masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سلسلة مغامرات فلونه الجزء الثاني ضياع فلونه - Youtube

Wednesday, 10-Jul-24 21:27:39 UTC

هذه هي طبيعة المرحلة الراهنة و هذا هو الشكل التكنوريالي للديمقراطية العالمة المعاصرة, والتي يراد للشعوب أن تمارسها وبالطريقة التي تنسجم مع المجتمع الاستهلاكي والسوق, وتصارعوا وتحاربوا على كل شيء, والمستثمر صاحب كل شيء ولا مكان لكم ولا شيء, سوى الانتخاب والحرية في الاستهلاك, لما نوفره لكم, وما دون ذلك فهذا من شؤون الله والسلطان وحسب. وهذا السلطان في النهاية حتى لو اختاره الناس بالغلبة النسبية المعروفة, فهو في النهاية مجرد موظف لدى الجهات المسيطرة, إن الاستعباد المعاصر شمولي وجماعي لا مفر منه ولا خلاص, وفي أشكال العبودية القديمة كان هناك من ينجو من الاستعباد وان كانوا قلة, أما هنا فالاستعباد جماعي حتمي, والعبودية الائتمانية, مثل الضرائب والفوائد البنكية والقروض, هذه جميعها من أشكال العبودية الائتمانية تدفعها جميع الدول المتعاملة مع السوق العالمي لصالح الدولار الأمر ي كي. إن ما يحدد سعر العملة العالمية هو الأسطول الأمر ي كي والقواعد العسكرية ال750 المنتشرة حول العالم, وتستند أيضاً على الكثير من الذيول والمرتزقة, بل وتسخر شعوب و أعراق لصالحها وصالح مشاريعها القذرة, ومثال صارخ على هذا هو الكيان العنصري في جنوب أفريقيا, والكيان العنصري الصهيوني, الذي يشكل وجهاً آخر للنازية بامتياز و وقاحة مفرطة.

فلونه الجزء الثاني قصة عشق

مسلسل #حارة_القبة الجزء الثاني تأليف اسامة كوكش الاشراف العام هاني العشي اخراج رشا شربتجي بطولة #عباس_النوري #سلافة_معمار … source Post Views: 6 اترك تعليقاً Log In You might also like Other stories مسلسلات رمضان | قط أحمر 2 | الحلقة التاسعة عشرة | 19 Next Story Enhraf – Summary of Episode 22 | انحراف – الحلقة الثانية والعشرون Previous Story

فلونه الجزء الثانية

إن الوجه الحقيقي للديمقراطية التكنوريالية بشع ولا يمكن تخيل مدى خطورته و إنسانيته المزعومة, حيث يلاعب الشعب اللعبة وهو مالك اللعبة نفسها, والجميع ممكن أن يكونوا خاسرين, ما عدا المنظم والمسيطر الفعلي هو تماما كما لعب القمار في الكازينو الجميع يخسر وقل من يربح بينما صاحب اللعبة دوما رابح, وقاعدته رابح رابح في جميع الأحوال والجميع يدفع له ويتبع, وهو صاحب اللعبة وصاحب المال والرابح الوحيد من المشروع الجديد, أما البقية فمجرد أدوات يحرك خيوطها كما تتطلب مصلحته, تماماً كمسرح الدمى.

يتبع ………………