التخصيص الامثل للمواد الاقتصادية اولا: الموارد الاقتصادية يقصد بالمواد الاقتصادية أو عوامل/مدخلات الإنتاج، الموارد المادية والبشرية المستخدمة في إنتاج السلع والخدمات. وهي تتكون من أربعة عناصر رئيسة، هي: العمل، الأرض، رأس المال، التنظيم وبالإمكان اضافة عنصر خامس الا وهو المعرفة. كذلك يمكن تصنيف الموارد على مستوى الدول الي عدة أنواع تتضمن في داخلها التصنيف السابق، وهي: 1.
يشكل النمو الإقتصادي أهمية كبيرة بالنسبة للكثير من الدول من مختلف أنحاء العالم ،و ذلك لأنه يساعدهم في دعم اقتصادهم ،و زيادة مستوى الدخل ،و المساهمة في علاج مشكلة البطالة ،و خلال السطور التالية لهذه المقالة سوف نتعرف عزيزي القارئ على مفهوم النمو الإقتصادي ،و أهميته فقط تفضل بالمتابعة.
للمزيد يمكنك متابعة: – بحث عن الاقتصاد في الوطن العربي المراجع 1 2 3
وفي حال محدودية المعلومات المتاحة في بعض الدول يمكن استخدام مصادر بديلة على غرار ما حدث في كولومبيا، وإن كان يوجد تفاوت في جودة البيانات. ويشير ألونزو موراي إلى أن "تنقية البيانات تتطلب جهدا كبيرا". ما المقصود بـ[الموارد الاقتصادية]؟. ففرز مجموعة ضخمة من البيانات غير المنظمة يحتاج إلى كثير من الوقت، لكنه أمر ممكن رغم صعوبته. ويقول ألونزو موراي "إن التحدي الحقيقي يكمن في إقناع الحكومات بالمشاركة في هذه الجهود من خلال إتاحة سجلاتها"... يتبع.
التعزيز الواضح للمنافسة السوقية وسيادة المستهلك. ظهور مبدأ الملكية الخاصة للأفراد. تعريف الموارد الاقتصادية العربية. إعطاء الأسواق كمية كبيرة من الإهتمام وتحديد دورها في تحديد الأسعار وتوزيع الموارد. إعطاء الإقتصاد الحرية الكاملة والتي تتمثل بحرية الإنتاج، وحرية التنقل، وحرية الإستهلاك، وحرية اختيار المهنة. خصائص الإقتصاد الإشتراكي ظهر هذا النوع من الاقتصاد على يد كارل ماركس في أواخر القرن الثامن عشر، ويقصد به النظام الذي تؤول فيه ملكية الإنتاج والأراضي والآلات والمصانع للدولة، ويعنى هذا النوع بالملكية الجماعية لعناصر الإنتاج المختلفة، ومن أهم خصائصه:: الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج، وتأخذ هذه المكية صورتين مختلفتين في هذا النوع تتمثل في ملكية الدولة في وسائل الإنتاج، أو ملكية الجمعيات التعاونية فيها، ويحصر هذا النظام ملكية الأفراد في عدد بسيط من الأشياء مثل: المساكن، والسلع الإستهلاكية، والأدوات المنزلية. يقوم جهاز التخطيط في الدولة بتحديد كيفية توزيع الموارد في الدولة. يحتل الشعور القومي والوطني محل حافز الربح في هذا النوع، حيث أن مبدأ المشاركة في إشباع حاجات المجتمع يلغي نظام حافز الربح، وبالتالي إلغاء التعدد الطبقي في المجتمع وتحقيق المساواة على المستوى الإقتصادي.
المنهج الاستنباطي: يعتمد هذا المنهج على صياغة المفكر الاقتصادي لمجموعة من القواعد الذهنية وتلخيصها في مقدمات صحيحة وفقًا للافتراض الخاص به، ثم العمل على استخلاص التعميمات العامة المؤدية إليها عن طريق التفكير العقلي. عناصر علم الإقتصاد العام الإنتاج: يعتمد الإنتاج في علم الاقتصاد على راس المال، والعمل معًا، ويساهم الإنتاج لتغطية الفجوة من الحاجات الاستهلاكية عند الأفراد، والموارد المتوفرة، ويعتمد الإنتاج في كل دولة على طرق إستخدام المواد، وكيفية تنظيمها. التبادل: ظهر هذا العنصر في علم الإقتصاد نتيجة غياب الإكتفاء الذاتي عند الأفراد، مما أدى إلى الحاجة إلى عملية تبادل ومقايضة للسلع. تعريف الموارد الاقتصادية السعودية. التوزيع: ويعنى التوزيع بتقسيم الدخل بين الأفراد المساهمين في الإنتاج. خصائص علم الاقتصاد يتميز علم الإقتصاد بمجموعة من الخصائص، ويمكن شرح خصائص علم الاقتصاد عن طريق شرح خصائص كل نوع من أنواع هذا العلم والتي يمكن تلخيصها بما يلي: خصائص الإقتصاد الرأسمالي ظهر هذا النوع من الاقتصاد في أواخر القرن التاسع عشر، ومن أهم رواده أدم سميث، والجدير بالذكر بأن ظهور هذا النوع من الاقتصاد تزامن مع الفترة التي شهدت فصل الدين عن الدولة في بعض الدول، ومن أهم خصائصه ما يلي: الابتعاد الكلي للسياسات الحكومية عن التدخل في الشؤون الإقتصادية.
مَفْهُومُ المُشْكِلَةِ الاقْتِصَادِيَّةِ: يمكن تعريف المشكلة الاقتصاديَّة بأنَّها: عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع احتياجاته البشريَّة من السِّلع والخدمات في ظلِّ ندرة الموارد، ووسائل الإنتاج [2] ، أمَّا الَّذي يختلف فهو طريقة حلها، وعلاجها، والتَّعامل معها، أو حدَّة هذه المشكلة، وآثارها السَّلبيَّة [3]. كما تعرف على أنَّها: "محدوديَّة الموارد، وكثرة الحاجات، الَّتي تفرض على المجتمع الاختيار، ووضع الأولويَّات، وَمِنْ ثَمَّ التَّضحية، فالموارد محدودة في المجتمع في وقت معيَّن بالمقارنة بين حاجات ورغبات أفراد المجتمع المتعدِّدة، والمتنوِّعة، والمتجدِّدة عبر الزَّمن» [4]. تعريف الموارد الاقتصادية. فالمشكلة الاقتصاديَّة تتمثَّل ببساطة في النُّدرة النِّسبيَّة للموارد الاقتصاديَّة المتاحة على اختلاف أنواعها، ومهما بلغت أحجامها فهي موارد محدودة في كلِّ دولة اذا ما قورنت بالحاجات الإنسانيَّة المتعدِّدة، والمتجدِّدة باستمرار [5]. فالمشكلة الاقتصاديَّة تنشأ من هذه العناصر: ( محدوديَّة الموارد، وعدم محدوديَّة الحاجات)، وهذه الأركان يكاد يتَّفق عليها علماء الاقتصاد الرَّأسماليِّ [6] ، ويرى الاقتصاد الإسلاميُّ أنَّ السَّبب الرَّئيسيَّ للمشكلة الاقتصاديَّة هو الإنسان، وليس بخل الطَّبيعة، وندرة الموارد [7].