مورفولوجيا الحيوان المنوي sperm morphology هو مصطلح طبي يشير إلى شكل الحيوان المنوي تحت المجهر وعلى وجه التحديد يشير إلى شكل رأس الحيوان المنوي وذيله وحجمه ويعد مورفولوجيا الحيوان المنوي من أهم العوامل المؤثرة على خصوبة. شكل سوسة الاسنان تحت المجهر. هذا المرض أكثر شيوعا في بلدان أمريكا. البكتيريا هي جراثيم وحيدة الخلية إن بنية الخلية أبسط من تلك الموجودة في الكائنات الأخرى حيث لا توجد نواة أو عضيات مرتبطة بالغشاء بدلا من ذلك يوجد مركز التحكم الذي يحتوي على المعلومات الوراثية في حلقة واحدة من. 100-115 115-130 130-138 138-140 140142 142 في جميع أنحاء العالم حوالي 243 مليار شخص 36 من السكان لديهم تسوس الأسنان في أسنانهم الدائمة. 5- غسل الفم أسبوعيا بماء الأكسجين. ومع تطور الحاله يمكن. وينمو العمود الفقري من اشكال قاعدية ذات شكل محدد إلى حد ما. إن ألم الأسنان من الأوجاع التي عانى منها الجميع فهي تجربة لا محال مها في الحياة وتختلف أسباب هذه الأوجاع وتتعدد و يوجد اثنين من الأسباب الرئيسية لهذه الآلام. شكل سوسة الاسنان تحت المجهر السياسي. ولكن يجب عدم الإكثار من استعماله لأنه مضر بالأسنان عند الإفراط به. يتكون كل القشور من عمود فقري في الاتجاه المعاكس.
وأشار كيسلر إلى أن تأثير التبييض لدى طبيب الأسنان قد يمتد إلى ثلاث سنوات، في حين أن تأثير الفينير يدوم بشكل غير محدد زمنياً. -(د ب أ)
تسوس الأسنان يعتمد على ثلاثة عوامل.. والقرنفل يخدر الضرس ويطهره المر يعتبر مرض تسوس الأسنان مرض جرثومي، حيث إن البكتريا تتحد في الفم مع اللعاب ومخلفات الطعام لكي تكوّن أو تصنع مادة لاصقة تعرف بطبقة Plaque تقوم هذه الطبقة بالالتصاق بأسطح الأسنان. تتغذى البكتريا في تلك الطبقة على السكريات التي يتناولها الإنسان منتجة حامضاً يقوم بتصفية الأسنان من الكالسيوم والفوسفور. ولو لم يتم إزالة هذه الرواسب اللاصقة يبدأ تآكل السن بالتدريج بدءاً من المينا وهي الطبقة الخارجية للسن ثم العاج وهي الطبقة التالية التي تكون جسم السن. فإذا لم يوضع حد لتلك الرواسب فإنه يمكن للتسوس أن يتطور ويتقدم حتى داخل لب السن الذي يحتوي على العصب في مركز السن محدثاً ألم الأسنان. شكل سوسة الاسنان تحت المجهر الضوئي. ويمكن حينئذ تكون الخراج. يعتمد تسوس الأسنان في الحقيقة على ثلاثة عوامل هي وجود البكتريا، وتوافر السكريات التي تتغذى عليها البكتريا، وقابلية الطبقة الخارجية للسن وهي المعروفة بالمينا لحدوث التسوس. إن سوء العناية الشخصية بنظافة الفم، وسوء التغذية ربما يكونان العوامل الرئيسية وراء معظم حالات التسوس وخراريج اللثة. لقد وجد أن الناس الذين يتناولون أو يستهلكون كميات كبيرة من الكربوهيدرين المكررة خاصة تلك التي تلتصق بطبقة الأسنان أو الأشخاص الذين يتناولون وجبات ضعيفة متكررة بدون تنظيف أسنانهم نجدهم أكثر الناس عرضة لأن تصيبهم مشاكل التسوس.
تعد مشكلة تصبغ الأسنان إحدى المشاكل الشائعة التي يعاني منها الكثيرون، وعلى الرغم من أنها مشكلة بسيطة في معظم الأحيان إلا أن معظم الأشخاص لا يملكون المعرفة الكافية حول هذه المشكلة. في مقالنا هذا سوف نخوض رحلة قصيرة نستعرض فيها أسباب تصبغ الأسنان والحلول المختلفة المتاحة. شكل سوسة الاسنان تحت المجهر الالكتروني. تصبغ الأسنان ما هو بالضبط؟ تصبغ الأسنان أو ما يُعرف بتلون الأسنان (Tooth Discoloration) هو باختصار تبدل لون السن من اللون الأبيض العاجي (المائل للأصفر قليلًا) إلى اللون الأصفر أو الرمادي أو الأزرق أو الأسود. يعود تبدل لون السن هنا إلى اندخال بعد الجزيئات الصباغية (جزيئات ملوّنة) إلى بنية السن (المينا أو العاج) لأسباب مختلفة. أنواع تصبغ الأسنان ينقسم تلون الأسنان إلى ثلاث أنواع رئيسية: التصبغ الخارجي: سببه هو اندخال جزيئات صباغية في طبقة المينا الخارجية والتي قد تصل في حالات التصبغ الشديد إلى طبقة العاج. يلعب كل من نوع الطعام والشراب والعادات الصحية السلبية (مثل التدخين) دورًا أساسيًّا في التسبب بهذا النوع من التصبغات. التصبغ الداخلي: في هذا النوع تتسرب بعض المواد الموجودة مسبقًا داخل الأسنان (أسباب علاجية) أو نتيجة بعض الحالات المرضية (سوف نتطرق إليها في أسباب التصبغ) من داخل السن وتتجه باتجاه سطحه، بشكل معاكس للتصبغ الخارجي، يكون هذا النوع من التصبغ أشد وأصعب في المعالجة.
وبدوره، قال طبيب الأسنان الألماني ديرك كورب، إن تأثير مستحضرات التبييض المنزلية لا يرتقي لمستوى الطموحات بسبب التركيز المنخفض لمادة "بيروكسيد الهيدروجين". كما أن عدم استعمال أشرطة التبييض بشكل سليم قد يؤدي إلى تهيج اللثة. تبييض احترافي وأشار كريسلر إلى أن التبييض الاحترافي لدى طبيب الأسنان يستبعد هذه العيوب، موضحاً أنه يتم معالجة الأسنان الأمامية الستة في الفكين العلوي والسفلي؛ حيث يتم وضع جل أكسجين على الأسنان وتوجيه أشعة إلى الأسنان بواسطة لمبة؛ حيث يعمل الضوء على تنشيط الأكسجين الذي يتمتع بتأثير مبيض. ويمكن تبييض الأسنان حتى ثلاث درجات لكل عملية. غير أنه يتعذر إجراء هذه الطريقة في بعض الحالات، مثل التهاب دواعم السن أو التيجان أو الحشوات اللدائنية أو الأسنان التي خضعت لعلاج في القنوات الجذرية. فينير وفي هذه الحالات، يمكن اللجوء إلى الفينير. وأوضح كيسلر أن الفينير عبارة عن قشور من البورسلان يتم تثبيتها على الأسنان، ولهذا الغرض يجب كشط الأسنان بعض الشيء أولاً، وهو ما يشكل عيباً لهذه الطريقة. شكل سوسة الاسنان تحت المجهر - ووردز. ومن العيوب الأخرى لهذه الطريقة أن اللاصق المستخدم لتثبيت القشور على الأسنان لا يمكن أن يكون أملس بنسبة%100؛ لذا يكون هناك خطر أن يتغير لون حواف اللاصق.
Hakeem News برلين- يحلم الكثيرون بأسنان ناصعة البياض للحصول على ابتسامة هوليوودية رائعة. ولتحقيق هذا الحلم توجد طرق عدة، لكل منها مزاياها وعيوبها. شكل سوسة الاسنان - ووردز. وقال طبيب الأسنان الألماني هيلموت كيسلر، إن كل شخص يمتاز بلون أسنان مختلف عن الآخر، مشيراً إلى أن هذا اللون المرتبط بعوامل وراثية يميل مع مرور الزمن إلى اللون الأصفر. وأضاف كيسلر أن لون الأسنان يتغير أيضاً بفعل تناول الأطعمة ذات الصبغات اللونية القوية مثل القهوة والشاي الأسود والشمندر الأحمر؛ حيث تترسب هذه الطبقات على سطح مينا الأسنان، ويصعب حينئذ إزالتها. معجون مُبيّض وأشار طبيب الأسنان الألماني إلى أن معجون الأسنان المُبيّض يساعد على التخلص من هذه الطبقات، ولكنه في نهاية المطاف يعزز تأثير إعادة التلوّن؛ حيث تتسبب مكوناته الكاشطة في خشونة الأسنان باستمرار ومن ثم ترسب صبغات جديدة، كما أن المعجون لا يجعل الأسنان أكثر بياضاً من لونها الأصلي. ومن جانبها، حذرت أنيغريت بلومه، عضو المعهد الاتحادي لتقييم المخاطر، من أن الاستعمال المفرط للمعجون المُبيّض يهاجم الأسنان بفعل تأثيرها الكاشط. جل وأشرطة وأضافت بلومه أنه يمكن أيضاً اللجوء إلى مستحضرات التبييض Bleaching، مثل الجل أو الأشرطة، موضحة أن هذه المستحضرات تحتوي على مادة "بيروكسيد الهيدروجين" بنسبة 1ر0% كحد أقصى لتجنب أي مخاطر صحية.