اعتنى الملك سلمان بن عبد العزيز بالمجتمع السعودي؟ اعتنى الملك سلمان بن عبد العزيز بالمجتمع السعودي،هي كانت السعودية قد عاشت الكثير من العصور التي حاولت كل حكومة وكل ملك فيها الى جعلها أفضل بكثير وتحسينها وتوسيع مجرى الحياة والتواجد الانساني عليها من خلال عمليات التطوير الكبيرة والتحسينات الاقتصادية التي تمت اضافتها على نطاق واسع في المملكة، وبهذا فقد كانت الأطماع تحيط بالمملكة في كل اتجاه وصوب. وكانت عناية الملوك السابقين في المملكة كبيرة الى حد كبير جعل من المملكة قادرة على أن تتحسن في الاقتصاد ويكون لها شأن عظيم في في العالم، واصبحت من اقوى الدول التي تتنافس اقتصادياً مع دول عالمية، واستطاعت أن تضع منهجيات تسير عليها وقوانين تُلزم أفرداها بها من أجل أن تأتمن على نفسها بشكل لائق، وهذا ما كان حاضراً طوال السنوات الماضية بالفعل، وكان الملك سلمان أبرز الملوك السعوديين في محاولة النهوض بالسعودية الى درجات أكبر. وقد تكون عناية الملك سلمان بالمملكة هي عناية خاصة باعتبار أنه الملك وأنه يمسك بزمام الأمور في البلاد، وشاء الله تعالى أن نكون شاهدين على العديد من التغيرات التي شهدتها المملكة في السنوات الأخيرة ومنذُ أن استلم الملك المملكة بعد وفاة شقيقه الأكبر منه الملك عبد الله، واستطاع أن يبني دولة قوية في مملكة عريقة ويجعلها من الناحية الاقتصادية من أفضل الدول العربية، بل وربما أفضلها، وفتح العديد من المؤسسات الخيرية وأطلق البرامج التضامنية التي تهدف الى مُساعدة الناس والاُسر المحتاجة ووفر الوظائف لتلك الأُسر، بل وأرسل العديد من المُساعدات للدول الشقيقة.
محمد المواسي- سبق- مكة المكرمة: أكد رجلا الأعمال "أنس ومحمد عبدالصمد القرشي" أن السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين قفزت لمصاف الدول الكبرى، بفضل الله، ثم دعم خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز. اعتنى الملك سلمان بن عبد العزيز بالمجتمع السعودي 2021. ورفع عضو مجلس إمارة منطقة مكة المكرمة نائب رئيس الغرفة التجارية الصناعية في مكة المكرمة، الشيخ محمد بن عبدالصمد القرشي، أسمى التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين، ولسمو ولي ولي العهد، حفظهم الله، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ 84 للمملكة العربية السعودية. وأكد أن السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين تشهد نهضة حضارية جديدة وغير مسبوقة، أثمرت نمواً هائلاً وتطوراً غير مسبوق في مختلف مجالات الحياة؛ ما جعل السعودية تقف جنباً إلى جنب في مصاف الدول المتقدمة في العديد من المجالات. وبيّن أن الدولة استطاعت الرقي والتطور بمستويات سريعة وشاملة وعميقة، ارتفع خلالها وعي الإنسان السعودي بأهمية الاستفادة والتعاطي الحضاري مع وسائل التطوُّر الذي يشهده العالم في كل مرحلة، آخذة في المضي بخطى راسخة وواثقة في طريق التطور الحضاري، محافظة على تميزها نظاماً وشعباً في الالتزام والاعتزاز بالقيم والمبادئ الفاضلة المستمدة من الدين الحنيف.