masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

علاج التوحد بالقران

Saturday, 06-Jul-24 06:17:52 UTC

علاج التوحد التعليمي ويعرف هذا العلاج على أنه برنامج تعليمي خاص مبني إعداده على افتراض أن لكل طفل توحدي احتياجاته التعليمية الخاصة ومستويات نمو متباينة لقدراته المختلفة أو بالأحرى أن له صور أو صفحة بيانية خاصة تحدد مشكلاته واحتياجاته والعمر العقلي لمستويات نمو قدراته بالنسبة لعمره الزمني. Nwf.com: علاج التوحد: اسامة فاروق مصط: كتب. هذا البروفايل يعد بناءً على قياس وتقييم دقيق لتلك القدرات يقوم بتطبيقه فريق من الأخصائيين النفسيين والتربويين ليكون أساساً لتخطيط برنامج التعليم الفردي للطفل. والفكرة في التربية الخاصة هي أن يهيئ للطفل المصاب باضطراب طيف التوحد البيئة التعليمية الخاصة به والتي تسمح بتعليمه بسرعة أقل من سرعة تعلم الطفل العادي مع التركيز على أنشطة وموضوعات تعليمية وطرق تدريس و تكنولوجيا خاصة به ليتمكن من تعويض القصور التي تفرضه عليه إعاقة التوحد وعلى نمو قدراته. {5} علاج التوحد بالتكامل الحسي وهو مأخوذ من علم آخر هو العلاج المهني ، ويقوم على أساس أن الجهاز العصبي يقوم بربط وتكامل جميع الأحاسيس الصادرة من الجسم وبالتالي فإن أي خلل في ربط أو تجانس هذه الأحاسيس مثل ( حواس الشم ، السمع ، البصر ، اللمس ، التوازن ، التذوق) قد يؤدي إلى أعراض توحدية.

  1. Nwf.com: علاج التوحد: اسامة فاروق مصط: كتب

Nwf.Com: علاج التوحد: اسامة فاروق مصط: كتب

وأما الشراب إذا جمع وصفي الحلاوة والبرودة فمن أنفع شيء للبدن ومن أكبر أسباب حفظ الصحة ، وللأرواح والقوى والكبد والقلب عشق شديد له واستمداد منه وإذا كان فيه الوصفان حصلت به التغذية وتنفيذ الطعام إلى الأعضاء وإيصاله إليها أتم تنفيذ الطعام إلى الأعضاء وإيصاله إليها أتم تنفيذ. " زاد المعاد " ( 4 / 224 ، 225).

التوحد ( autism) أو ( اضطراب الطيف التوحدي): هو اضطراب نمائي عام( Pervasive Developmental Disorder) يصيب الطفل قبل بلوغه العام الثالث من العمر، ويتضمن قصورا في قدرة الشخص على التواصل اللفظي وغير اللفظي مع الأشخاص أو الأشياء أو الموضوعات، والعجز عن تكوين علاقات مع المحيطين به،وهو يصيب الذكور أكثر من الاناث بأربعة أضعاف. وسمي بالطيف التوحدي لأن أعراضه تختلف في شدتها من شخص إلى آخر، و مصطلح التوحد autism هو مصطلح حديث ، ولقد تردد ذكره في بداية الأمر بين علماء النفس والأطباء النفسيين ، ويعتقد أن أول من قدمه هو الطبيب النفسي السويسري إيجن بلولر Eugen Bleuler عام 1911 حيث استخدمه ليصف به الأشخاص المنعزلين عن العالم الخارجي والمنسحبين عن الحياة الاجتماعية. وكل شخص توحدي هو حالة فريدة، فلا يوجد شخصان توحديان متشابهان تماما. ويتنوع الأشخاص التوحديون فيما بينهم تنوعا كبيرا كما يقول الدكتور إمي كلين (Dr. علاج التوحد بالقران. Ami Klin) أستاذ علم النفس لدراسات الطفولة بالولايات المتحدة الأمريكية. فمن أفراد اعتماديين وذوي إعاقة عقلية شديدة، إلى أشخاص موهوبين حادي الذكاء. ومن أشخاص لا يستطيعون الكلام نهائيا، إلى أشخاص ثرثارين.