masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قالت ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا

Thursday, 11-Jul-24 08:13:56 UTC
:: التاريخ و الأدب:: القصص (قصص قصيرة و رويات) 5 مشترك كاتب الموضوع رسالة فوق العادة المشرف العام عدد الرسائل: 4917 الموقع: غارق في الــهمــوم المزاج: رايق الأوسمة: الأوسمة: تاريخ التسجيل: 03/06/2008 موضوع: آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ؟! الثلاثاء أغسطس 12, 2008 4:59 pm قصة واقعية: لسان الحال يقول ( ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا) فحقيقة هذه القصة من القصص التي لا تنسى بسهولة ولا تمحى من ذاكرة قارئها وهي قصة فيها عبرة وعضة لكل من ينتهك حرمات الله ويريد ان يتلاعب ببنات الناس!! - كان لا هم له الا التغرير ببنات الناس والتلاعب بهن فكان يخدعهن بكلامه المعسول ووعوده الكاذبة فإذا نال مراده أخذ يبحث عن فتاة أخرى وهكذا كان هذا الشاب لا يردعه دين ولا حياء فكان مثل الوحوش الضارية يهيم في الصحراء بحثا عن فريسة يسكت بها جوعه!!
  1. مريم الآية ٢٣Maryam:23 | 19:23 - Quran O
  2. من القائل ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا - موقع اعرف اكثر

مريم الآية ٢٣Maryam:23 | 19:23 - Quran O

مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين منتدى مشكلتي لطـرح المشاكل الزوجية ، والعاطفية ، والعلاقات الأسرية ، والاجتماعية ، والشخصيه بسريه تامه. يرجى مشاهدة الشروط قبل الكتابه داخل القسم. من القائل ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا - موقع اعرف اكثر. الموضوع يظهر بعد إعتماده من قبل الاداره وذلك منعا للكلمات البذيئه التي قد تصدر من أعضاء غير مسؤولين. المعرف الذي سيستخدم للكتابه بهذا القسم هو: العضو: مشكلتي الباسورد: 123456 08-07-2017, 05:54 AM المشاركة رقم: 17 ( permalink) البيانات التسجيل: Apr 2017 العضوية: 343957 المشاركات: 39 [ +] بمعدل: 0.

من القائل ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا - موقع اعرف اكثر

أبوبكر 9 2016/08/13 على لسان من وردت في القرآن الكريم هذه الجملة: (( يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا)) ؟

وقد قال الزمخشري في هذا الأمر الذي كانت عليه العذراء البتول - محللا الألفاظ - وهو إمام البلاغة: النسي: ما من شأنه أن يطرح؛ وينسى؛ كخرقة الطامث؛ ونحوها؛ كـ "الذبح "؛ اسم ما شأنه أن يذبح؛ قال (تعالى): وفديناه بذبح [ ص: 4628] عظيم ؛ وعن يونس: العرب إذا ارتحلوا عن الدار قالوا: انظروا أنساءكم "؛ أي: الشيء اليسير؛ نحو العصا؛ والقدح. تمنت لو كانت شيئا تافها لا يؤبه له؛ من شأنه وحقه أن ينسى في العادة؛ وقد نسي وطرح فوجد فيه النسيان؛ الذي هو من حقه؛ وذلك لما لحقها من فرط الحياء؛ أي: الحال التي توجب الاستحياء من الناس؛ على حكم العادة البشرية؛ لا كراهة لحكم الله؛ أو لشدة التكليف عليها؛ إذ بهتوها؛ وهي عارفة ببراءة الساحة؛ وبضد ما قرفت به؛ من اختصاص الله إياها بغاية الإجلال والإكرام؛ لأنه مقام دحض؛ قلما تثبت فيه الأقدام؛ أن تعرف اغتباطك بأمر عظيم؛ وفضل باهر تستحق به المدح؛ ويستوجب التعظيم؛ ثم تراه عند الناس - لجهلهم - عيبا يعاب به؛ أو يعنف بسببه؛ أو لخوفها على الناس أن يعصوا الله (تعالى) بسببها. في هذا الكرب الشديد؛ الذي لا تمرد فيه؛ كانت تحف بها مكارم الله؛ وخوارق العادات؛