سعيد بن العاص بن سعيد بن العاص الأموي ( ،يا ترى؟ -59 هـ، ،يا ترى؟ – 679م) هوصحابي كان عمره لما توفي رسول الله ³ تسع سنوات، اغتال أبوه يوم بدر كافراً. تربى في حجر عثمان بن عفان. وهوأحد الذين شاركوا في كتابة القرآن لعثمان، ولاه عثمان الكوفة وهوشاب إلا أنه سرعان ما أعاده إلى المدينة. غزا طبرستان وجرجان ففتحهما. ولاه معاوية المدينة، يتناوب ولايتها مع مروان بن الحكم حتى توفي ودُفن بالبقيع.
^ خلافة أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير (ط. طبعة أولى)، القاهرة: دار الأندلس الجديدة للنشر والتوزيع، 2008، ص. 65، ISBN 977-6142-58-3. ^ خلافة أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير (ط. طبعة أولى)، القاهرة: دار الأندلس الجديدة للنشر والتوزيع، 2008، ص. 72، ISBN 977-6142-58-3. ^ خلافة أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير (ط. طبعة أولى)، القاهرة: دار الأندلس الجديدة للنشر والتوزيع، 2008، ص. 97–99، ISBN 977-6142-58-3. عمرو بن سعيد بن العاص - YouTube. ^ مسند أحمد ج 2 / 522 ^ سير أعلام النبلاء نسخة محفوظة 19 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
والله أعلم. )) الإصابة في تمييز الصحابة.
وتوفي الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأبان بن سعيد عامل على البحرين. بعد وفاة الرسول لمّا توفي الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- وارتدّت العرب ، وارتدّ أهل هجـر عن الإسلام ، فقال أبان بن سعيد لعبد القيس:( أبلغوني مأمني). قالوا:( بل أقمْ فلنجاهد معك في سبيل الله ، فإن الله معزّ دينه ، ومظهره على ما سواه ، وعبد القيس لم ترجع عن الإسلام). عمرو بن سعيد بن العاص. قال:( أبلغوني مأمني فأشهد أمر أصحاب رسول الله -صلى الله عليه سلم- ، فليس مثلي يغيب عنهم ، فأحيا بحياتهم وأموت بموتهم). فقالوا:( لا تفعل ، أنت أعز الناس ، وهذا عليك وعلينا فيه مقالة ، يقول قائل: فرّ من القتال). وقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لأبان بعد عودته إلى المدينة:( ما كان حقك أن تقدم ، وتترك عملك بغير إذن إمامك ، ثم على هذه الحال ، ولكنك أمنته). فقال أبان:( إني والله ما كنت لأعمل لأحد بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، ولو كنت عاملاً لأحد بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كنت عاملاً لأبي بكر في فضله وسابقته وقديم إسلامه ، ولكن لا أعمل بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-)000 وشاور أبو بكر أصحابه فيمن يبعث إلى البحرين ، فقال له عثمان بن عفان:( ابعث رجلاً قد بعثه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إليهم ، فقدم عليهم بإسلامهم وطاعتهم ، وقد عرفوه وعرفهم ، وعرف بلادهم).