masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

فيلم القرموطي في أرض النار - Youtube

Tuesday, 30-Jul-24 02:09:08 UTC

المرة الثانية التي يقدم فيها أحمد آدم شخصية القرموطي في السينما بعد فيلم (معلش احنا بنتبهدل) في عام 2005. روابط خارجية [ عدل] القرموطي في أرض النار على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية مراجع [ عدل] ^ القرموطي في أرض النار - فيلم - 2017 - طاقم العمل، فيديو، الإعلان، صور، النقد الفني، مواعيد العرض ، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2017 ^ " "اليوم السابع" ينشر الصور الأولى من فيلم "القرموطى على خط النار" لـ أحمد آدم - اليوم السابع" ، اليوم السابع ، 19 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2017. ^ istar، "بالفيديو | برومو " القرموطى في ارض النار" يتخطي نصف مليون مشاهدة خلال 48 ساعة فقط" ، iStar ، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2017. ^ El Sobky Production - السبكي (02 يناير 2017)، الاعلان الرسمى فيلم /- القرموطى في ارض النار /- Trailer El- Armoty ، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2017 ^ "شاهد - الإعلان الرسمي لفيلم " القرموطي في أرض النار" | في الفن" ، ، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2017.

  1. القرموطي في ارض النار كامل

القرموطي في ارض النار كامل

ليتعرف على العديد من الأسرار الخطيرة التي يقوم بها التنظيم في الأعمال الإرهابية، ويكشف العديد من مخططاته الدموية والتي يسعى إلى تنفيذها. يحاول القرموطي مجاراة أفراد تنظيم داعش أملًا في إيجاد فرصة للهرب، لكنه يفشل في ذلك. حيث يجد نفسه متورط في نهاية الفيلم في حادثة إرهابية لتفجير مديرية الأمن. يحاول بشتى الطرق التخلص من الحزام الناسف الذي يرتديه من أجل إحباط العملية. وكعادة الأفلام في اللحظات الأخيرة، ينجح في التخلص من الحزام ويترك السيارة في مكان صحراوي بعيد تتفجر مع نفسها دون التسبب في أي ضرر. خلطة الفيلم السينمائية والقضايا الخطيرة التي يناقشها الفيلم اعتمد على شخصية القرموطي الشهيرة للفنان أحمد آدم والتي حققت نجاح كبير وتفاعلت مع الجمهور بالعديد من كلماتها المشهور والحركات الشهيرة بجانب أنه معروف بكثرة ادعاؤه المعرفة. واندمجت شخصية القرموطي في الفيلم مع الطابع السياسي المعاصر، أيضًا كعادة تلك الشخصية. حاولت مناقشة الموقف الحالي على الساحة من محاولة عدد من الجماعات الإرهابية فرض سيطرتها على المنطقة وفرض آراء التعصب بكافة أشكاله. حيث نجد شخصية مثل: "ميدو" والتي يقدمها الفنان الشاب محمد عادل، كيف انخدع بتلك الأفكار، وأصبح أحد أفراد التنظيم.

بداية رائعة للمخرج أحمد البدري اكتملت بتنديد جريء بظاهرة اعتلاء المنابر في المساجد، بواسطة «الدخلاء»، في تقارب درامي مثير مع فيلم «مولانا»، إذ يغيب خطيب المسجد بسبب وعكة صحية فيتبرع أحد الملتحين بإلقاء خطبة الجمعة، التي يكفر فيها المجتمع، ويبشره بالجحيم. ونعرف من الحوار، من دون وجود للصورة، أن «القرموطي» فجر جدلاً ومعركة في المسجد «ما حصلش من ساعة دخول الإسلام إلى مصر»، وفي مشهد لاحق يحذر من خطورة الخطيب المدعي، وأمثاله، على جيل الشباب، ويتراكم المعنى عبر المشهد الذي يعود فيه الشاب «ميدو» (محمد عادل) إلى والديه (علاء زينهم وعفاف رشاد) بعد غيبة دامت سنة هجر خلالها والديه، ودراسته في كلية الهندسة، ويفاجأ الأب والأم، ومعهما «القرموطي»، الذي رباه صغيراً، بالتغيير الذي طرأ عليه شكلاً (لحية منفرة) وفكراً (تطرف مقيت) وسلوكاً (غلظة وعقوق وتكفير للوالدين) ما يدفع «القرموطي» إلى طرده من دون رجعة! وسط هذه التداعيات يصل السيناريو إلى ذروة سخونته مع إصرار زوجة «القرموطي» على الذهاب إلى المصيف مع شقيقتها (شيماء سيف) وزوجها (علاء مرسي)، ويمتثل لرغبتهم. وفي مرسى مطروح يذهب في رحلة صيد، مع زوجته وزوج شقيقتها، تنتهي بالقبض عليه، بواسطة مقاتلي «داعش» في سرت الليبية، وأميرها (محمود حافظ)، الذي ظنه منتمياً إلى جبهة النصرة.