masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

امي هي جنتي, انهم كانوا يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون

Tuesday, 30-Jul-24 07:28:24 UTC

بكل الحب والشوق في العالم أخبرك أنتي أحبك، وأتمنى دوماً رضاكي والأمان والهناء لا أشعر بهم إلا معك. يا أمي جنتي يا مهجتي يا وردة فؤادي كل عام وأنتي بخير. شكراً لوجودك الدائم بجانبي يا أمي، شكراً لدعمك لي ولتقديمك كل الحب الذي أحتاجه. كلمات عن أمي - موضوع. أنا لا شيء دون تواجدك في حياتي يا أمي فأنت سر الحياة ومصدر البهجة والسعادة. أمي دومتي الحبل الذي يربطنا. أمي قد تكونين إنسانة في نظر الجميع ولكنك بالنسبة لي ملاك. ليس لحياتي أي طعم ولا لون يا أمي بدونك، أدامك الله لي وطال عمرك. صور تهاني بمناسبة عيد الأم error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ

  1. كلمات عن أمي - موضوع
  2. سر على طريق الأنبياء.. "إنهم كانوا يسارعون في الخيرات"
  3. انهم كانوا يسارعون في الخيرات - YouTube
  4. إنهم كانوا يسارعون في الخيرات

كلمات عن أمي - موضوع

وأكثر شبّان اليوم يبذلون قصارى جهدهم في طلب رغيف الحياة فلا يلتفتون إلي أي شيء وراء الدنانير حتى ينتهي حياتهم إلى العبث بلا معنى ولا روح وأذكر ألبير كامي الذي قال: إن الحياة عبث، ولكن قدر الإنسان أن يصنع من هذا العبث معنى هو المعادل الموضوعي لقيمة حضوره الخلاق في الوجود. فالشاعر جيحون يحاول أن يفتش عن معنى الوجود وحبه لإنسان عين الوجود. وعندما تقرأ أشعاره تجد عمقه في الوجد حيث ظلَّ الشعرُ دوماً ، مَعيناً يرده العشّاق للارتواء من نبعِ التعبير الصادق ، وأداةً مناسبة لتصوير أدق حقائق الطريق.. تلك الحقائق التى تلوح للقلوب فى ارتحالها الذوقي لمنابع النور الإلهى ، سيراً بأقدامِ الصدق وطيراً بأجنحة المحبَّة ،.. حتى تحطَّ عصا الترحال والسفر ، عند خيام القرب من الله تعالى. وأما شعر جيحون فيبدو فيه ما نجد فى الأبيات التى يعبِّر فيها عن الأحوال الغير العادية التى يعايشها ، والأمواج العالية من الأنوار التى يعاينها. وتظهر تلك الخاصِّيةِ بأوضح ما يكون ، حين يحكى الشاعر عن محبته وما يلاقى فيها من وَجدٍ وشوقٍ واحتراق: وقد وقفت أمام النور مدهوشا لساعة مثلـوج العقل والفكــر جلست أفكرعن وهاج لهبتـه من حيث ينزع أجفاني وأبصاري ومن يفتحه قلبا رشاقتـــه مخـلد وبهاء غيـر منكـدر ؟ ومن يزخرفه بلبسة وكســا مع الجمـال بلا عيب ولا نكر ؟ وأشعاره في حب الرسول صلى الله عليه وسلّم أبيات تلامس القلب و تحرك الشعور و الإحساس، و قراءتها تشعر بلذة روحانية و جاذبية و تدفع لقراءتها كاملة و بشوق و لهفة؛ لمعرفة ما يحتويه كل بيت فيها.

ولنا وقفة تأمل عند عيد الأم: منذ سنوات تم تخصيص يوم للاحتفال بالأم، تحدد يوم 21 مارس ويسمى بعيد الأم كمظهر من مظاهر التكريم لها والبر بها، يقدم فيه الأبناء الهدايا إلى الأم اعترافاً بفضلها وامتناناً بجميلها. وفي الواقع هذا السلوك لا يعتبر مظهراً من مظاهر تكريم الأم، لأن الإسلام كرمها طوال حياتها وبعد موتها، ولم يخصص لها تاريخاً محدداً يحتفل به المسلمون، ولابد من التكريم لها والبر بها ورعايتها في كل لحظة تشهد عليه الأيام واللمسات الرقيقة الحانية. ولقد كرم الإسلام الأم واعتبر لها مكانة عظيمة، فهي التي حملت وأنجبت وربت وضحت، وتحملت الكثير كي يسعد أبنائها، وحافظت على النعمة التي أنعم بها الله عليها "نعمة الأمومة" وعلّمت وقوّمت لتخرج جيلاً فاضلاً يشع بالإيمان والحب والخير والعطاء الغزير، والوفاء الكبير. فالأم غالية وشامخة في كل يوم، ولابد من تكريمها والبر بها في كل لحظة، سواء أكانت على قيد الحياة أم في رحاب الله. والجنة تحت أقدام الأمهات، ومن بر أمه وتحمل في سبيل تكريمها واحترامها وعرف أنه مهما قدم فلن يوفي حقها، وأنها طالما تحملت من أجله، لكي يحيا ويسعد ويهنأ … قد أطاع الله ورسوله وأصبح بإذن الله من الفائزين بحب الله ورضاه وبمكان في الجنة.

ومن مسارعة المنافقين في الكفر اتخاذهم الكفار أولياء من دون المؤمنين ﴿ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ﴾ [المائدة: 52]. ومن أهل الكتاب من آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم كعبد الله بن سلام رضي الله عنه، وكان من علماء اليهود وأحبارهم، فكانوا مسارعين في الخير، وفيه وفي أمثاله نزل قول الله تعالى ﴿ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ * يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 113 - 115]. فمدحهم سبحانه بمسارعتهم في الخيرات. انهم كانوا يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون. وأثنى الله تعالى على جملة من الأنبياء في سورة الأنبياء بمسارعتهم في الخيرات؛ فختم أخبارهم بقوله سبحانه ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90].

سر على طريق الأنبياء.. &Quot;إنهم كانوا يسارعون في الخيرات&Quot;

والأنبياء قدوة للمؤمنين، فوجب التأسي بهم في المسارعة في الخيرات. وأخبر سبحانه أن أهل الإيمان ينقسمون إلى ثلاثة أقسام أعلاها المسابقون بالخيرات ﴿ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴾ [فاطر: 32]. انهم كانوا يسارعون في الخيرات - YouTube. والمسابقون بالخيرات هم المقربون من الرحمن في الجنان، وهم أعلى أهل الجنة منزلة، وأكثرهم نعيماً ﴿ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ * فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴾ [الواقعة: 10 - 12]. وأثنى الله تعالى على أهل الخشية من المؤمنين، وأخبر عن أعمالهم ومسارعتهم في الخيرات ﴿ إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾ [المؤمنون: 57 - 61]. وأمر الله تعالى عباده المؤمنين بالمسابقة إلى مغفرته وجنته؛ وذلك لا يكون إلا بالمسابقة في الأعمال الصالحة ﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ﴾ [الحديد: 21].

منارات قرآنية ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾ [الأنبياء: 90] هذا طرف من آية جاءتْ بعد حديث القرآن عنْ كوكبةٍ منَ الأنبياء الكرام، فقد ورد الثناءُ عليهم، والحديث عن إكرام الله -تعالى- لهم، فقد ذكرتِ الآياتُ نجاة نوح، وإبراهيم، وتسخير الجبال مع داود، والملك العظيم الذي آتاه الله سليمان، ثم استجابة الله -تعالى- دعاء زكريا وأيوب، بعد هذا كله، جاء قوله -تعالى-: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾؛ لتكونَ بمنزلة التعليل لما قبلها من نصرٍ واستجابة دعاء. إنَّ المسارَعة في الخيرات تعني الحِرْص وصَرْف الهمَّة، والجد لفعلها، فقد شبه المداوَمة عليها والرغبة في القيام بها بمسارعة السائر إلى مكان يقصده عمْدًا، ويحرص على الوُصُول إليه. وقد أفاد الفعل ( كان) مع صيغة المضارع ﴿ يُسَارِعُونَ ﴾: أن هذه المسارعة هي دأب هؤلاء، وأنهم محافظون عليها في الحاضر، عازمون على الاستمرار بفعلها في المستقبل، لقد كانتْ هذه المسارَعة سببًا في إكرام الله لهم، فمَن تعرَّف إلى الله في الرخاء، عرفه الله في الشدة، والله -تعالى- في عوْنِ العبد ما دام العبدُ في عون أخيه، وغيرها منَ المعاني المستقِرَّة في الأذهان، والتي تؤكِّد أنَّ الله -تعالى- يجازي على القليل الكثيرَ منَ الخيرات - جمع خير - والخير ضد الشر، فكلُّ ما فيه نفع للناس، فهو خير.

انهم كانوا يسارعون في الخيرات - Youtube

"وأصلحنا له زوجه".. لماذا! ؟ "إنهم كانوا يسارعون في الخيرات" فأبشر!

في مثلِ هذهِ الأيامِ من العشرِ الأواخرِ من رمضانَ كانَ سيدُ السابقينِ نبينُا محمدٌ-صلى اللهُ عليهِ وآلِه وسلمَ-يضاعفُ السرعةَ إلى الدرجةِ القُصوى، تقولُ أمُنا عائشةُ-رضي اللهُ عنها-: "كانَ رسولُ اللهِ-صلى اللهُ عليهِ وآلِه وسلمَ-يجتهِدُ في العشْرِ الأواخِرِ ما لا يجتَهِدُ في غيرِها" ، لأنه كانَ يعلمُ أنَّ فيها ليلةَ القدرِ التي هي خيرٌ من ألفِ شهرٍ. ليلةٌ ما هي إلا عشرُ ساعاتٍ تقريبًا في زماننا ومكاننِا هذا، عشرُ ساعاتٍ تساوي أكثرَ من ثلاثٍ وثمانينَ سنةً. الساعةُ الواحدةُ منها تساوي أكثرَ من ثمانِ سنواتٍ، والدقيقةُ الواحدةُ تساوي أكثرَ من تسعةٍ وأربعين يومًا، فمنْ يسبقُ بدقيقةٍ واحدةٍ فقد قطعَ مسافةً شاسعةً، فكيف بمنْ يسبقُ بساعةٍ، وكيفَ بمن يسبقُ بالليلةِ كلِّها؟! إنهم كانوا يسارعون في الخيرات. إنَّ هذا لهو الفوزُ العظيمُ، وإنَّ فواتَه لهو الحرمانُ الكبيرُ.

إنهم كانوا يسارعون في الخيرات

ونوه الله تعالى بالسابقين من الصحابة إلى الإيمان والعمل الصالح، وبين سبحانه رضاه عنهم، وما أعد لهم من النعيم ﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ﴾ [التوبة: 100]، ولسبقهم إلى الإيمان والعمل الصالح فهم أفضل ممن أسلموا بعدهم، ولا يساوونهم ﴿ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا ﴾ [الحديد: 10]. وفي دعاء المؤمنين للسابقين قول الله تعالى ﴿ وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ ﴾ [الحشر: 10].

(ثلاثة الأصول وأدلتها ش5).