مجرة درب التبانة مجرة درب التبانة هي عبارة عن المجرة التي نقطن فيها، وهي تُعد مجرة حلزونية هائلة تتضمن على مئات مليارات النجوم، وذلك مثل الشمس حيث تدور جميع تلك النجوم في إطار دائري حول مركز المجرة، وتقوم الشمس بإكمال دورة كاملة حول مركز المجرة التابعة لها، وذلك كل 225 مليون نسمة. وبهذا نكون قد وصلنا الى نهاية هذا المقال الذي تعرفنا من خلاله على حل السؤال الذي ورد في كتاب العلوم ويتساءل عنه العديد من طلبة الصف الأول متوسط وهو ما نوع مجرة درب التبانة التي تقع فيها الأرض ونوعها هو مجرة حلزونية.
ما نوع مجرة درب التبانة – المنصة المنصة » تعليم » ما نوع مجرة درب التبانة بواسطة: فلسطين صافي ما نوع مجرة درب التبانة التي تُعبر عن المجرة التي تنضم اليها الأرض والشمس وباقي المجموعة الشمسية، حيث تتضمن مجرة درب التبانة على مئات البلايين من النجوم، وتعم جميع أطراف هذه المجرة سحابات كبيرة مكونة من ذرات التراب والغازات، حيث تضم المجرة ما يُقارب من مئتين الى أربعمئة مليار نجم، فيظهر درب التبانة في الليالي التي تكون شديدة الظلام والصافية على هيئة حزمة لبنية عريضة مكونة من ضوء النجوم وتمتد من خلال السماء، وفي سياق الحديث عن هذه المجرة سوف يتم خلال هذا المقال معرفة ما نوع مجرة درب التبانة. ما نوع مجرة درب التبانة التي تقع فيها الأرض مطلوب الإجابة خيار واحد لقد تم ذكر هذا السؤال في كتاب العلوم الذي تم إدراجه من قِبل وزير التعليم في المنهاج السعودي، حيث يوجد كثير من الطلبة يقعون في الحيرة عند الإجابة على هذ السؤال الذي يأتي في الاختبارات النهائية بالصيغة التالية: اختر الإجابة الصحيحة: ما نوع مجرة درب التبانة التي تقع فيها الأرض. إهليجية. حلزونية. غير منتظمة. عدسية. الإجابة الصحيحة هي: حلزونية.
مجرة درب التبانة لولبي. غير منتظمة. أهليجية. مستطيلة، علم الفلك هو دراسة الشمس والقمر و النجوم و الكواكب و المذنبات و الغاز و المجرات و الغبار وأجسام أو ظواهر لا تحدث على الأرض، حيث ركز علم الفلك على ملاحظات الأجرام السماوية، وهو قريب بعض الشيء من الفيزياء الفلكية التي تتضمن دراسة فيزياء الفلك، وتركز على سلوك وخصائص وحركة الأجسام الفلكية، ويتضمن علم الفلك الحديث عن العديد من عناصر الاجسام. مجرة درب التبانة عبارة عن مجرة حلزونية ضلعية عرضها حوالي 100 ألف سنة ضوئية تقريبا، وتمثل المجرات الحلزونية ثلثي مجرات الكون تقريبا، تحتوي المجرة الحلزونية المخططة على قضيب أو ضلع عبر مركزها، وتتكون من ذراعين كبيرين حول المركز، وتحتوي درب التبانة على ذراعين صغيرين بالإضافة إلى ذراعين محليين يعرف أحدهما بذراع الجبار حيث تقع الشمس ونظامنا الشمسي ويوجد ذراع الجبار بين الذراعين الكبيرين ذراع حامل رأس الغول وذراع رامي القوس. السؤال/ مجرة درب التبانة لولبي. مستطيلة. ؟ الاجابة الصحيحة هى: الشكل اللولبي.
الشعر بصوت الشاعر* وروحه! وبعفوية لو انفقت الملايين على إخراج المشهد مع امهر المخرجين ما استطعت مضاهاته! الفيلم ( المشهد من دقيقتين و 20 ثانية) في غرفة مستشفى يظهر شاعر(1) فاقد للذاكرة تماما لا يعلم ما يدور حوله! أمامه ضيوف أربع نرتبهم حسب ظهورهم في المقطع ( أ-ب-ج-د): يرفع الستار على الشاعر الشاحب الباهت * وأمامه شخص في سنه تقريبا -أ- يحاول " مجرد محاولة يائسة " استفزازه " أو تحريك مشاعره وشجونه بقوله: أ: قف شامخا مثل المآذن.! يتفاجأ برد ويدخلنا معه في تلك الدهشة! " تفهم أن الذي أمامك لم ينطق منذ مدة طويلة جدا ، ولم تنطقه إلا هذه الكلمات وهو لم يرددها هي هي بل اكمل الشطر! فقال الشاعر *: طولا.. فيظيف صاحبنا أ: وابعث ( ولا يزيد فكأنما كان يائسا) لكن الجواب كان بأمل جديد فتكرر الكلمة وبنطق شطر الشاعر *: وابعث رصاصك وابلا سجيلا. وهنا يتشجع صاحبنا فيضيف أ: مزق ( مازال الشك). فيسمع من الشاعر *: " مزق به زمر الطغاة أذقهم طعم المنون على يدي جبريلا". – وهنا يرفع الستار على مشهد جديد ومفاجأ للجميع ويبدأ المتلقي يعرف بشخصيات المشهد " النجمة * شاعر مكلوم فاقد للذاكرة تماما ولم يتحدث منذ مدة طويلة جدا في غيبوبة تامة لا يعرف حتى اقرب المقربين ولا يطلب حتى الأكل!
وهنا ينطق الشاعر بالتدرج ببيتا من قصيدته هي الذاكرة كلها القصيدة عند الشاعر كالوحي كالولد بل كعضو من الجسد بل قل هي الروح! وبصوت واحد يقول الجميع (أ. ب. ج. د): ما شاء الله الله أكبر الله أكبر *: يبتسم ابتسامة بحزن ، ثم ترمش عيناه. وهنا يعيده صديقه الوعي. أ: واحرق *: هاهم على باب الخليل تجمعوا فأحل جموع المجرمين فلولا. ثم يكرر أ: واحرق! أ: واحرق جثامين الطغاة ورجسها واسكب على أجسادهم بترولا في ما يتبقي 49 ثانية: موسيقى حزينة ظهور صورة الحاضرين صاحب النظارات وبجانبه معجب واضع يدع على وجهه ويتألم بشدة واضعا يده على خده وأخيرا الرابع – د – الذي يبدوا مقربا ويجلس على سريره وهو ملتحي وبصوت حزين يحاول تذكر نغمة " رنة" القصيدة:" آ آ يتذكر ربما بالجزء الأهم من القصيدة حيث يذكر فيه النخيل فقال: د: فليحرقوا كل النخيل …ويبتسم ( تذكرني ابتسامته بشهيد) فيكمل له الشاعر: *: سنطل *: من فوق النخيل نخيلا وينطق الجميع ( أ. د): نخيلا. يآه مع تغير الكاميرامان للزاوية ( وهنا يبدوا أنه محترف فعلا! ) مع كلمات جميلة: يا سلام جزاك الله خير ويبتسم الشاعر. د: ان يهدموا *: كل المآذن فوقنا يشدد نظراته: نحن المآذن …فاسمع التهليلا د: التهليلا – ويطلب الإعادة! "