لمس الأسطح الملوثة بلعاب الطفل المصاب، أو الإفرازات من الجهاز التنفسي. ينتشر أيضًا بالرذاذ الناتج من الكحة والعطس، والسوائل الناتجة من البثور. لمس براز الطفل المصاب عند تغيير الحفاض. استخدام أدوات مشتركة بين الأطفال مثل المناشف، والأكواب. أعراض متلازمة اليد والفم والقدم تبدأ الأعراض في الظهور بعد 3-7 أيام من بداية العدوى، وتظهر الأعراض على 3 مراحل: المرحلة الأولى تبدأ بظهور أعراض أولية تشبه أعراض الإنفلونزا مثل: ارتفاع درجة حرارة الجسم. صداع. فقدان الشهية. التهاب الحلق. المرحلة الثانية تبدأ بعد الأعراض الأولية بيوم أو يومين ظهور قرح مؤلمة على شكل بقع حمراء صغيرة في مؤخرة الفم، واللثة، واللسان. من الممكن أن تتحول هذه القرح إلى بثور، وتسبب الآتي: ألم في أثناء البلع؛ لذلك تقل شهية الطفل. سيلان اللعاب. متلازمة اليد والقدم والفم عندَ الأطفال وعلاجها | فنجان. الرغبة في شرب السوائل الباردة فقط. المرحلة الثالثة في هذه المرحلة يبدأ ظهور طفح جلدي على اليدين، والأرجل، والقدمين، والأرداف. يبدو الطفح الجلدي مثل بقع حمراء، أحيانًا تتحول إلى بثور. إذا تعرض طفلك للإصابة بمتلازمة الفم واليد والقدم عند الأطفال، غالبًا لا يصاب بها مرة أخرى؛ حيث يكون جسمه مناعة من الفيروس.
تاريخ النشر: الأحد - am 11:01 | 2021-09-26 الأنباط - أكد أطباء متخصصون أن متلازمة "اليد والفم والقدم" تصيب الأطفال في مثل هذا الوقت من العام، وبالرغم من تفاوتها في شدة أعراضها لكنها غير مقلقة. وتتساءل العشرينية سيدرا محمود عبر (فيسبوك) عن الفترة التي يحتاجها توأمها للتعافي من فيروس "اليد والفم والقدم" الذي جرى تشخيصهما به إثر انتشار حبوب حمراء صغيرة على المناطق المذكورة لديهما، أما منال أبو عواد فتساءلت عن علاقة هذا المرض بتبديل الأظافر لدى طفلها بعد شهر من إصابته. كل ما تودين معرفته عن متلازمة الفم واليد والقدم عند الأطفال - يوميات مامي - MamyDays. يجيب اختصاصي طب الأطفال وحديثي الولادة الدكتور فرات كريشان بأن فيروس "اليد والقدم والفم" يصيب الفئات العمرية الصغيرة، وتحديدا الأعمار دون خمس سنوات ولا سيما في الحضانات، وينتشر سنويا في مثل هذا الوقت من العام مع هجمة شرسة كل خمس إلى سبع سنوات مع شعور بالإعياء وظهور الطفح الجلدي الذي لا يشمل المناطق المشار إليها كافة بالضرورة. واضاف لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) يبدأ المرض بملاحظة بثور حمراء تشبه لسعة البعوضة، بعد ذلك تمتلئ بالسوائل ما يدفع البعض للخلط بين هذه المرض والجدري، لكن ما يميز الأول هو المناطق التي ينتشر فيها. ويبين أن الأطفال الذين يعانون من مشاكل جلدية عادة ما تكون هجمة الفيروس عليهم أشد، وانتشاره أوسع، وينتهي هذا الطفح الذي قد يتسبب بالحكة أحيانا دون أن يترك آثارا بحدود 7 أيام، ولا يوجد علاج أو مطعوم يذكر له إلا الأدوية التي تخفض درجة حرارة الجسم.
ونصح الخبراء بضرورة منح الطفل المصاب كمية كافية من السوائل، خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة لأن الجفاف يكون أسرع في هذه الحالة، وحال رفض الصغير يمكن تعويضه بإعطاء السوائل بواسطة التسريب في الوريد (Intravenous Infusion). من مضاعفات فيروس الكوكساكي (coxsackievirus) النادرة والخطيرة إصابة أجهزة الجسم بالتهابات خاصة الدماغ، منها: - التهاب السحايا الفيروسي (viral meningitis)، وهي عدوى نادرة تسبب التهابا في سحايا الدماغ (Meninges) والسائل الدماغي النخاعي (Cerebrospinal fluid) المحيط بالدماغ وبالنخاع الشوكي. - التهاب الدماغ (Encephalitis)، وهي عملية تلوثية تصيب الدماغ نفسه، وهذه الحالة تعرض المريض لخطر الموت. الوقاية - غسل اليدين جيدا بالماء والصابون، خاصة بعد استخدام الحمام أو تغيير الحفاض وقبل إعداد الطعام وتناوله. - تعقيم الأماكن العامة وتنظيف الأسطح والأبواب والمقابض والألعاب وأي مكان قد يعيش الفيروس على سطحه باستخدام الماء والصابون المنظف. - تعليم الأطفال قواعد النظافة الجيدة والتأكيد على ضرورة الاهتمام بالنظافة الشخصية. - عزل الأطفال المصابين، نظرا لشدة عدوى المتلازمة وصعوبة السيطرة على الأطفال ومنعهم من الاقتراب من زملائهم أو مشاركة أشيائهم مع القرناء.
هلا أخبار – أكد أطباء متخصصون أن متلازمة "اليد والفم والقدم" تصيب الأطفال في مثل هذا الوقت من العام، وبالرغم من تفاوتها في شدة أعراضها لكنها غير مقلقة. وتتساءل العشرينية سيدرا محمود عبر (فيسبوك) عن الفترة التي يحتاجها توأمها للتعافي من فيروس "اليد والفم والقدم" الذي جرى تشخيصهما به إثر انتشار حبوب حمراء صغيرة على المناطق المذكورة لديهما، أما منال أبو عواد فتساءلت عن علاقة هذا المرض بتبديل الأظافر لدى طفلها بعد شهر من إصابته. يجيب اختصاصي طب الأطفال وحديثي الولادة الدكتور فرات كريشان بأن فيروس "اليد والقدم والفم" يصيب الفئات العمرية الصغيرة، وتحديدا الأعمار دون خمس سنوات ولا سيما في الحضانات، وينتشر سنويا في مثل هذا الوقت من العام مع هجمة شرسة كل خمس إلى سبع سنوات مع شعور بالإعياء وظهور الطفح الجلدي الذي لا يشمل المناطق المشار إليها كافة بالضرورة. واضاف، "يبدأ المرض بملاحظة بثور حمراء تشبه لسعة البعوضة، بعد ذلك تمتلئ بالسوائل ما يدفع البعض للخلط بين هذه المرض والجدري، لكن ما يميز الأول هو المناطق التي ينتشر فيها". ويبين أن الأطفال الذين يعانون من مشاكل جلدية عادة ما تكون هجمة الفيروس عليهم أشد، وانتشاره أوسع، وينتهي هذا الطفح الذي قد يتسبب بالحكة أحيانا دون أن يترك آثارا بحدود 7 أيام، ولا يوجد علاج أو مطعوم يذكر له إلا الأدوية التي تخفض درجة حرارة الجسم.