masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

«التنوع البيولوجى».. خط الدفاع الأول فى مواجهة تغيرات المناخ - بوابة الشروق

Wednesday, 31-Jul-24 07:41:48 UTC

من العوامل التي تهدد التنوع الحيوي، التنوع الحيوي هو عبارة عن مجموع الكائنات الحية نباتية كانت أم حيوانية و أحياء دقيقة تعيش على سطح الكرة الأرضية سواء في البحر أعلى اليابسة أو في الهواء برية كانت أو مستأنسة إضافةً إلى ما تحمله هذه الكائنات من مورثات تساهم في سلامة نمو واستمرار هذه الأنواع إضافةً إلى استقرار النظم البيئية التي تعيش بها هذه الأنواع. يعتبر اختلاف أشكال الكائنات الحية وتنوعها البيئي هو عدد الفصائل المختلفة من النباتات والحيوانات والكائنات الدقيقة المجهرية. التنوع الهائل في جينات تلك الفصائل مذهل، اختلاف الأنظمة البيئية وتنوعها ما بين صحاري وغابات مطيرة وبيئات ساحلية هو ما يشار إليه بمصطلح التنوع الحيوي أو البيئي، وأهمية التنوع الحيوي تتجلى بوضوح في حماية العديد من الموارد البيئية من التدهور. السؤال/ من العوامل التي تهدد التنوع الحيوي؟ الاجابة الصحيحة هى: 2 - الاستغلال الجائر. 3 - فقدان الموطن البيئي. 4 - تجزئة الموطن البيئي. 5 - التلوث. 6 النوع الدخيلة. -7 التغيرات المناخية العالمية. العوامل التي تهدد التنوع الحيوي | سواح هوست. -8 التجارة الدولية غير الشرعية.

  1. العوامل التي تهدد التنوع الحيوي – موقع كتبي - تريند الخليج
  2. العوامل التي تهدد التنوع الحيوي | سواح هوست

العوامل التي تهدد التنوع الحيوي – موقع كتبي - تريند الخليج

3. الناحية الصحية: يعتمد حوالي 70% من سكان العالم على النباتات في علاجاتهم، و40% من الأدوية التي يستخدمها البشر على مكونات نباتية وحيوانية، كالأسبرين الذي استُخلص من أوراق أشجار الصفصاف الاستوائي. المخاطر التي تحيط بالتنوع الحيوي: هناك العديد من المخاطر التي تُواجه التنوع الحيوي اليوم، من أهمها: ظاهرة التصحر التي تحدث بسبب انتشار الجفاف في الأراضي الصالحة للزراعة، مما يقضي على الحياة فيها، ويُسبب تدهوراً في التنوع الحيوي. انتشار الآفات الطبيعية والأمراض، التي تُصيب الكائنات الحية، مما يؤدي إلى قلة أعدادها والقضاء عليها تدريجياً. الصيد الجائر للحيوانات، الذي يتم من قِبل الإنسان. العوامل التي تهدد التنوع الحيوي – موقع كتبي - تريند الخليج. التلوث البيئي بسبب المصانع والسلوكات الخاطئة للإنسان، مما يتسبب بحدوث الأمطار الحمضية التي تؤثر سلباً في التنوع الحيوي، وفي الكائنات الحية التي تفتقد القدرة للتكيف مع هذا التلوث. أزمة المياه على كوكب الأرض، نتيجة التزايد الكبير في أعداد الناس، مما أدى لحدوث مشكلة جفاف النباتات والمحاصيل، وضعف البنية التحتية للحفاظ على الموارد المائية من مشكلات التسرب، والترشح والتبخر. شاهد بالفديو: أنواع التلوث البيئي وطرق علاجه العوامل التي تهدد التنوع الحيوي: من العوامل التي تُهدد التنوع الحيوي: تجزئة البيئة، وتقسيمها إلى أقسام منفصلة، من خلال إقامة الطرق والمجمعات السكنية.

العوامل التي تهدد التنوع الحيوي | سواح هوست

وأضاف سالم لـ«الشروق»، إن بعض الأنواع لم يكن بإمكانها مواكبة التطور الطبيعى لنشأة الأرض، مما أدى إلى اندثار أنواع منها، فى حين استطاعت أنواع أخرى الهجرة أو التأقلم مع التغيرات الطارئة، ومنها الحيتان، التى جرى اكتشاف حفريات كاملة لها، تظهر أنها كانت تعيش على اليابسة، قبل أن تنتقل إلى المياه. وأوضح أنه توجد كائنات حية تستطيع التكيف بشكل متكامل مع التغيرات المناخية وذلك دون أن تلجأ للهجرة أو التكيف، مثل أسماك القرش والتى أظهرت الدراسات أنها واجهت جميع المتغيرات التى طرأت على كوكب الأرض على مدى نحو 35 مليون سنة، دون أى رد فعل من جانبها، سواء بتغيير شكلها أو سلوكها. وقال خبير الحياة البرية والمحميات الطبيعية ببرنامج الأمم المتحدة للتنمية، عاطف محمد كامل، إن دور التنوع البيولوجى فى التكيف مع المناخ يتمثل من خلال تقليل قابلية التأثر وزيادة مرونة المجتمعات والنظم البيئية فى مواجهة الصدمات البيئية الناجمة عن تغير المناخ، فعلى سبيل المثال «تساعد الطبيعة فى تقليل التعرض لتأثيرات تغير المناخ، وتساعد استعادة النظم البيئية الساحلية وحمايتها على الدفاع ضد الفيضانات، ومن خلال النهج التشاركية والقائمة على الحقوق، يمكن للإجراءات التى تعمل مع الطبيعة أن تساعد فى بناء القدرة التكيفية للسكان المحليين.

وأكد كامل، أن التنوع البيولوجى إحدى الضمانات العالمية ضد تغير المناخ، حيث ترى الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) أن ظاهرة التغير المناخى أحد أكبر التهديدات التى تواجه النظم البيئية فى العالم، بينما يعد التنوع البيولوجى إحدى الضمانات العالمية ضد تغير المناخ، والفشل فيه يزيد من تفاقم التحديات المناخية. وأوضح أن التنوع الحيوى فى المنطقة العربية الإفريقية شديد الحساسية للتغيرات المناخية، مضيفا أنه يمكن للتنوع البيولوجى أن يدعم الجهود المبذولة للحد من الآثار السلبية لتغير المناخ، ويمكن للموائل المحفوظة أو المستعادة إزالة ثانى أكسيد الكربون من الغلاف الجوى، وبالتالى المساعدة فى معالجة تغير المناخ عن طريق تخزين الكربون، علاوة أنه يمكن أن يساعد فى الحفاظ على النظم البيئية السليمة، مثل غابات المانجروف، فى تقليل الآثار الكارثية لتغير المناخ، بما فى ذلك الفيضانات والعواصف العاتية. وأشار إلى أن أشجار المانجروف «الشورى» تغطى حاليا مساحة 5 آلاف متر مربع فى مصر من أصل 14 نوعا فى العالم، وتشغل 5. 1% من مساحة أراضى كوبا، وتوجد على 70% من سواحلها، وهذا يعنى أن الخسائر والأضرار التى لحقت بأشجار المانجروف ستجعل المجتمعات الساحلية عرضة لخطر التغيرات المناخية.