masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حديث عن طاعه الزوجه لزوجها عمر عبد الكافي

Tuesday, 30-Jul-24 02:54:55 UTC
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا شرح حديث (إذا دعا الرجل امرأته) نص الحديث أخرج الإمام البخاريّ في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إلى فِرَاشِهِ فأبَتْ فَبَاتَ غَضْبَانَ عَلَيْهَا لَعَنَتْهَا المَلَائِكَةُ حتَّى تُصْبِحَ). [١] معاني مفردات الحديث دَعَا: سأل، طلب. [٢] فأبَتْ: رفضت، امتنعت. [٣] لَعَنَتْهَا: دعت عليها بالخزي، والطرد من رحمة الله. طاعة الزوجة لزوجها في الحق واجب شرعي - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام. [٤] المعنى العام للحديث جعل الشّرع الزواج ملاذاً حلالاً ليعفّ الإنسان عن الحرام وعواقبه الوخيمة، وأمر الشّرع الزوجة بطاعة زوجها وعدم الخروج عن أمره في غير معصية الله، وفي الحديث يخبر النبيّ -عليه الصلاة والسلام- عن عقوبة امتناع الزوجة وعصيان أمر زوجها في حقّه الشرعيّ في الجِماع، فإن طلب الرجل من امرأته مجامعتها فرفضت فإنّ الملائكة تدعو عليها بالطرد واللعنة حتى يحلّ الصباح؛ بسبب منعها زوجها حقّه الشّرعي، ويُستثنى من ذلك الحكم المرأة المعذورة؛ كالمريضة والحائض والنفساء وغير ذلك. [٥] ما يُستفاد من الحديث دلّ الحديث النبويّ على عدّة فوائد ودلالاتٍ، منها: [٦] وجوب طاعة الزوجة لزوجها في غير معصية الله.

احاديث عن طاعة الزوجة لزوجها؟ - إسألنا

التحذير من عصيان الزوج في الفراش وبيان عقوبة ذلك. إجابة دعاء الملائكة بالطرد واللعن بدليل تخويف النبيّ -عليه الصلاة والسلام-. الجِماع حقٌّ شرعيّ للرجل، ولا يجوز للمرأة عصيان زوجها فيه. أحاديث أخرى في طاعة الزوجة لزوجها وردت العديد من الأحاديث في وجوب طاعة الزوجة لزوجها، يُذكر منها: [٦] أخرج الإمام البخاري في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (لا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أنْ تَصُومَ وزَوْجُها شاهِدٌ إلَّا بإذْنِهِ، ولا تَأْذَنَ في بَيْتِهِ إلَّا بإذْنِهِ، وما أنْفَقَتْ مِن نَفَقَةٍ عن غيرِ أمْرِهِ فإنَّه يُؤَدَّى إلَيْهِ شَطْرُهُ). طاعة الزوجة لزوجها مقدمة على النوافل - فقه. [٧] ورد عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (إذا صلَّتِ المرأةُ خَمْسَها، وصامَت شهرَها، وحصَّنَتْ فرجَها، وأطاعَت زوجَها، قيلَ لها: ادخُلي الجنَّةَ مِن أيِّ أبوابِ الجنَّةِ شِئتِ). [٨] ورد عن عمّة حصين بن محصن -رضي الله عنها- أنّها قالت: (أتيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في بَعضِ الحاجةِ، فقالَ: أي هذِهِ! أَذاتُ بعلٍ؟ قلتُ: نعَم، قالَ: كيفَ أنتِ لهُ؟ قالَت: ما آلوهُ إلَّا ما عجزتُ عنهُ، قالَ: [فانظُري] أينَ أنتِ منهُ؟ فإنَّما هوَ جنَّتُكِ ونارُكِ).

طاعة الزوجة لزوجها في الحق واجب شرعي - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام

ولا يخفى أن على الرجل أن يراعي حقوق زوجته ويتقي الله تعالى فيها فالله سبحانه وتعالى يقول: { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوف} [البقرة: 228]، وإذا قام كل من الزوجين بحق الآخر وامتثل أمر الله فيه عاشا حياة طيبة، والله أعلم. 0 2 16, 222

طاعة الزوجة لزوجها مقدمة على النوافل - فقه

تاريخ النشر: الخميس 17 صفر 1422 هـ - 10-5-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 8083 136515 0 699 السؤال ما هو الحديث الشريف الذي يفيد طاعة الزوجة لزوجها بكل شيء (بالطبع ما أحله الشرع بسنة نبيه والقرآن الكريم) وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالقرآن الكريم والسنة المطهرة مستفيضان بالنصوص الموجبة طاعة المرأة لزوجها في غير معصية الله. منها قوله تعالى: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم)، وقوله سبحانه: (ولهن مثل الذي عليهم بالمعروف وللرجال عليهن درجة). ومن السنة ما رواه أحمد وابن حبان عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت" وفي رواية قيل لها: "أدخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت". وعن حصين بن محصن قال: حدثتني عمتي قالت: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في بعض حاجة. فقال: "أي هذه، أذات بعل أنت؟" قالت: نعم. قال: "كيف أنت له؟" قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه. احاديث عن طاعة الزوجة لزوجها؟ - إسألنا. قال: "فأين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك" رواه مالك والحاكم وغيرهما.

‏ وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏‏(‏إذا دعا الرجل المرأة إلى فراشه فأبت، لعنتها الملائكة حتى تصبح‏)‏‏. ‏ وفي لفظ‏:‏‏(‏إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى تصبح‏)‏‏. ‏ وقد قال اللّه تعالى‏:‏‏{‏فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ‏}‏ ‏[‏النساء‏:‏34‏]‏، فالمرأة الصالحة هي التي تكون قانتة أي‏:‏مداومة على طاعة زوجها‏. ‏ فمتى امتنعت عن إجابته إلى الفراش كانت عاصية ناشزة، وكان ذلك يبيح له ضربها كما قال تعالى‏:‏‏{‏وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عليهنَّ سَبِيلاً‏}‏ ‏[‏النساء‏:‏34‏]‏‏. ‏ وليس على المرأة بعد حق اللّه ورسوله أوجب من حق الزوج، حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏‏(‏لو كنت آمراً لأحد أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها؛ لعظم حقه عليها‏)‏‏. ‏ وعنه صلى الله عليه وسلم أن النساء قلن له‏:‏إن الرجال يجاهدون، ويتصدقون، ويفعلون، ونحن لا نفعل ذلك‏. ‏ فقال‏:‏‏(‏حسن فعل أحدكن يعدل ذلك‏)‏ أي‏:‏أن المرأة إذا أحسنت معاشرة بعلها كان ذلك موجبا لرضاء اللّه وإكرامه لها، من غير أن تعمل ما يختص بالرجال‏.