masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مقال عن مشروع نيوم

Monday, 29-Jul-24 15:38:29 UTC
تحتضن مدينة نيوم السعودية مشروع "ذا لاين" العملاق الذي وصفه بأنه نموذج لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلا، ومخطط يكفل إيجاد التوازن للعيش مع الطبيعة. وأعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي رئيس مجلس إدارة شركة نيوم، عن إطلاق مشروع مدينة "ذا لاين" في نيوم الذي يعد نموذجاً لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلا، ومخططًا يكفل إيجاد التوازن للعيش مع الطبيعة. وستضم مدينة "ذا لاين" مجتمعات إدراكية مترابطة ومعززة بالذكاء الاصطناعي على امتداد 170 كم ضمن بيئة بلا ضوضاء أو تلوث، وخالية من المركبات والازدحام، واستجابةً مباشرة لتحديات التوسع الحضري التي تعترض تقدم البشرية، مثل البنية التحتية المتهالكة، والتلوث البيئي، والزحف العمراني والسكاني. مدينة نيوم ويُعد مشروع نيوم انطلاقة واثقة لتقدم البشرية، وتجسيداً لرؤية تُمثّل ما سيبدو عليه المستقبل الجديد. ولي العهد السعودي يعلن إطلاق مشروع "ذا لاين" في نيوم صفر سيارات.. مقال عن مشروع نيوم. صفر شوارع.. المستقبل يتجسد في مشروع "ذا لاين" السعودي ويقع المشروع شمال غرب المملكة على البحر الأحمر، حيث يُبنى من الصفر ليكون حاضرةً تنبض بالحياة ،وهو مكان تُحدِّد فيه ريادة الأعمال مسار هذا المستقبل الجديد.

ـ مزايا المشروع يقدم المشروع مزايا قيمة للشركات والأفراد، بحيث يلبي احتياجات المملكة العربية السعودية ويستقطب أفضل الشركات وأصحاب الكفاءات من جميع أنحاء العالم. ـ بعض مزايا الشركات: • الوصول إلى السوق السعودي بشكل مباشر أولا، والأسواق العالمية ثانيا، كون المنطقة مركزا لربط القارات الثلاث. • منظومة توريد وابتكار شاملة. • التمويل والحوافز المالية. • بيئة تنظيمية لقطاعات خاصة ومحددة، مع قوانين تجارية مشجعة على مستوى عالمي. • بنية تحتية تحاكي المستقبل تضع الإنسان على رأس الأولويات وتخضع التقنيات الحديثة لخدمته ليعيش المستقبل. • إعادة توجيه الإنفاق السعودي في الخارج نحو مشروع "نيوم" بشكل غير مباشر، إذ ينفق السعوديون مبالغ ضخمة على السياحة (15 مليار دولار)، والرعاية الصحية (12. 5 مليار دولار)، والتعليم (5 مليارات دولار)، والاستثمارات في الخارج (5 مليارات دولار). ـ بعض مزايا الأفراد: • بيئة معيشية رفيعة المستوى. • خدمات مدنية قائمة على التقنية في قطاعات الصحة والتعليم والنقل والترفيه وغيرها. • تخطيط عمراني متطور. • فرص عديدة للنمو والتوظيف. • معايير عالمية لنمط العيش من حيث الجوانب الثقافية، والفنون، والتعليم.

وأشار ساراثي، الذي يشغل أيضاً منصب المدير الأول للتكنولوجيا والابتكار في "نيوم" للهيدروجين والوقود الأخضر إلى إن المنطقة تستطيع أن تقود الابتكار العالمي في مجال التكنولوجيا الخضراء، مضيفاً: "يوفر وصولنا إلى الموارد الطبيعية، والأمن المالي، والشركات، والمعاهد البحثية الرائدة، بيئة مثالية لتطوير حلول التكنولوجيا الخضراء".