masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رواية ثبتها بقوة

Monday, 29-Jul-24 08:27:53 UTC

ضحك نادر بتسلية مستمرا في شدها إليه ليقول بغطرسة رجولية: - اصرخي كما يحلو لك صغيرتي.. سيكون من دواعي سروري أن أشرح لهم لما قد تصرخ زوجتي الهاربة في أولى أيام شهر عسلنا.. أو سأترك لهم حرية التخمين!!.. احمرت وجنتا سيرين من الخجل الممزوج بالغضب لتلميحاته الواضحة لتحاول مرة أخرى أن تبتعد عن حصار ذراعيه... لكنها كانت معركة خاسرة منذ البداية.. فقوته تغلبت على ضعفها وجعلها أسيرة ذراعيه.. أخيرا حاولت سيرين مناجاة الشفقة في قلبه.. بحثت عن أثر للرحمة أو قليل من التعاطف مع حالتها لكنها لم تجد شيئا في عينيه.. لدهشتها الكبيرة لم تكن الرغبة التي تحرك نادر هذه المرة.. ابتلعت ريقها بصعوبة لتقول: - أنت لا ترغب بي نادر!! ابتسم نادر لهذا التصريح الغريب وهو يتأمل ملامحها الرقيقة باستهزاء: - أنا رجل لا تحكمني غرائزي سيرين.. فأنا لست عادل!! بعد هذا التصريح المفاجئ والغريب سحقها على صدره إلى أن أنَّت من الألم قبل أن يمددها على السرير ويهمس لها بصوت عميق: - إذا قاومتني سأضطر لاستخادم العنف.. رواية ثبتها بقوة 9ر5 درجة يضرب. لكن على العكس إذا قررت أن تكوني زوجة مطيعة فسأكون زوجا مراعيا جدا... بدأت خفقات قلبها تقرع صدرها بجنون وهي تحاول الابتعاد بكل قوتها عن سجن ذراعيه لكن قوتها خارت تحت ضغط يديه الفولاذيتين.. أخيرا خرج صوتها مختنقا وهي تقول: - كيف تسمح لنفسك بأن تجبرني وأنا أكرهك!!

رواية ثبتها بقوة 15 واط

رواية لعنة عشقك للكاتبة رحمة سيد الفصل الثامن في مستشفى خاصة... كان أدم في حالة هيستيرية، ينتظر امام غرفة الفحص دون روح، دون قلب او حتى عقل!.. وكأن مؤشراته الحيوية متوقفة على تلك المخلوقة التي تستنفز طاقته الطفيفة للحفاظ على هدوءه وثباته...! كان يسير يمينًا ويسارًا بتوتر واضح، وكأنه طفله يكاد يفقد أمه! حينها أقترب منه أدهم يربت على كتفه مرددًا بصوت مطمئن هادئ: -اهدى يا أدم، إن شاء الله خير متقلقش هتبقى كويسة تحركت عينا أدم تلقائيًا نحو غرفة الفحص ليهمس وقد استوطنت عيناه نظرة راجية، مظلمة ولامعة بدموع مُجمدة!.. ليهمس دون أن ينظر لأدهم: -اخرجي يا أسيا، قومي وأنا اوعدك مش هزعلك، ارجوووكِ ما تحرمنيش منك! مر وقت قصير حتى وجدوا الطبيب يخرج أخيرًا.. فركض أدم نحوه بلهفة يسأله: -هااا هي كويسة ولا ايه؟ رد عليا ايه اللي حصلها! ؟ رفع الطبيب حاجبا متعجبًا، وقال: -هو أنت مديني فرصة يا أدم بيه! رواية أرض الشهوات بقلم سمر محمد - الفصل العشرون. على العموم الأنسة بخير وقفلنا الجرح وحطينالها شوية محاليل وهي حاليًا واخدة بينج ونايمة، اول ما تفوق تقدروا تدخلولها، حمدلله على سلامتها تمتم أدهم بامتنان: -شكرًا يا دكتور تعبناك معانا. ابتسم الطبيب باصفرار ثم غادر، بينما ادم كان كمن استرد روحه للتو... ولكن حتى يراها لن يعود مجرى حياته كما كان!..

رواية ثبتها بقوة 9ر5 درجة يضرب

طرق الباب…فتحت فاطمه.. فاذا به حسام يخبر امه ان اباه يطلبها وهموا بالانصراف …. مع نظرات جانبيه بين حسام وخالته……….. [@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد]

ابتسم ليقول:لكنه لا يفعل. انتي:هذا قراره ولست أنا من سيجبره على شيء. رواية ثبتها بقوة ولم آت إلى. جيمين:ماذا إن احببتني؟ انتي:جرب فرصتك فربما تنجح. ثم وضعت نظاراتي لاذهب،ابتسم ليقول:سأفعل وصدقيني لن تشعري إلا وأنت تحبينني. ستووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووب شو رأيكم دبدوباتي أتمنى يعجبكم استمتعوا وجاوبوا على الأسئلة👇👇👇 1:مالذي يقصده جيمين بكلامه؟وهل سيستطيع تحقيق ما لديه من رغبات؟ 2:ماذا عنك؟هل ستتزوجينه من اجل جونغكوك؟ 3:وماذا عن جونغكوك؟هل سيقبل بتضحيتك العمياء محطما بذلك قلبه؟ #jikook_noujoud❤ #bad_girl🌸🌹 #love_you_so_bad💋