق الممتدة بين مأرب وحضرموت كانت كلها مزروعة كما وصفها بليني Pliny المؤرخ اليوناني القديم على أنها منطقة بها الأراضي الخضراء، وجبالها تكسوها الغابات الخضراء وتجري من تحتها الأنهار. وأضاف هذا الباحث أن هناك بعض النقوش التي عُثر عليها في المناطق الأثرية القريبة من حضرموت وتصور حيوانات مثل الأسد الذي لا يعيش في مناطق صحراوية. ويدل على أن المنطقة كانت جنات طبقاً لما ذكره القرآن الكريم في سورة الشعراء «وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُم بِمَا تَعْلَمُونَ (132) أَمَدَّكُم بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ (133) وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (134) إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (135)».