masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ابتسامة النجوم الحمراء

Tuesday, 30-Jul-24 19:28:58 UTC

اقرئي أيضًا: المشروب الأفضل للتخسيس وزيادة معدل حرق الدهون •توم كروز لن تصدقي كيف تغيرت أسنان توم قبل وبعد عمليات التجميل والترميم!. •شيريل كول مع أن ابتسامتها المشرقة كانت في البداية جميلة، إلا أن التطور الكبير الذي توصل إليه طب الأسنان لم يمنع الجميلة كول من أخذ التحدي للفوز بأجمل ابتسامة هوليوودية على الإطلاق. •فيكتوريا بيكهام هذه صور فيكتوريا في التسعينات بشفاه بنية مخربة لكل ابتسامتها، وبعد سنوات قليلة غيرت فيكتوريا كثيراً من مظهرها الخارجي وكان لابد لأسنانها أن تحظى ببعض علاجات التبييض اللؤلئي. •تشارليز زيتا جونس كانت أسنان زيتا جونس جميلة وكبيرة، لكنها اليوم كسيدة ثرية جداً في هوليوود، تبدو بأسنان أكثر وسامة وبياضاً كأنها مرسومة بإتقان. معلومات هامة عن عيادة ابتسامة النجوم | المرسال. •سلين ديون في الثمانينات، هكذا كان شكل أسنان سلين، لكن أسنانها اليوم تخبرنا عن الكثير من التحسين والتجميل. اقرئي أيضًا: خطوات إزالة الرموش الصناعية دون إلحاق ضرر •هيلاري داف في 2003، كانت ابتسامتها جميلة في بداية المشوار، لكنها اختارت تقنيات التبييض والفنير لإطلالة عصرية أكثر جاذبية. •كايت بكينسايل أسنان جميلة ومقبولة الشكل في سن المراهقة، لكنها اليوم تبدو مثالية بتبييض ناصع.

معلومات هامة عن عيادة ابتسامة النجوم | المرسال

•أباي كلانسي شاهدي كيف كانت أسنانها بحاجة إلى التقويم والتعديل، واليوم لاشك أنها تبدو أحسن بكثير. •دمي مور لم تتغير أسنانها في السنوات الأولى من دخولها ساحة الفن، ولكنها لاحقاً اختارت تقنيات الفينير لمظهر أسنان ساحر وابتسامة تضاهي أجمل الابتسامات في هوليوود. •غوين ستيفاني في التسعينات، كانت غوين ترتدي المقومات المعدنية وتظهر بها في المناسبات العامة بشكل مرعب، لكنها اليوم غيرت من أسنانها بشكل كبير لتبدو أكثر جمالاً وتناسقاً وبياضاً. • نيكول كيدمان لم تكن نيكول بحاجة لأكثر من تبييض أسنانها لتحسين ابتسامتها الجميلة طبيعياً. اقرئي أيضًا: حيل سهلة لجعل رائحة العطر تدوم طويلاً

لكننا نكتب تحت وطأة مشاهد قاسية لم يكن متوقعاً أن نشاهدَها في أوكرانيا وبفعل صراع مرير مع الجيش الروسي. أتابع فلاديمير بوتين منذ دخوله الكرملين. كان لافتاً أنَّ تستعين روسيا بضابط سابق في «كي جي بي» شهد عن قرب انهيار جدار برلين وبعده انهيار الاتحاد السوفياتي. وسمعت باكراً من شيوعيين يعرفون موسكو أنَّ بوتين هو ثمرة قرار اتخذته المؤسسة العسكرية والأمنية لطي صفحة روسيا المستضعفة المنزوعة الأنياب التي عرفها العالم في عهد سلفه بوريس يلتسين. ومع مرور السنوات تبين أنَّ الرئيس الذي لا تعوزه الشعبية يحمل معه دائماً جرحه السوفياتي ومشروعاً للثأر من الغرب وحلماً باستعادة بعض «أملاك» الاتحاد السوفياتي الممدد في المتاحف. لكن الاعتقاد ببراعة بوتين جعلني أستبعد أن تجتاحَ القوات الروسية أوكرانيا على هذا النحو. لم يكن سراً أنَّه يكره النموذج الغربي والثورات الملونة وناشطي المجتمع المدني، لكنني اعتقدت أنَّه سيخلخل النظام الأوكراني ولن يتدخل إلا كمنقذ. وكان اعتقادي يستند إلى تجربته في سوريا. لقد انتظر طويلاً حتى تحول إلى حبل النجاة الأخير لنظام بشار الأسد. وحاجة ماسة لإيران كي لا ينقطع تواصل «هلالها» وحاجة لدول المنطقة كي لا ترى سوريا في قبضة الأصولية والإرهاب.