واشتهر القسط البحري منذ القدم في علاج الكثير من الأمراض والمشكلات الصحية مثل: العقم وتأخر الحمل، والسكري، ومشاكل الغدة الدرقية، والالتهابات الجرثومية، والأمراض الجلدية نظرًا لاحتوائه على مادة البنزوات (Benzoate). كما يطلق عليه البعض العود البحري، وهو نوعان الأبيض أو الحلو، والثاني هو الهندي أو المُر أو الأسود، وتُستعمل قشور جذوره السوداء أو البيضاء في علاج كثير من الأمراض، وهو مذكور في الطب النبوي ويشبه أعواد القرفة. طريقة التحضير: ويُحضر القسط البحري بطحنه للحصول على البودرة وعجن مقدار منه مع زيت الزيتون أو الماء أو العسل ليصبح متماسكًا، ثم الاحتفاظ به في الثلاجة وتناوله مرتين في الصباح والمساء. تعزيزه القدرة الجنسية: ويقال إن القسط البحري، يساعد على تقوية القدرة الجنسية وينشط المبايض ويعالج تكلساتها. علاج هبوط الرحم عند النساء - جريدة الساعة. علاج لمشاكل الرحم: كما يساعد في علاج مشاكل الرحم ويستعمل لعلاج الالتصاقات والانسدادات والأورام الموجودة فيه. علاج ضعف الحيوانات المنوية: وإلى ج تفاصيل هذه النبتة الخضراء علاج للعقم كانت هذه تفاصيل هذه النبتة الخضراء علاج للعقم وتأخر الحمل والسكري وقد ذكرت في الطب النبوي.. تعرف عليها نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
يؤخذ الخليط قبل كل وجبة من الوجبات الثلاث، ويمكن استخدام زيت الزيتون عن طريق تدليك أسفل البطن، ويفضل قراءة سورة البقرة عليها.
في الأصل كانت كلمة مصرية قديمة (خعر موت)وهي مركبة من (خعر) بمعني (جلد)و(موت) بمعني(ميت)وهي تعني حرفيًا(جلد ميت)وقد تحولت في القبطية إلي(شارموت) مركبة من (شار) في اللهجة الصعيدية بمعني (جلد) و(موت)بمعني (ميت) وأصبح يطلق على المرأة الداعرة لأنها تمتهن هذا العمل بلا أحاسيس. أنت زي الشرموطة - ديوان العرب. [1] توجد بعض الشواهد على صحة هذا الرأي منها الاستعمال الدارج في لهجات مصرية لكلمة "شرموطة" للدلالة على خرقة القماش المهترئة التي تستعمل للتنظيف، و في هذا السياق لا تكون للكلمة الدلالة الجنسية المستقبحة، كما توجد في لهجات السودان كاسم لنسائر اللحم المقدد بالشمس (شرموط) كما يكون طبيخه الذي يصنع مع خضار البامية المنشف (ملاح شرموط) وهي كلمة تستخدم في العامية بصورة طبيعية ودون حياء هذا رغم الحياء الذي يصاحبها في موضعها الجنسي. [1] كما أن كلمة شرموطة مستخدمة في اللغة العبرية القديمة والحديثة(Hebrew: שרמוטה) كما تلفظ تمامًا بالعربية وهي تعني أنثى الكلب (כלבה) والعاهرة والماكرة، وهي مستعارة من العربية نتيجة الاحتكاك بالفلسطينيين الذين يستعملون هذا اللفظ أيضًا. و توجد كلمة أخرى بالعبرية هي (זונה) وتعني الزانية وتلفظ زينِة والفعل منها يزني (לזנות) و تعتبر كلمة نابية بالعبرية كما هي بالعربية.
جميع حقوق النسخ و النشر محفوظة © 2009–2022 المصطلحات والتعاريف المدخلة من قبل المستخدمين لا تعبر عن آراء ووجه نظر القائمين على الموقع تواصلوا معنا عبر
والكلمة مأخوذة أيضاً من المصرية القديمة ، فنجد أن "دى" بمعنى يعطى, ومن "عنخ" بمعنى حياة ،فكأنهم كانوا يقولون "ديعنخ" بدلاً من تنح ده واد طايش نسمع كثيراً أب ينصح إبنه قائلاً له "يا بنى متبقاش طايش" وأصل كلمة "طايش" مصرى قديم من "تش" وتعنى يُفقَد ، يَضِل, فيكون معنى "طايش" أى ضال وقد إستخدمت فيما بعد لتدل على المعنى (متهور). وما زلنا نقول إلى الآن"عيار طايش" بمعنى عيار ضال داهية توديك الآمندى يا بعيد وهذه العبارة مشهورة جداَ بالصعيد فكلمة "أمندى" هى كلمة قبطية, وتعنى جهنم أو الغرب وهى مأخوذة من الكلمة المصرية القديمة "أمنتت" بمعنى الغرب وقد إعتاد القدماء المصريون ان يطلقوا على الجبانة إسم العالم الغربى أوالغرب فقط ، وذلك لأن الجبانة كانت تقع فى المعتاد فى الجهة الغربية. كما اعتادوا أن يطلقوا هذا الإسم أيضاً على مملكة أوزوريس حيث يُحاكم الموتى أمام إلههم الأعظم أوزوريس فالغرب كان عند المصريين القدماء رمزاً عن العالم الآخر ،عالم الموت والوحدة. وهذه الفكرة لا يزال أثرها باقياً فى مصر إلى الآن. فنحن نقول عندما نرى المريض على فراش الموت وقد فقد وعيه وظهرت عليه أعراض الموت أن عينيه "غربت" ومعنى هذا ان عينه إتجهت إلى جهة الغرب أى إلى العالم الغربى ، عالم الموت والوحدة والسكينة كما يتصور قدماء المصريين ومن المرادفات للفظة "أمندى" هى اللفظة "جهنم" وأصلها عبرانى "جى بن هنم" ومعناه وادى إبن هنم.