masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سبحان الذى يسبح الرعد بحمده و الملائكة من خيفته..دعاء المطر و الرعد

Tuesday, 30-Jul-24 09:36:41 UTC

- رواه البخاري والمقصود بالصيب هو ما سال من المطر. قال الله تعالى: { أو كصيبٍ من السماء}. البقرة /19. يفضل التعرض للمطر، فيصيب شيئا من بدن الإنسان لما ثبت عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه أنه قال: "أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَطَرٌ ، قَالَ: فَحَسَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَوْبَهُ ، حَتَّى أَصَابَهُ مِنَ الْمَطَرِ ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ لِمَ صَنَعْتَ هَذَا ؟ قَالَ: ( لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى) ". سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة. رواه مسلم كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا اشتد المطر قال: " اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا ، اللَّهُمَّ عَلَى الآكَامِ وَالظِّرَابِ ، وَبُطُونِ الأَوْدِيَةِ ، وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ". رواه البخاري دعاء الرعد والبرق دعاء الرعد والبرق ، يستحب للمسلم أن يقوله عند سماع الرعد «سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته». روي عبدالله بن الزبير أنَّه كان إذا سمع الرعد، ترك الحديث، وقال: «سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته»؛ رواه مالك والبيهقي، وصححه الألباني "في تخريج الكلم الطيب، وهذا اللفظ هو الموافق للقرآن في قوله - تعالى -: «وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ».

  1. أبرز أدعية العواصف والأمطار.. "سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه"

أبرز أدعية العواصف والأمطار.. "سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه"

( ٤٩). وقال ابن عبد البر في الرعد: وجمهور أهل العلم: " إن الرعد هو ملك يزجر السحاب، يجوز أن يكون زجره له تسبيحاً لقول الله تعالى: (( سبح الرعد بحمده)). العلاقة بين التسبيح ونزول رحمة الله تعالى يعد التسبيح جالب لرحمة الله عز وجل فيجب على المسلم اللجوء إلى الله تعالى بالتسبيح لأنه من المنجيات، كما جاء في الآية (١٤٣) من سورة الصافات قال تعالى: (( فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون)). هذا دليل على أن التسبيح من المنجيات؛ لذا يجب على المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى في الشدائد والخوف ويعتبر المطر الشديد وما يلحقه من عواصف رعدية من الظروف الصعبة التي يمر به الإنسان؛ لذا لا بد من اللجوء إلى الله عند هذه المحن بالتسبيح وذكر الله تعالى في الرخاء والشدة. أبرز أدعية العواصف والأمطار.. "سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه". فضل التسبيح والدعاء عند نزول المطر إن وقت نزول الغيث هو وقت فضل ورحمة من الله تعالى على عبادة والتوسعة عليهم، وقد ورد في حديث سهل ابن سعيد مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال" اثنتان لا تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر " فيعتبر الدعاء وقت المطر مستجاب بإذن الله. وقد ورد عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى المطر قال: "اللهم صيباً نافعًا" وصححه الألباني ويستحب عند نزول المطر أن يتعرض الشخص للمطر فيصيب شيئاً من بدنه أو من ملابسه.

- رواه البخاري والمقصود بالصيب هو ما سال من المطر، قال الله تعالى: "أو كصيبٍ من السماء".