وهذا كما إذا استعمل رجلٌ دواء نافعًا في الوقت الذي ينبغي على الوجه الذي ينبغي، فانتفع به، فظنّ غيره أن استعمال هذا الدواء بمجرده كافٍ في حصول المطلوب= كان غالطًا، وهذا موضع يغلط فيه كثير من الناس. ومن هذا: أنّه قد يتفق دعاؤه باضطرار عند قبر فيجاب، فيظنّ الجاهل أنّ السرّ للقبر، ولم يعلم أنّ السرّ للاضطرار وصدق اللجأ إلى الله، فإذا حصل ذلك في بيت من بيوت الله كان أفضل وأحبّ إلى الله" انتهى. 2020-01-09, 04:30 AM #9 رد: من قال يوم الجمعة سبعين مرة: اللهم اغنني بفضلك عمن سواك، وبحلالك عن حرامك المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دحية الكلبي " قال ابن عبدالحكم جربته فوجدته كذلك، وقال الثعالبي وأنا أيضاً وقفت على بركة ذلك /شرح النبرواي على الأربعين النووية. قلتُ: يوجد دليل ءاخر، ما رواه البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنَّ في الجُمُعَةِ لَساعَةً، لا يُوافِقُها مُسْلِمٌ، يَسْأَلُ اللَّهَ فيها خَيْرًا، إلّا أعْطاهُ إيّاهُ". اهـ. قالَ: "وهي ساعَةٌ خَفِيفَةٌ". وفي رواية: "ولَمْ يَقُلْ: وهي ساعَةٌ خَفِيفَةٌ". اهـ. فلمَ لا نقوم أنفسنا من العمل بالحديث الذي لا أصل له إلى العمل بالحديث الصحيح؟ 2020-01-09, 09:14 AM #10 رد: من قال يوم الجمعة سبعين مرة: اللهم اغنني بفضلك عمن سواك، وبحلالك عن حرامك جزاكم الله خيراً.
قال: مَن ذَكرَهُ بَعدَ صلاةِ الجُمُعَةِ وداوَمَ عَلَيهِ أغناهُ اللّهُ عَن خَلقِهِ ورَزَقُهُ مِن حَيثُ لَمْ يَحتَسِب. وورد أيضا عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها ، قالت: قال رسول الله (صل الله عليه و آله وصحبه وسلم): من قرأ بعد صلاة الجمعة * (قل هو الله أحد) * و * (قل أعوذ برب الفلق) * و * (قل أعوذ برب الناس) * سبع مرات أعاذه الله بها من السوء إلى الجمعة الأخرى. ( وقبلها الفاتحة سبعا) وقال ابن مسعودرضي الله عنه: من قال بعد قراءة ما تقدم: اللهم يا غني يا حميد ، يا مبدئ يا معيد ، يا رحيم يا ودود ، أغنني بفضلك عمن سواك ، وبحلالك عن حرامك. أغناه الله ، ورزقه من حيث لا يحتسب.
من رحل نور الوجود مالقيته - YouTube
من رحل نور الوجود مالقيته💔😔 - YouTube
من رحل نور الوجود ،،،، تصميمي 😊 - YouTube
من رحل نور الوجود ومالقيته؟ صار كل الكون في عيني سواد؟.. 😭😭😔💔. الله يرحم كل غالي فقدناه - YouTube
من رحل نور الوجود وما لقيته صار كل الكون في عيني سواد! 💔💔 - YouTube
أجل... صحيح ما قرأته عيونكم... وإن أخطأت عقولكم الظن بي... فأمامي مباشرة... رقدت قطة تنازع الرمق الأخير... دهستها سيارة مسرعة دون أن تلتفت إليها... إذا كان الناس اعتادوا على أن يتم دهسهم شخصياً ولا يلتفت أحد إليهم فهل من المفروض أن يلتفتوا لقطة دهسوها؟!