masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

المقتل الامام الحسين

Thursday, 11-Jul-24 06:39:24 UTC

وشفع ذلك بنسخة أخرى: « من اتّهمتموه بموالاة هؤلاء القوم ، فنكِّلوا به ، واهدموا داره ». فلم يكن البلاء أشدّ ولا أكثر منه في العراق ، ولا سيّما الكوفة ، حتّى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به ، فيدخل بيته ، فيلقي إليه سرَّه ، ويخاف من خادمه ومملوكه ، ولا يحدِّثه حتّى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه. إلى أن قال: فلم يزل الأمر كذلك حتّى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلّا وهو خائف على دمه ، أو طريد في الأرض [ راجع كتاب سليم بن قيس ، ص 318. المقتل الامام الحسين عليه السلام. والاحتجاج للطبرسي 2 / 17. وبحار الأنوار للمجلسي 44 / 125 ـ 126]. وأخرج الطبراني في معجمه الكبير 3 / 68 بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبّع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم ، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرد بموته ، فإن القتل كفارة « قال الهيثمي في مجمع الزوائد 6 / 266: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح ». وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء 3 / 496: قال أبو الشعثاء: كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه. وقال: قال الحسن البصري: بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم ، فدعا عليه.

  1. المقتل الامام الحسين لتعيم القران
  2. المقتل الامام الحسين في كربلاء
  3. المقتل الامام الحسين 2021
  4. المقتل الامام الحسين عليه السلام

المقتل الامام الحسين لتعيم القران

وقال الإمام عليه السلام: (إن هذا ليس شيء من الدنيا أحب إليه من أن أخرج من الحجاز، وقد علم أن الناس لا يعدلونه بي، فودّ أني خرجت حتى يخلو له). بل ورد أن ابن الزبير قال للإمام الحسين عليه السلام: (أما إنك لو أقمت بالحجاز، ثم اردت هذا الأمر ههنا لما خالفنا عليك وبايعناك ونصحنا لك)، وقال له: (أقم في هذا المسجد أجمع لك الناس). كل ذلك لما ذكرناه من أن الإمام الحسين عليه السلام كان هو الرجل الأول في المسلمين، ولا يتقدم عليه غيره. وبذلك كان الإقدام على قتله وانتهاك حرمته هو الجريمة الكبرى التي قام بها الأمويون في الواقعة، والمصيبة العظمى التي حلّت بالمؤمنين والمسلمين. وقد زاد في بشاعة هذه الجريمة أنه عليه السلام لم يقتل مواجهة في المعركة، وإنما قتل ذبحاً صبراً، بعد أن ضعف عن القتال، وأعياه نزف الدم، فبقي على وجه الارض طويلاً. وقد أضيف إلى هذه الجريمة النكراء جرائم وانتهاكات زادت في مسأوية الفاجعة. من قتل الإمام الحسين عليه السلام؟ - موقع الشيخ علي آل محسن. ================ المصدر: مجلة الروضة الحسينية/ العدد 48 لشهر جمادى الآخرة سنة 1433هـ / باب صفحة من كتاب. مستقاة من كتاب فاجعة الطف.. أبعادها،ثمراتها ، توقيتها للمرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم (دام ظلّه)

المقتل الامام الحسين في كربلاء

[9] رأي الميرزا النوري حول مقتل أبي مخنف قال الميرزا النوري في كتابه اللؤلؤ والمرجان حول هذا المقتل المنسوب لأبي مخنف: "أبو مخنف لوط بن يحيى، هو من كبار المحدثين، ومعتمد أرباب السير والتواريخ، ومقتله في نهاية الإعتبار...... ، إلا أنه وللأسف الشديد لا وجود للنسخة الأصلية للمقتل، والتي لا عيب فيها بين أيدينا. والمقتل الموجود الآن بين أيدينا، المنسوب إليه مشتمل على بعض المطالب المنكرة المخالفة لـأصول المذهب ، ولا بد أنّ الأعادي والجهال هم الذين أدخلوا تلك المطالب في ذلك الكتاب لأجل بعض الاغراض الفاسدة، ولذلك يسقط كتاب المقتل عن الإعتبار، في ما يتفرد بنقله مما لا يوثق به... مقتل الإمام الحسين 7. الخ. " [10] إعادة صياغة الكتاب في زمننا المعاصر حاول جملة من المحققين أن يعيدوا صياغة مقتل أبي مخنف، عن طريق تجميع الأقوال التي نقلها الطبري في تأريخه من كتاب مقتل أبي مخنف ، من جملتها: 1- مقتل الحسين ، بتحقيق حسن الغفاري. [11] 2- وقعة الطف لأبي مخنف ، تحقيق محمد هادي اليوسفي الغروي. [12] وقد ترجمه جواد سليماني إلى الفارسية بعنوان: أول تقرير موثق عن نهضة عاشوراء. [13] 3- مقتل الحسين لأبي مخنف ، تصحيح وترجمة حجت الله جودكي.

المقتل الامام الحسين 2021

من كلّ ذلك نخلص إلى أنّ القول بأن الشيعة هم قتلة الحسين عليه السلام قول باطل لم يدلّ عليه دليل ولم تنهض به حجّة. المقتل الامام الحسين في كربلاء. ولو سلّمنا جدلاً بأن الذين باشروا قتل الحسين عليه السلام كانوا من الشيعة فلا يخفى أن الآمرين بذلك كانوا من أهل السنّة ، فيكون المشترك في قتله عليه السلام بعض الشيعة وبعض أهل السنّة. على أنه لا يمكن أن يُحمَّل مذهب من المذاهب مسؤوليّة فعل صدر من بعض أتباعه الذين كانت لهم دوافع سيّئة أو مآرب شخصيّة ، لأن إبطال المذاهب يكون بالأدلّة الصحيحة لا بتصرّفات المنتسبين إليها. المصدر: موقع الشيخ علي ال محسن

المقتل الامام الحسين عليه السلام

وقد مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو سيد ولد آدم في الدنيا والآخرة ولم يقع شيء من هذه الأشياء ، وكذلك الصديق بعده مات ولم يكن شيء من هذا ، وكذا عمر بن الخطاب قتل شهيدا وهو قائم يصلي في المحراب صلاة الفجر ، وحصر عثمان في داره وقتل بعد ذلك شهيدا ، وقتل علي ابن أبي طالب شهيدا بعد صلاة الفجر ولم يكن شيء من هذه الأشياء والله أعلم. لماذا قتل الإمام الحسين عليه السلام ؟. ا. هـ. وقد نقل ابن كثير في " البداية والنهاية " شيئا من صور الاحتقال بذلك اليوم عند الرافضة ، وما حصل بسببه من قتال بين أهل السنة والرافضة نقف مع بعضها ، فدعونا نورد ما نقله هذا الإمام رحمه الله. ما وقع من الفتن بين السنة والرافضة بسبب مأتم الحسين: قال ابن كثير في " البداية والنهاية " (11/293): ثم دخلت سنة ثلاث وستين وثلاثمائة فيها: في عاشوراء عملت البدعة الشنعاء على عادة الروافض ، ووقعت فتنة عظيمة ببغداد ، بين أهل السنة والرافضة ، وكلا الفريقين قليل عقل أو عديمه ، بعيد عن السداد ، وذلك: أن جماعة من أهل السنة أركبوا امرأة وسموها عائشة ، وتسمى بعضهم بطلحة ، وبعضهم بالزبير ، وقال: نقاتل أصحاب علي ، فقتل بسبب ذلك من الفريقين خلقٌ كثير ، وعاث العيارون في البلد فسادا ، ونهبت الأموال ، ثم أخذ جماعة منهم فقتلوا وصلبوا ، فسكنت الفتنة.

ان المجتمع البشري يشكل في الحقيقة كيانا واحدا ، واعضاؤه اشبه بأعضاء الجسد الواحد ، وان أي ضرر يصيب احد اعضائه يكون اثره واضحا ، لأن المجتمع البشري يتشكل من الأفراد ، لذلك فإن فقدان أي فرد منهم يعتبر خسارة للجميع ، لأن هذا الفقدان يترك اثرا بمقدار ما كان لصاحبه من اثر في المجتمع ، فان فقدان أهل البيت (عليهم السلام) ومنهم الإمام الحسين (عليه السلام) له اثر فعال في احداث الضرر الشامل لجميع افراد المجتمع الإنساني. قال تعالى: { أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآَتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا}. المقتل الامام الحسين 2021. النساء: 54 هذه الآية تتضمن الجواب على السؤال المطروح ، لماذا قتل الإمام الحسين (عليه السلام) هناك سابقة تاريخية ان اليهود عمدوا لإرضاء الوثنيين في مكة واستقطابهم الى الشهادة بأن وثنية قريش أفضل من توحيد المسلمين. وهذا ناشئ من حسدهم البغيض للنبي (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته (عليهم السلام) لما نالوا ذلك المقام الكريم وذلك المنصب الإلهي الجليل. علما ان ذلك المنصب والمقام الجليل والرفيع الذي منحه الله تعالى للنبي (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته (عليهم السلام) ، قد اعطاه الله من قبل الى آل ابراهيم اذ منحهم الكتاب السماوي والعلم والحكمة والملك العريض لكن اليهود اساؤا للخلافة مما ادى الى فقد النعم المادية والمعنوية.