بين الرصاصة الأولى والرصاصة الأخيرة تغيرت الأهداف وتغيرت الصدور وتغير الوطن. في الوطن كل شيء ممكن من فوق قبوره تبرم صفقات الكبار وتحت نعال المتحكمين بمصيره يموت السذج الصغار. مصر ليست عبارة عن وطن بحدود لكنها عبارة عن تاريخ لإنسانية بأجمعها. لا يمكن المزاح في الوطن والأم لأنهم مقدسان. أن لكل وطن ليل خاص به كما أن التفوق في مجال العلم والتكنولوجيا يقوي من شعور الفخر بالوطن. مقولات مؤثرة عن الوطن سوف نقدم لكم عبارة عن الوطن قصيرة مؤثرة من خلال النقاط التالية: لا يوجد فصال بين تحرير المرأة وتحرير الوطن. يستروح العليل من خلال نسيم أرضه، مثلما تستريح الأرض بوابل المطر. لا يوجد شيء يجعلني أشعر بالسعادة أكثر من حرية الوطن. أننا ننتمي إلى أوطاننا كما ننتمي إلى أمهاتنا. نحن نختلف عن الحكام ولكن لا نختلف عن الوطن. توضيح عاجل من «الصحة» عن فعالية لقاحات «كورونا» للسيدات الحوامل والأجنة - أخبار مصر - الوطن. الوطن يكون عبارة عن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالدم والعرق. الوطن هو المكان الذي نحبه جميعاً فهذا المكان إذا غادرته أقدامنا فإنه يظل في قلوبنا. نموت حتى يحيا الوطن يحيا لمن؟ فنحن الوطن إن لم يكن كريماً بنا آمناً ولم يكن محترماً ولم يكن حراً فلا عشنا ولا عاش الوطن. لا يوجد شيء في الحياة أجمل من حب الوطن فأنا سأظل أدافع عنه حتى أخر قطرة دم بي، وسأرفع رايته بيدي.
هدايا وأغاني بفقرات البرنامج وكانت الفقرة الرابعة عبارة عن تساؤل: «كم عدد أرجل الفرخة؟»، ليجيب الطفل «علي»، على السؤال بـ «1»، وأجابت الطفلة فريدة بـ«2»، وربح الطفلان هدية عبارة عن بالونة لكل منهما، وتسابقا في نفخها، وتلاها عدة أسئلة عن الأشكال الهندسية، وعن طموحاتهم وأهدافهم في المستقبل، وقدم كل من الطفلين أغنية مختلفة للمشاهدين.
من أهم مقوّمات الوحدة الوطنيّة الأسرة فهي المؤسسة الأولى التي تزرع في أبنائها حب الوطن والانتماء له، وتعلّمه كيفيّة الولاء والانتماء ونبذ أيّة عنصريّة قد يدعو لها أشخاص منحرفين، فالأسرة هي الباني الأول في خلق أبجديات الوحدة الوطنيّة في أطفالها منذ نعومة أظفارهم، فهي من تخلق بداخله الولاء والانتماء لوطنه ومحيطه ومجتمعه، حتى إذا كبر هذا الطفل ابتعد عن القيام بكل ما يضرّ الصالح العام أو يؤدي لعنصريات مقيتة هنا وهناك. من مقومات الوحدة الوطنيّة الدّين، فالدّين الإسلامي هو الركيزة الأساسيّة للوحدة الوطنيّة، وتحت راية الدّين يجتمع الأفراد ويسمو بأخلاقهم ويقفوا صفًا واحدًا، فالخطاب الديني دعانا لتعزيز وحدتنا الوطنيّة، فقد قال الله سبحانه وتعالى: {واذكروا نعمة الله عليكم إذا كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا} [١] ، بل ودعانا الدين الإسلامي لتقوية وتنمية النسيج الاجتماعي ، وطاعة ولي الأمر، وفداء الوطن بالمال والدّم والرّوح، وجعل الشهادة في سبيل وحدته الوطنية، وردّ العدوان والظلم عنه هي من أعلى درجات الشهادة. والمؤسسات التعليميّة من مدارس وجامعات تلعب دورًا أساسيًا في تعزيز الوحدة الوطنيّة في نفوس الأبناء، فهي تغرس بداخلهم الِقيم الصالحة، وحب الوطن، وتحث أبنائها على التشبّث بالهوية الوطنيّة واحترام الولاء والانتماء الوطني، بل وتزوّدهم بالقيم الدينيّة والوطنيّة المناسبة التي تدفعهم إلى الاعتزاز بالهوية الدينيّة والوطنيّة، وتُشبع بداخلهم مبادئ الوحدة الوطنيّة وتغرسها في نفوسهم.
الوطن حيث الحب والدفء وكل ما هو جميل ومميز. لكل منا وطن في قلبه، ولكل منا مكان مميز، فأينما كان موطنك فستظل تحمله في قلبك.