يعد بن علي بن على آخر ما يسمى بـ " الحرس القديم " في الجيش الوطني الشعبي [4] ، وهو أيضا الثاني الذي يحصل على الرتبة الأعلى في الجيش الوطني الشعبي منذ الفريق أول محمد العماري فقد ظل الفريق قايد صالح حتى قبل وفاته برتبة فريق، وهو واحد من 5 ضباط جزائريين تقلدوا منصب فريق فأعلى هم على التوالي. [5] [6] شارك بن علي بن علي في ثورة التحرير الجزائرية في منطقتي سيدي بلعباس وتلمسان ، والتحق بالثورة في عام 1958 عقب استشهاد شقيقه، العقيد لطفي [7] وهو اخوه الغير الشقيق ووقد حصل قبل الاتحاق بالثورة على مستوى دراسي مهم في مدارس فرنسية، بعد الاستقال كان من بين دفعة الضباط الأولى الجزائرية التي حصلت على تكوين متخصص في مدارس عسكرية روسية، وتخصص في المشاة، حصل على تكوين عسكري متخصص في الاستراتيجية في اكاديمة عسكرية روسية في الستينات من القرن الماضي، ويعرف بأنه خبير في تكتيكات القوات البرية المشاة تحديدا [8] ، مراجع [ عدل]
تفسير حلم الكباب لابن سيرين إن ابن سيرين من أهم المفسرين الذين يقومون بتفسير الأحلام، ويفضل العديد من الناس تأويله للرؤى ومن خلال السطور الآتية سنتناول تفسير ابن سيرين لحلم الكباب في الحلم: يقول ابن سيرين إذا رأى الرأي في المنام أنه يقوم ببيع الكباب وطهيه فهذه الرؤية تدل على أنك شخص تفعل الخير، وأن الناس يحبونك ويسعدون بتقديم خدماتك لهم. وإذا رأى الرأي في المنام أنه يبيع الكباب فقط فهذه الرؤية تدل على أنك شخص حكيم وحسن التصرف، ويفضل الناس الاستعانة برأيك في معظم شؤونهم. يقول ابن سيرين أيضًا أنك إذا رأيت في المنام أنك تقوم باشعال النار كي تشوي الكباب ثم تأكله فهذا الحلم يدل على أن صاحب الرؤية سوف يجني الأموال بعد مشقة وتعب كبير. إقرأ أيضا: تفسير رؤية المرأة السوداء في المنام وإذا رأى الرأي أنه يأكل لحم مشوي ومحمص فتلك الرؤية تدل على أن الرأي سيحصل على رزق كبير في حياته سيسعد به كثيراً، وإذا رأى الرأي أمامه العديد من اللحوم أمامه مثل لحم الكباب ولحم الضأن فذلك يعني أنه لديه مشاكل في حياته يعاني منها كما تدل تلك الرؤية كذلك على إصابة الرأي بالحزن والألم والمشقة. وإذا رأى الرجل لحم الكباب الضأن بكميات قليلة، فذلك يدل على أن الرأي سيحصل على ممتلكات.
حكى عن نفسه، قال: كان أبي رجلًا من أهل بَلْخ، فسكن بُخَارى في دولة نوح بن منصور. وتوّلى العمل والتَّصرُّف بقرية كبيرة. وتزوَّج بأمي فأولدها أنا وأخي، ثمّ انتقلنا إلى بُخَارى. وأُحْضِرتُ معلِّم القرآن ومعلِّم الأدب، وأكملت عشْرًا من العُمر، وقد أتيتُ على القرآن وعلى كثير من الأدب، حتّى كان يُقضى منّي العجب. وكان أبي ممّن أجابَ دعوة المصريّين، ويُعدُّ من الإسماعيليّة، وقد سمع منهم ذِكْرَ النّفس والعقل، وكذلك أخي. فربّما تذاكروا وأنا أسمعهم وأُدْرِك ما يقولانه ولا تقبله نفسي. وأخذوا يدعونني إليه ويُجرون على ألسنتهم ذِكْر الفلسفة والهندسة والحساب، وأَخَذ يوجّهني إلى مَن يُعلّمني الحساب. ثمّ قدِم بُخَارى أبو عبد الله النّاتِلّيّ الفيلسوف، فأنزله أبي دارَنا. وقبل قدومه كنت أشتغل بالفقه والتردد فيه إلى الشّيخ إسماعيل الزّاهد. وكنتُ من أجود السّالكين. وقد ألِفْتُ المناظرةَ والبحثَ. ثمّ ابتدأت على النّاتِلّيّ، بكتاب "إيساغوجي". ولمّا ذكرَ لي أنّ حدَّ الجنس هو القول على كثيرين مختلفين بالنّوع، وأخذته في تحقيق هذا الحدّ ما لم يسمع بمثله، تعجَّب منّي كلَّ التَّعجُّب، وحذَّر والدي من شغْلي بغير العلم.