masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من بدل دينه فاقتلوه الدرر السنية

Thursday, 11-Jul-24 04:15:59 UTC

"من بدل دينه فاقتلوه" حديث صحيح!!! أين الرحمة والحرية في الاسلام؟! الحبيب علي الجفري - YouTube

  1. من بدل دينه فاقتلوه الدرر السنية
  2. تخريج حديث من بدل دينه فاقتلوه
  3. من بدل دينه فاقتلوه صحيح البخاري
  4. حديث من بدل دينه فاقتلوه

من بدل دينه فاقتلوه الدرر السنية

الحقيقة إن هذه ليست أخلاق محدِّث ناضج، ورواية عالم، فإن الإسناد يشكل جوهر الرواية، وهذا سلوك متجبر، وليس من شك إن سلوكه هذا يربي على ا لموقف اللاعلمي، وهو دليل إ ستهانة بالعلم، وذلك حتى إذا كان الرجل يحتفظ بالسند صحيحا في مخزونه المعرفي. جاء في ترجمته: (قال شعبة: لا يُعرَف لقتادة سماع من أبي رافع،وقال يحي بن معين: لم يسمع قتادة من سعيد بن جبير، ولا من مجاهد، قال يحي بن سعيد القطّان: لم يسمع قتادة من سلمان بن يسار، وقال احمد بن حنبل: لم يسمع من معاذة العدوية. من بدل دينه فاقتلوه | وما ارسلناك الا رحمة للعالم. قلت ـ اي الذهبي ـ قد عدّواا رواية قتادة،عن جماعة هكذا من غير سماع،وكان مدلِّسا) 50ا/ هل يمكن أن نفصل بين كل هذه الاخلاقيات والتوثيق في شخص الراوية؟ لا يمكن بطبيعة الحال! 5 الإبهام سيّد الموقف! (من بدَّل دينه فاقتلوه)... هذه صيغة مبهمة بلا شك، فهي خالية من أي استدراك، وأي شرو ط، وبلا قيد، ونظامها اللغوي مربك، وقد تسبب هذا الغموض في كثير من الإرباكات الشرعية في موضوع حكم الرِّدة هذا. بداية، النبي الكريم في غاية الدقة والبيان في نشر العلم الشرعي، وأنا اشك في كثير من الروايات المنسوبة له صلى الله عليه وسلم ذات المحتو ى الغامض المبهم، فهو جاء ليعلمنا وليس ليبهمنا، وحديث الردة هذا يبهمنا ولا يعلمنا، وتزداد اهمية الوضوح في موضوعات الدماء و الفروج والاموال، لانها تتصل بصميم الاجتماع البشري، وربما غموض يحل بالاجتماع البشري ويلات لا تحمد عقباها، ويلات تزر ع الشر والعدوان والظلم والاضطهاد والفقر والبلاء.

تخريج حديث من بدل دينه فاقتلوه

وأعرض منهم أقوام عن دعوته -عليه الصلاة والسلام-، وحاربوه ونبذوه، فأعزه الله وأذلهم، وطواهم التاريخ، وبقي ذِكر الإسلام ونبي الإسلام عزيزًا منيعًا، وسيظل على ذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وهو خير الوارثين ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [التوبة:33]. قال -صلى الله عليه وسلم-: " ليبْلُغَنَّ هَذَا الدِّينُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، وَلا يَتْرُكُ اللَّهُ -عَزَّ وَجَلَّ- بَيْتَ مَدَرٍ وَلا وَبَرٍ إِلا أَدْخَلَهُ اللَّهُ هَذَا الدِّينَ، بِعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ، عِزٌّ يُعِزُّ اللَّهُ -عَزَّ وَجَلَّ- بِهِ الإِسْلامَ، أَوْ ذُلٌّ يُذِلُّ بِهِ الْكُفْرَ ". ولقد وصف الله القرآن بأنه مبارك، أي: كثير البركة، وأنه رحمة، فمن رغب عنه إلى غيره فقد سفِه نفسه، وأبعدها عن البركة، وأخرجها من الرحمة، ووصف وحيه بأنه نور، فمن حادَ عن هذا النور فلا بد أن يتخبط في الظلمات، وأن يكون أمره فُرُطًا ( كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا) [الأنعام: 122]. من بدل دينه فاقتلوه - ملتقى الخطباء. ومن رغب عن دين الإسلام وملة إبراهيم فهو من السفهاء ( وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ) [البقرة: 130]، ومن زعم أنه الآن في عصر لا يحتاج معه إلى دين الإسلام ولا إلى القرآن ولا إلى شريعة الإسلام، فهذا ممن حاد عن صراط الله المستقيم، واستهوته الشياطين وما أكثرهم في هذا الزمن -لا كثَّرهم الله- ومنهم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إلى ضلالهم وإلحادهم وكفرهم قذفوه فيها؛ كما أخبر بذلك الصادق المصدوق -صلى الله عليه وسلم- في حديث حذيفة المشهور.

من بدل دينه فاقتلوه صحيح البخاري

وقيل إنّ النبي توفى وعمره خمسة عشر، ومهما يكن، فإن سنّه كان صغير ا، والحفظ في هذه السن ربما يشوبه بعض الصعوبة.

حديث من بدل دينه فاقتلوه

بنظر: كتاب "التشريع الجنائي في الإسلام" لعبد القادر عودة (2 /222). تخريج حديث من بدل دينه فاقتلوه. وكل نظام في العالم تنص قوانينه على أنَّ الخارج عن النظام العام له عقوبة القتل لا غير فيما يسمونه الخيانة العظمى، وهكذا فإن الإسلام لا يبيح للمسلمين الخروج من الإسلام؛ لأن هذا يعتبر خذلاناً لدين الله، والذي يرتد عن الإسلام ويجهر بردته يكون عدواً للإسلام والمسلمين، فهو يعلن بِرِدَّتِهِ حرباً على الإسلام، أما من لم يجهر بردته فإنه منافق، فيعامل معاملة المسلمين، وحسابه على الله. والإسلام لا يُكِره أحداً على أنْ يعتنق الإسلام، قال الله تعالى: ﴿ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ﴾ [البقرة: 256]، فمن أبى الدخول في الإسلام، وأراد البقاء تحت حماية المسلمين أو في دولتهم؛ فله ذلك، على أنْ يدفع الجزية وهو صاغرٌ جزاءَ استكبارهِ عن الدخول في دين الله، أما الردة عن الإسلام لمن كان من المسلمين فهي تُشَكِّلُ خطراً على المجتمع الإسلامي، فالمرتد يرفع راية الضلال، ويدعو إليها. والردة ليست مجرد موقف عقلي، بل هي أيضاً تغير للولاء، وتبديل للهوية، وتحويل للانتماء، وهي أيضاً كفر بالله، وكفر برسول الله، وكفر بكتاب الله بعد أنْ أنعم الله على هذا المرتد بالإيمان بالله ورسوله وكتابه، فالمرتد باعَ دينه بِعَرَضٍ من الدنيا قليل، وخلع نفسه من أمة الإسلام التي كان عضواً في جسدها، وانتقل بعقله وإرادته إلى خصومها؛ فاشترى الضلالة بالهدى، والعذاب بالمغفرة، وقدَّم الباطل على الحق، والكفر على الإيمان.

وروى البخاري (6878) ومسلم (1676) عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يحل دم امرئ مسلم -يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله- إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة)). ثالثاً: يحسن هنا أن نتكلم عن معنى الردة والحكمة من تشريع حكم قتل المرتد: الردة هي: ترك الدين الإسلامي والخروج عليه بعد اعتناقه، فلا تكون الردة إلا من مسلم، قال الله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [البقرة: 217]. «من بدل دينه فاقتلوه»!. والشريعة تعاقب على الردة بالقتل؛ لأن الردة تقع ضدَّ الدين الإسلامي الذي عليه يقوم النظام الاجتماعي للجماعة المسلمة، فالتساهل في هذه الجريمة يؤدي إلى زعزعة هذا النظام، ومن ثم عوقب عليها بأشد العقوبات؛ استئصالاً للمجرم من المجتمع، وحماية للنظام الاجتماعي من ناحيةٍ، ومنعاً للجريمة وزجراً عنها من ناحيةٍ أخرى. "وأكثر الدول اليوم تحمي نظامها الاجتماعي بأشد العقوبات على من يخرج على نظامها أو يحاول هدمه أو إضعافه، وأول العقوبات التي تفرضها القوانين الوضعية لحماية النظام الاجتماعي هي عقوبة القتل، فهي تعاقب على الإخلال بالنظام الاجتماعي بنفس العقوبة التي وضعتها الشريعة لحماية النظام الاجتماعي الإسلامي".