العلاج الموجه يسمى بالموجه لأنه يوجه مباشرة لأجزاء مهمة داخل الخلايا السرطانية، لوقف نموها، ويكون على شكل عقاقير، ويستخدم كثيرا في علاج سرطان عنق الرحم، والحالات التي لا تفيد معها الجراحة أو علاج آخر. بعض الأعراض الجانبية للعلاج الجراحة: توقف الدورة الشهرية، ارتفاع الحرارة، وتغير شديد في المزاج (في حالة استئصال المبيضين) العلاج الكيميائي: اختلال في الصفائح ونقصها، مع نقص الكريات البيضاء، وأحيانا سقوط الشعر مع ملازمة الإسهال. العلاج الإشعاعي: مشاكل في البول والبراز، مع التهاب في المستقيم، والتعب الشديد و الإرهاق. طرق الوقاية من سرطان الرحم الرياضة وتجنب زيادة الوزن. الموازنة الهرمونية بين البروجسترون والاستروجين في حالة تناول أحدهما كعلاج. المراقبة الدورية الروتينية عند مختص. استئصال الرحم تطوعيا في حالة إصابتك بمتلازمة لينش التي تسبب الإصابة بأنواع عدة من السرطانات. المصادر تحرير سليمة معلاوي هل اعجبك المقال؟ لا تفوت مقالتنا المستقبلية ب الاشتراك معنا ليصلك كل جديد... لاتنس المشاركة مع الاخرين لتعم الفائدة... و ان احببت ايضا متابعة مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك - تويتر - بنترست.
وعادة ما يجمع بين العلاج الدوائي الموجه والعلاج الكيميائي في علاج سرطان بطانة الرحم المتقدم. العلاج المناعي هو علاج دوائي يساعد جهازك المناعي على محاربة مرض سرطان وذلك لأن الخلايا السرطانية تنتج بروتينات تضعف خلايا الجهاز المناعي وهنا تتم المعالجة المناعية من خلال التداخل مع تلك العملية. أما بالنسبة لعلاج سرطان بطانة الرحم، قد يتم اللجوء إلى العلاج المناعي في مرحلة متقدمة. الوقاية من علامات سرطان الرحم لتقليل من علامات سرطان الرحم ومخاطره عليكِ ما يلي: اسألي طبيبكِ عن لقاحات فيروس الورم الحليمي البشري HPV. قد يقلل تلقِّي اللقاح لمنع عدوى فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم والسرطانات الأخرى المرتبطة بـ HPV. أجرِ اختبارات عنق الرحم بشكل روتيني، يمكن أن تكشف اختبارات عنق الرحم "باب" عن الحالات المحتملة التسرطُن في عنق الرحم، وبذلك يمكن مراقبتها أو علاجها لمنع الإصابة بسرطان عنق الرحم. ممارسة الجنس الآمن، قللي من مخاطر سرطان عنق الرحم عن طريق اتخاذ التدابير للوقاية من العدوى المنقولة جنسيًّا، مثل استخدام الواقي الذكري في كل مرة، والحد من تعدُّد الشركاء في الجنس.
تشمل عوامل الخطر ما يلي: أن يزيد عمرك عن 50 عامًا. السمنة. تناول العلاج بهرمون الإستروجين فقط بعد انقطاع الطمث. وجود تاريخ من فترات الحيض غير المنتظمة. صعوبة الحمل. تناول عقار تاموكسيفين (Soltamox) الذي يساعد في علاج بعض أنواع سرطان الثدي. تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الرحم أو القولون أو المبيضين. بدء الدورة الشهرية مبكرًا، قبل سن 12 عامًا، وبعد انقطاع الطمث بعد المتوسط (حوالي 50 عامًا). عدم الحمل. وجود فرط نمو غير طبيعي للخلايا في بطانة الرحم (المعروف باسم تضخم بطانة الرحم). العلاج الإشعاعي لمنطقة الحوض. "اقرأ أيضًا: استبدال مفصل كف اليد " أنواع مرض سرطان الرحم أنواع مرض سرطان الرحم تنتمي سرطانات بطانة الرحم، التي تبدأ في الخلايا التي تبطن الرحم، إلى مجموعة من السرطانات، حيث أن غالبية سرطان بطانة الرحم هي سرطانات الخلايا التي تشكل الغدد في بطانة الرحم. وتسمى هذه الأورام الغدية. أكثر أنواع سرطانات بطانة الرحم شيوعًا هي أورام سرطانية غدية، والأقل شيوعًا هي الخلايا الحرشفية، والخلايا غير المتمايزة، والشفافية، والسرطان المصلي، والسرطان المتمايز بشكل سيئ. عندما يبدأ السرطان في الأنسجة الضامة والخلايا العضلية للرحم، تكون السرطانات هي ساركوما الرحم.
هناك نوعان من انواع سرطان الرحم وهما: سرطان بطانة الرحم والساركوما الرحمية، والتي تصيب الأعضاء التناسلية الأنثوية وتشكل ورمًا خبيثًا في الرحم،وهي رابع أكثر أنواع السرطانات شيوعًا بين النساء بشكل عام بعد سرطان الثدي وسرطان الرئة و سرطان القولون والمستقيم. إذن ماهي أعراض وأسباب سرطان الرحم؟ وما هي أنواعها؟ وكيف يمكنك اكتشاف أعراض سرطان الرحم المبكرة والتغلب عليها؟ كل التفاصيل في المقالة أدناه. انواع سرطان الرحم هناك نوعان رئيسيان من سرطان الرحم وهما: 1) سرطان بطانة الرحم سرطان بطانة الرحم هو أحد أكثر أنواع سرطانات الرحم شيوعًا بنسبة 95٪ ، ويحصل في بطانة الرحم ، وينقسم إلى نوعين: النوع الأول: عادةً يرتبط بزيادة إنتاج الإستروجين ويتطور ببطء،ويمكن علاجه بشكل سهل ، وهو أمر شائع. النوع الثاني: غير مرتبط بالإستروجين ،وهو من أنواع سرطان الرحم الاقل شيوعا ، والتي تنتشر وتنمو سريعا ،وعلاجها يكون صعب ويتطلب جهود مكثفة. 2) الساركوما الرحمية تعد الساركوما الرحمية من انواع سرطان الرحم الأقل شيوعًا ، الذي يضرب عضلة الرحم نفسها أو عضلات الرحم الداعمة وينقسم إلى ثلاثة أنواع: الساركوما العضلية الملساء: هذا النوع نادر ويمكن أن ينتشر على نطاق واسع إلى أجزاء أخرى من الجسم.