masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حسين عباس قاتل السادات

Thursday, 11-Jul-24 00:56:21 UTC
وبمطالعة صورة الجثة دون تدخل سنجد أنه تم التلاعب بالتوصيف لإبعاد التهمة عن أقرب مشتبه فيه يبعد حوالي متر واحد عقب الهرج والمرج عن الرئيس السادات وبالقطع هذا المشتبه غير موجود بين القتلة الأربعة الرئيسيين "خالد الإسلامبولي" و"عبد الحميد عبد السلام" و"عطا طايل رحيل" وحسين عباس" حيث كانوا بعيدين عن موقف ذلك المتر المذكور في التقرير الشرعي من الرئيس الراحل. أسرار لا تعرفها عن كيفة هروب قاتل السادات من المنصة .. والمفاجأة في كيفية القبض عليه وأين كان مستخبي ( تفاصيل مثيرة ) | أخبار العرب. والمفروض أن الرصاصة القاتلة جاءت من يمين جثة السادات مكان جلوس نائبه "حسني مبارك" باتجاه الكتف اليسري وليس كما ذكر التقرير الذي لم يلاحظه أحد حتي الآن الذي يتحدث رسميا عن يسار الجثة أي المكان الجالس فيه المشير أبو غزاله وهنا الخطأ الذي نصحه ونكشفه اليوم. كما يوجد فيلم خاص عن الحادثة حصلت عليه "روزاليوسف" يكشف بجلاء أن الجناة كانوا علي الأرض أمام المنصة التي ترتفع عن مستوي الأرض 170 سم رسميا وبعرض 80 سنتم ويمكن قياسها في طريق النصر حاليا وهو ما يجعل السادات محمياً تحتها. بالإضافة إلي أن التصويب كان من اتجاه الأمام ناحية المنصة وليس من الجانب والخلف كما ذكر الطبيب الشرعي وصور وفيلم واقعة الاغتيال واضحة حتي إطلاق النيران كان من أعلي لأسفل وكان السادات في مكان يصعب معه الوصول إليه بالطلقات التي قتلت من كان وراءه وعلي جانبيه.
  1. خالد الإسلامبولي لم يقتل السادات و حسين عباس القناص الحقيقي -
  2. أسرار لا تعرفها عن كيفة هروب قاتل السادات من المنصة .. والمفاجأة في كيفية القبض عليه وأين كان مستخبي ( تفاصيل مثيرة ) | أخبار العرب
  3. حسين عباس (قناص) - ويكيبيديا

خالد الإسلامبولي لم يقتل السادات و حسين عباس القناص الحقيقي -

01/10 19:55 في يوم كان المفترض فيه أن تفرح مصر كلها بذكرى انتصار أكتوبر العظيم ، تحول هذا اليوم من فرح إلى حزن ومن بهجة تعم أرجاء مصر إلى ألم في كل ركن من أركان الوطن ، حيث استطاعت مجموعة إرهابية حقيرة أن تغتال برصاص الغدر والخسة والخيانة الرئيس محمد أنور السادات ليلقى ربه شهيدا. ويعلم الكثيرون أن الجماعة المتطرفة التي نفذت عملية الاغتيال مكونة من أربعة أفراد وهم خالد الإسلامبولي وعطا طايل و محمد عبد السلام ، و حسين عباس ، ويعلم الكثيرون أيضاً أن هؤلاء الإرهابيين قد تم القبض عليهم وتم تقديمهم للمحاكمة ، ولكن لا يعرف الكثيرون أن هناك قاتل من الأربعة استطاع الهرب لمدة ثلاثة أيام كاملة وهو القاتل الأصلي حسين عباس ، وهذا ما سنوضحه في السطور التالية. كانت الدهشة والمفاجأة على ملامح الرئيس الراحل محمد أنور السادات عندما رأى خالد الإسلامبولي ومجموعته وهم يهاجمون المنصة ، فلم يكن الرئيس الراحل أن تصل الخسة والحقارة بهؤلاء الإرهابيين إلى هذا الحد ، ولذلك كانت آخر كلماته: " مش معقول " ، وللأسف الشديد كان وقوف الرئيس الراحل محمد أنور السادات عاملا رئيسيا في إصابته في مقتل. خالد الإسلامبولي لم يقتل السادات و حسين عباس القناص الحقيقي -. حيث وقف الرئيس السادات وهو يردد ذاهلا:" مش معقول " وهذا ما جعله يصبح هدفا واضحا للقناص المحترف حسين عباس ، فقد كان الإرهابي القاتل حسين عباس يقف فوق العربة في مواجهة المنصة يصوب بندقيته الآلية (عيار 7.

أسرار لا تعرفها عن كيفة هروب قاتل السادات من المنصة .. والمفاجأة في كيفية القبض عليه وأين كان مستخبي ( تفاصيل مثيرة ) | أخبار العرب

اقرأ أيضاَ: مكتبة جرير تفاجئ عملاءها وتقد أقوى عروض العيد 2022 وتخفيضات الإلكترونيات هائلة

حسين عباس (قناص) - ويكيبيديا

يقول هيكل أن محمد عبد السلام فرج هو الشخصية المفتاح لكل الترتيبات العملية لتنفيذ خطة اغتيال السادات حيث كان قائد عنقود خالد وعندما فاتحه خالد باغتيال السادات وافق على الفور. وكان صاحب فكر شائع في التنظيم وكان فرج متأثر بأفكار وكتابات أبو الأعلى المودودي وقد أمن فرج بفكرة محورية في كتابات المودودي وتقول أن هناك مرحلتين في العمل الإسلامي المرحلة الأولى الاستضعاف والثانية الجهاد. وتكون مرحلة الاستضعاف عندما يكون المجتمع الإسلامي تحت سيطرة قوة غالبة وفي هذه الحالة لا يكون أمام المؤمنين غير الإبتعاد أو الخروج من مجتمع لا يرضون عنه لكي يصنعوا نواة أولى لمجتمع جديد قادر على العودة عندما يستكمل قواه لكي ينقض على مملكة الكفر ويهدمها من أساسها وهذه هي مرحلة الجهاد. حسين عباس (قناص) - ويكيبيديا. كان عبد السلام فرج عمره 27 عام ويعمل مهندس كهربائي وكتب عام 1980 كتاب أسماه الفريضة الغائبة كان تجميع من أقوال كبار الفقهاء المنادين بالجهاد وخصوصا ابن تيمة وكانت النبوة السائد في الكتاب من أوله لأخره هي ضرورة التخلص من الحاكم الظالم. وحينما قرر فرج طبع نسخ من الكتاب اعترض عليه المقدم عبود الزمر معللا أن نشر الكتاب سوف يلفت الأنظار لأفكارهم وما ينون فعله.

أما أهم الحقائق التي نجدها مثبتة في أفلام حادثة الاغتيال التي لا تقبل التشكيك فيها لأنها رسمية هي ما تحدث العالم كله عنها وهي تركهم للرئيس السادات مضرجا في دمائه علي الأرض وفوقه عشرات الكراسي لمدة زادت علي 25 دقيقة دون تحرك أي شخص لنقله لأقرب مستشفي والاكتفاء بإخلاء مبارك وحده دون أبو غزالة الذي وقف مذهولا بجانب السادات الملقي علي الأرض طيلة الوقت. لقد كانت مشيئة الله لا جدال وكان عمر السادات لا شك.. لكن كان يجب علي الجناة التفكير في إخراج أفضل للحادثة، فكان يجب عليهم الهرولة بجسد السادات رئيس الجمهورية الشرعي أولا للمستشفي بدلا من أن يتركوه ينزف وينتهي علي الأرض ويكتفوا بإخلاء زائف لنائبه "حسني مبارك" الذي تمكن من الحكم في 14 أكتوبر 1981 حتي خلعه منه في 11 فبراير 2011. روز اليوسف

ثانيا: من يمكن أن ينكر واقعة المقدم "ممدوح أبو جبل" الذي هرب إبر ضرب النار والقنابل والذخيرة لخالد الإسلامبولي وكيف تمكن من ذلك وصفته الرسمية يومها ومن ساعده كي يتخطي 10 محطات تفتيش حتي المنصة. ثالثا: من يمكن أن ينكر هنا الأمر الغامض الذي صدر لحراس السادات قبل مرور عربة القتلة بدقائق كي يقفوا خلف المنصة خشية قيام أحدهم بعملية من خلف المنصة. رابعا: من ترك الكرسي الخشب أمام المنصة تحت مكان تواجد الرئيس السادات كي يقف عليه بعدها خالد الإسلامبولي ويصوب إلي بطن الرئيس السادات وكيف يمكن لأحد أن يترك كرسيا كهذا وسط كل هذه الحراسات والخبرات الأمنية. خامسا: كيف يمكن لمبارك مخالفة المنطق العسكري بعد أن أصبح رئيسا للجمهورية وأن يرقي الفريق محمد عبد الحليم أبو غزالة في 15 إبريل 1982 لرتبة المشير بدلا من عزله ومحاكمته عسكريا لأنه كان المسئول يومها عن الجيش والغريب أن ذلك اليوم هو نفسه يوم إعدام القتلة. لقد تعجبت وسائل الإعلام العالمية يومها من قرار مبارك حتي أن "النيويورك تايمز" الأمريكية ذكرت أن مبارك في صباح 6 أغسطس 1981 تحديدا كان قد تمكن من زرع رجالاته في كل أركان النظام مما سيسهل عليه بعدها الإطباق علي السلطة دون معارضة من أحد.