قد تواجه أيضا: ألم تغيرات في الإحساس في قدميك انخفاض مدى الحركة سيقوم طبيبك بإكمال التاريخ الطبي والفحص البدني لتحديد ما إذا كان لديك عصب مقروص. ويمكن أيضا إكمال إمغ للنظر في نشاط العضلات، أو اختبار سرعة التوصيل العصبي. اختبارات أخرى قد تشمل التصوير بالرنين المغناطيسي أو الموجات فوق الصوتية. علاج العصب المقرس قد يشمل: الراحة الدواء العلاج الطبيعي ربما الجراحة التعرض للسموم التعرض لبعض المواد الكيميائية والسموم يمكن أن يسبب وخز في القدمين. كما أنها قد تسبب الألم، وخدر، وضعف، وصعوبة المشي. بعض السموم التي يمكن أن تسبب وخز في القدمين إذا كان ابتلاعها أو امتصاصها من خلال الجلد هي: الرصاص الزرنيخ الزئبق الثاليوم المبيدات العضوية الكحول < 999> بعض الأدوية العشبية التجمد الغراء يمكن أن يكون من الصعب تشخيص التعرض السم كما سبب وخز في القدمين. سوف يأخذ طبيبك التاريخ الطبي، بما في ذلك تفاصيل حول عملك والبيئة المنزلية، والنظام الغذائي الخاص بك، وأي ملاحق تأخذها. ويجوز لهم إجراء اختبارات أخرى، بما في ذلك اختبارات الدم. قد يشمل العلاج الأدوية، وتدابير السلامة، وتغيير التعرض البيئي للسموم في العمل أو المنزل.
الالتهابات وهناك عدد من الالتهابات يمكن أن يسبب التهاب في الأعصاب. هذا يمكن أن يؤدي إلى وخز القدمين. وتشمل هذه العدوى: مرض لايم القوباء المنطقية التهاب الكبد B و C فيروس نقص المناعة البشرية الإيدز الجذام إذا كنت تعتقد أنك قد يكون لديك عدوى، يجب أن نرى الطبيب. وسوف يأخذون التاريخ الطبي، واستكمال الفحص البدني، وربما سحب الدم لاختبار الأمراض المعدية. سوف يختلف العلاج تبعا للعدوى لديك، ولكن من المرجح أن تشمل الدواء. استخدام الدواء بعض الأدوية يمكن أن تسبب وخز في القدمين كآثار جانبية. الأدوية الأكثر شيوعا التي تسبب هذه هي الأدوية المستخدمة لمكافحة السرطان (العلاج الكيميائي) وتلك المستخدمة لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. وتشمل الأدوية الأخرى العلاج: المضبوطات ظروف القلب ارتفاع ضغط الدم إذا كنت تتناول دواء وتعاني من وخز في قدميك، فيجب عليك التحدث إلى طبيبك. سوف تكون قادرة على تحديد ما إذا كان هذا هو تأثير جانبي من الدواء الخاص بك. وسوف يقررون أيضا ما إذا كان يجب تغيير الجرعة. العصب المقروص إذا كان لديك عصب مقروص في ظهرك يمكن أن يسبب وخز في قدميك. قد تكون الأعصاب المقروسة بسبب إصابة أو تورم.
– يصيب مرض المايستوما أو "المادورا"، القدم ويتسبب في ورمها وهو يدمر الجلد والعظام والعضلات بشكل خبيث. – الصحة العالمية: المايستوما من بين أمراض المناطق المدارية الأكثر إهمالا التي لا يوجد علاج ناجع له. – مدير مركز أبحاث المايستوما: 60 بالمئة من المصابين لديهم أطراف مشوهة تُدمر حياتهم الاجتماعية ويصبحون عالة على عائلاتهم. – مريضة: "في البداية لم أشعر بأي ألم.. مجرد تورم واعتقدنا أنه سيمر، لكنه ازداد سوءا". ====================== الصيحة: التحقيقات 23 ابريل 2022م كانت خديجة أحمد، التي تبلغ من العمر 45 عاما، تزرع البصل في إقليم دارفور غرب السودان ولم تكن تعلم أن الشوكة التي داست عليها واخترقت قدمها يوما ما ستجعلها ضحية مرض خطير. لم تهتم خديجة بوخز الشوكة حتى بدأت قدمها في التورم وتدهورت حالتها تدريجيا إلى أن بُترت الساق.. بسبب مرض "المايستوما". ويطلق السودانيون على هذا المرض لقب "الموت الصامت". لا يعتبر هذا المرض الذي يتآكل معه لحم الإنسان قاتلا بشكل خاص، لكنه يدمر حياة وأجساد المصابين، إذ يتسبب في بعض التشوهات الجسدية وبتر الأطراف. وهو ما حدث لخديجة التي كانت تمسك بطرفها الاصطناعي في يدها بينما يفحص ساقها اليسرى المبتورة طبيب في مركز أبحاث المايستوما في الخرطوم، قبل إعطائها الأدوية التي ستحتاج إلى تناولها مدى الحياة.