masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

شعر عن العيون العسلية نزار قباني الى تلميذة

Saturday, 06-Jul-24 06:20:26 UTC

Einar Altenwerth | 948 Followers شعر عن العيون العسلية نزار قباني معرض الصور | إطلع على كل التحديثات 1 صور عن شعر عن العيون العسلية نزار قباني من عند 1. المستخدمين شعر عن العيون العسلية نزار قباني - كونتنت. نقوم بجمع أفضل الصور من مصادر مختلفة نشرها العديد من المستخدمين حول شعر عن العيون العسلية نزار قباني.

شعر عن العيون العسلية نزار قباني دمشق

أأقول أحبكِ يا قمري؟ آهٍ لـو كان بإمكاني فأنا لا أملك * * * في الدنيـا إلّا عينيـك وأحـزاني سفني في المرفأ باكيـةٌ تتمزّق فوقَ الخلجـانِ. ومصيري الأصفر حطّمني حطّـمَ في صدري إيماني * * * أأسافر دونَكِ ليلتي؟ يا ظـلّ الله بأجفاني. أَسوح بتلكَ العيونْ على سفنٍ من ظنونْ هذا النقاءِ الحَنونْ * * * أَشق صباحاً أَشق وتَعْلَم عيناكِ أنِّي أجَدِّف عَبْرَ القرونْ. جزْرَاً فَهَلْ تدركينْ؟ أنا أوَّل المبْحِرينَ على حِبَالي هناكَ * * * فكيفَ تقولينَ هذي جفونْ؟ تجرح صدرَ السكونْ تساءلتِ. والفلْك سَكْرَى أَفي أَبَدٍ مِنْ نجومٍ ستبْحِر؟ هذا جنونْ * * * ستبْحِر؟ هذا جنونْ قَذَفْت قلوعي إلى البحر. لو فَكَّرَتْ أنْ تَهونْ ويسْعِدني أَنْ ألوبَ على مرفأٍ لَنْ يَكونْ * * * عزائي إذا لَمْ أعدْ أَنْ يقَالَ انْتَهَى في عيونْ. كما أدعوك للتعرف على: كلام عن نظرات العيون كما في النهاية نكون بذلك قد انتهينا من عرض شعر عن جمال العيون وسحرها بالتفصيل، فالعيون هي نافذة الروح، والتي يمكن من خلالها معرفة الكثير عن صاحبها دون أن يتحدث، فلكل نظرة دلالة معينة ولذلك شرع العديد من الشعراء في وصف أسرار العيون. فلكل عين سحرها الخاص بغض النظر عن شكلها وأيضًا عن لونها، كما أن كل منها يمتلك الكثير من الأسرار الغامضة التي يرغب الكثيرون في معرفتها.

شعر عن العيون العسلية نزار قباني الى تلميذة

يا ذات العيون العسلية حاولت عبثاً أن أكتب الشعر فيهما * * * لكن هيهات أن أروض خيول الشعر في عينيك. إنها جامحة كالأعاصير، يصعب احتوائها * * * ويصعب التنبؤ بما ستخلفه حين هدوئها. شعر عن جمال العيون الخضر كما تكون أبيات شعر عن جمال العيون الخضر كما يلي: لو يدري الهوى لو يدري يا ذات العيون الخضر لتمنى، وتغنى * * * في نجوى العيون الخضر لو يدري الهوى لو يدري في عينيك. ربيع أخضر يغويني بظلال المر * * * يغويني فأحبك أكثر وعيوني من أجلك تسهر. وأناجي نسمات السهر أين انا إني لا أدري * * * لو يدري الهوى لو يدري لتمنى وتغنى في نجوى العيون الخضر. مقالات قد تعجبك: أيتها العيون الخضراء كفا بي سحر أيتها العيون الخضراء * * * كفى بك سهما يخترق احشائي ليمزق لي وريدي. كفى بك براءة تستقر في احشائي ماذا بعد يا عيونه؟! * * * ماذا بعد كفى أن تكوني نارا تذيب جليد قلبي. كفى أن تكوني سحرًا يسلب عقلي كفى أن تكوني شعرًا * * * يحرق مشاعري يا ذات العيون الخضراء والبشرة البيضاء افتحي أبوابك. ونوافذك ورحبي بحب جديد يعصف كالريح ويجري كالقطار* * * مبعثرًا للأوراق يتملك مشاعرك يلاعب أوقاتك في غفلة منك. ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: كلام جميل عن جمال المرأة جمال العيون السوداء كما أن هناك الكثير من الأبيات التي تحدثت عن جمال العيون السوداء وهي كما يلي: لَيتَ الَّذي خَلَقَ العيونَ السوداء خَلَقَ القلوبَ الخافِقاتِ حَديدا * * * لَولا نَواعِسها وَلَولا سِحرها ما وَدَّ مالِك قَلبِهِ لَو صيدا.

شعر عن العيون العسلية نزار قباني غزل

ما ليَ تاريـخٌ إنـي نسيـانُ النسيـانِ إنـي مرسـاةٌ لا ترسـو جـرحٌ بملامـحِ إنسـانِ ماذا أعطيـكِ؟ أجيبيـني قلقـي؟ إلحادي؟ غثيـاني ماذا أعطيـكِ سـوى قدرٍ يرقـصُ في كفِّ الشيطانِ أنا ألـفُ أحبّكِ.. فابتعدي عنّي.. عن نـاري ودُخاني فأنا لا أمـلكُ في الدنيـا إلا عينيـكِ... وأحـزاني.

شعر عن العيون العسلية نزار قباني حب

علّمني حبّك أن أحزنْ لامرأة.. تجعلني أحزن لامرأة.. أبكي بين ذراعيها.. مثل العصفور.. لامرأة تجمع أجزائي.. كشظايا البللور المكسور. قصيدة حب بلا حدود يا سيِّدتي: كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي قبل رحيل العامْ. أنتِ الآنَ أهمُّ امرأةٍ بعد ولادة هذا العامْ.. أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ. أنتِ امرأةٌ صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ ومن ذهب الأحلامْ أنتِ امرأةٌ كانت تسكن جسدي قبل ملايين الأعوامْ.. يالمغزولة من قطنٍ وغمامْ. يا أمطاراً من ياقوتٍ.. يا أنهاراً من نهوندٍ.. يا غاباتِ رخام.. يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ.. وتسكنُ في العينينِ كسربِ حمامْ. لن يتغيرَ شيءٌ في عاطفتي.. في إحساسي.. في وجداني.. في إيماني.. فأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلامْ.. لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ وأسماء السنواتْ أنتِ امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ سوف أحِبُّكِ.. عند دخول القرن الواحد والعشرينَ.. وعند دخول القرن الخامس والعشرينَ.. وعند دخول القرن التاسع والعشرينَ.. وسوفَ أحبُّكِ.. حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ.. وتحترقُ الغاباتْ.. أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. ووردةُ كلِّ الحرياتْ. يكفي أن أتهجى اسمَكِ.. حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. وفرعون الكلماتْ.. يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ.. حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ.. وتُرفعَ من أجلي الراياتْ.. يا سيِّدتي لا تَضطربي مثلَ الطائرِ في زَمَن الأعيادْ.

شعر عن العيون العسلية نزار قباني شعر

لَن يتغيرَ شيءٌ منّي. لن يتوقّفَ نهرُ الحبِّ عن الجريانْ. لن يتوقّف نَبضُ القلبِ عن الخفقانْ. لن يتوقّف حَجَلُ الشعرِ عن الطيرانْ. حين يكون الحبُ كبيراً.. والمحبوبة قمراً لن يتحول هذا الحُبُّ لحزمَة قَشٍّ تأكلها النيرانْ. ليس هنالكَ شيءٌ يملأ عَيني لا الأضواءُ ولا الزّيناتُ ولا أجراس العيد ولا شَجَرُ الميلادْ لا يعني لي الشارعُ شيئاً لا تعني لي الحانةُ شيئاً لا يعنيني أي كلامٍ يكتبُ فوق بطاقاتِ الأعيادْ. لا أتذكَّرُ إلا صوتُكِ حين تدقُّ نواقيس الآحادْ لا أتذكرُ إلا عطرُكِ حين أنام على ورق الأعشابْ لا أتذكر إلا وجهُكِ حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ وأسمعُ طَقْطَقَةَ الأحطابْ. ما يُفرِحُني يا سيِّدتي أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ بين بساتينِ الأهدابْ. ما يَبهرني يا سيِّدتي أن تُهديني قلماً من أقلام الحبرِ أعانقُهُ وأنام سعيداً كالأولادْ. ما أقواني حين أكونُ صديقاً للحريةِ والإنسانْ... كم أتمنى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ وفي عصر التّصويرِ وفي عصرِ الرُوَّادْ كم أتمنى لو قابلتُكِ يوماً في فلورنسَا أو قرطبة أو في الكوفَة أو في حَلَب أو في بيتٍ من حاراتِ الشامْ. كم أتمنى لو سافرنا نحو بلادٍ يحكمها الغيتارْ حيث الحبُّ بلا أسوارْ والكلمات بلا أسوارْ والأحلامُ بلا أسوارْ لا تَنشَغِلي بالمستقبلِ، يا سيدتي سوف يظلُّ حنيني أقوى ممّا كانَ وأعنفَ ممّا كانْ.. أنتِ امرأةٌ لا تتكرَّرُ في تاريخ الوَردِ.. وفي تاريخِ الشعْرِ وفي ذاكرةَ الزنبق والريحانْ.

مدخل وهو يمشي في غابةٍ من خناجر.. أطلقوا نارهم على المتنبي. وأراقوا دماء مجنون عامر.