مقدمة أخذ هذا المصطلح من أصل الكلمة باللغة اليونانية (سكوليوسيس) وهى تعنى تقوس. وساد اعتقاد في القرن التاسع عشر آن الأوضاع الخاطئة في الحركة هي السبب الرئيسي لهذا المرض. الجنف (ميلان جانبي في العمود الفقري) - التشخيص والعلاج - Mayo Clinic (مايو كلينك). آما في الوقت الحالي فان معرفة الأسباب قد تتعدد فقد تكون موروثة آو نتيجة لعيوب خلقية قد تتطور تدريجيا إلي آن تؤدى لظهور هذا المرض مما يؤدى إلى تقوس العمود الفقري ليأخذ شكل حرف (S) أو حرف (C). يقاس التقوس بالدرجات الهندسية وبعض أشكاله تكون عالية الدرجة وغالبا ما يكون الشكل المشابه لحرف (S) اتجاه التقوس في الجهة العلوية ناحية اليمين آما في الناحية السفلي فيكون لليسار. ************************************ هو من أنواع التقوس التي قد تكون موروثة وتصيب الفتيات الصغيرات في المرتبة الأولي في بداية سن المراهقة (البلوغ). ومن المؤشرات الأولى التي تكشف ظهور المرض · عدم تساوى الكتفين · ارتفاع عظام الحوض أحدهما عن الأخر · وجود تحدب في الضلوع (القفص الصدري) مع ميل إلى جهة واحدة وقد لا تظهر علامات المرض بوضوح في سن البلوغ ولكنها تأخذ في التقدم بصورة سلبية وواضحة بعد سن الرشد. ومهما كان عمر المريض فآن الهدف من العلاج هو تثبيت العمود الفقري ومنعه من التقوس.
حدوث شد في عضلات الفخذ الخلفية. الشعور بآلام في الظهر ، ولكن في حالات نادرة قد تؤثر هذه الآلام على القيام بالأنشطة اليومية.
أن علاج كي كي تي يلعب دوراً هاما في تحفيز الأنسجة الرابطة للعمود الفقري لتعزيز عملية التجديد الخلوي. يحتوي برنامج علاج كي كي تي الشامل على وصف تمارين رياضية محددة تساعد في العملية المذكورة. تقوس في العمود الفقري مع ميلان الحوض وآلام في الفخذ - موقع الاستشارات - إسلام ويب. حيث تعطى هذه التمارين حسب حالة المريض. إعادة تموضع الفقرات إلى وضعها الطبيعي وإعادة التوازن في العمود الفقري يتم تحقيق معالجة المرض مبكراً والوقاية من حالة فرط الاستدارة في العمود الفقري العلاجات التقليدية تسمح للمريض بالاعتماد على أحزمة الظهر التي تدهور الحالة وتؤدي إلى ضمور وضعف في العضلات، ينتج عنها توجه المريض إلى التدخل الجراحي. علاج مركز كي كي تي يساعد المريض على: الحركة بمجال أكبر، تصحيحات فورية في العمود الفقري وتوفير الوقت لتجدد العضلات والمفاصل والعظام الغير متساوية. المواعيد الطبية إبدأ رحلة علاجك مع كي كي تي لعلاج العمود الفقري
يرفع الجذع للأمام وللأعلى مع رفع الذراعين للأعلى ويميل الظهر للخلف قليلا. إمالة الجذع لليمين ولليسار بانتظام. خفض الذراعين للجانب بالأسفل والرجوع لوضع الاستعداد. تمرين رابع: وضع اليدين على الخصر والوقوف في وضع الاستعداد. وضع الرجل اليمنى جانبا ورفع اليدين مع ميل الجذع لجهة الشمال بجهة الرجل المفرودة. الرجوع لوضعية الاستعداد وتكرار التمرين مع الجهة اليسرى. تمرين خامس: وضع الذراعين جانبا وثني السواعد عاليا في وضع الاستعداد. لف الجذع لليمين وضغط الذراعين لجهة الخلف. لف الجذع لليسار وضغط الذراعين لجهة الخلف مع التكرار. تمرين سادس: الجثو بوضع الاستعداد ووضع الذراعين جانبا مع إبقاء الرجل اليمنى مفرودة. يثنى الجذع للأمام بالأسفل ورفع الذراع للأعلى ولمس مشط الرجل للأمام. الرجوع لوضع الاستعداد وميل الجذع للخلف وضغط الذراعين لجهة الخلف. العودة لوضع الاستعداد مع تكرار التمرين في الرجل اليسرى. جميع هذه التمارين سيتصعب منها في بداية ممارستها الذي يعاني من التقوس ولابد من مراجعة دكتور أخصائي للحالات المتفاقمة الخطورة ولكن عند معالجة المشكلة منذ بدايتها سيكون الأمر أسهل هناك تمارين نمارسها بشكل يومي دون ملاحظة وهي تكمن في الصلاة اليومية فالصلاة تحتاج جذعا مائلا مفرودا في حالتي الركوع والسجود الامر الذي يساعد على تمدد الفقرات وراحتها وتباعدها عن بعضها حيث إن العمود الفقري يتمدد في الركوع والسجود بضع سنتيمترات حيث إنه أطول من حالة الوقوف مما يساعد على التقليل من حدوث هذا التشوه المزعج الذي يسبب الأمراض.
تَعلم عدد من المهارات الجديدة التي تساهم في ارتفاع مستوى الثقافة والعلم لديك، فيمكنك أن تحضر الدروس، أو الدورات التدريبية، ويمكنك أن تُشارك في ورش العمل. شارك في عدة من أعمال تطوعية والتي تجعلك تتحمل المسئولية، وتساعد الآخرين وتكتسب خبرة جديدة. أترك الماضي ولا تقلل من عزيمتك، بل استفاد مما حدث لك، ولا تجعله عقبة أمامك. عليك التخلص من أي عادة سيئة تتسبب في إهدار مالك، ووقتك دون أن تستفيد بأي شئ. عدم التكاسل وإنجاز المهام في أوقاتها، مع تنظيم الوقت. اكتب يومياتك. أساليب تطوير الذات - حياتكَ. عليك أن تنمي الموهبة التي بداخلك. أبعد عن جميع الأشخاص المحبطين، واليائسين؛ حتى لا يقللوا من عزيمتك. عليك أن تسعى وتتبع الشغف الذي بداخلك حتى تحقق أهدافك، وتصل إلى ما تريد. وأخيراً عليك أن تعلم أن كل إنسان بداخله نقاط قوة، وأيضاً نقاط ضعف، وتطوير الذات غير مقتصر على تنمية وتطوير نقاط القوة وفقط، بل يجب عليك أن تهزم أي فشل يطاردك، وأيضاً عليك أن تقضي على نقاط الضعف، ولا تجعلها تسيطر عليك. ومن المهم أن تعرف أن الصبر والالتزام والإرادة من مفاتيح النجاح الهامة التي يجب أن تكون معك، حتى تكون قادراً على التطوير، والوصول إلى منزلة عالية، وتحقيق كافة الطموحات والأهداف التي كنت تتمناها.
اقرأ أيضًا: كل ما تحتاج معرفته عن وضع الأهداف Goal Setting 4- الالتزام بعد أن تضع خطة لحياتك وترسم مسارها يجب أن تلتزم. كلّنا نعلم أنّ الإرادة مهمة لكنها لا تكفي وحدها... كلّنا نحلم ولكن لا نحقّق جميعنا أحلامنا، لا يصل للحلم إلا الملتزم بخطته الشخصية بحذافيرها، لا يكفي أن تقول: "لديّ إرادة، إذا سأصل لحلمي (والذي هو تطوير ذاتك)" بل يجب أن تقول: "أنا ملتزم لذا سأفعل ما سيوصلني لحلمي"، قد يكون الالتزام صعبًا للوهلة الأولى ولكن مع الوقت سيصبح سهلاً يجب أن تتعوّد فقط وسيصبح كل شيء سهلاً بعدها. 5- مصارحة نفسك أن الأمر سيكون صعبا وعليك بالصبر يعتقد البعض أن التغير أمرٌ سهل ولكنه صعب في بعض الأحيان، خاصة إذا لم تكن معتادًا عليه وخاصة إذا كان هذا التغيير للأحسن. ستواجه عقبات في الكثير من المرّات ولكن إن وقفت و صارحت نفسك بأن الأمر سيكون صعبًا، سيكون ذلك من الأمور التي تجعلك تقفُ بعد الوقوع. يقول ستيف هارفي في كتابه العادات السبع للناس الأكثر فعالية، أن التغيير يحتاج لوقت طويل وتسمى هذه النظرية بـ "نظرية المزرعة"، حيث يفسرّها كالتالي: يقول أن المزرعة و بعد أن تزرع بها البذور يجب أن تعتني بها مدة طويلة كي ينتج لك الزرع، وليس أن تزرع البذور ثم تتركها وتهملها وتعود إليها في الربيع القادم.
ويقول (قدس سره): "جهاد الفلاحين هو تقوية زراعتهم". وعن الإمام الصادق (عليه السلام): "من استوى يوماه فهو مغبون"([1]). هكذا أراد لنا الإسلام أن نعيش على الدوام حركة التطور والتقدم نحو الأفضل وأن لا نقنع بما لدينا، إن هذه الكلمات تتأكد أهميتها مع مرور الزمن وتغير العصور خصوصاً في عصرنا الحاضر الذي نعيش فيه في دنيا متسارعة من جهة الاقتصاد والاختراعات والاكتشافات، فإن لم نستطع أن نواكب عصرنا في سرعته وتسارعه فسوف لن يبقى لنا حظ في هذه الدنيا سوى أن نكون سوق استهلاك ولقمة سائغة لمصاصي دماء العالم. الاتكال على الذات من الأمور الأساسية والمهمة أن نعمل على تقوية أنفسنا من الجهات الفنية والإدارية وتأمين الموارد والمحافظة عليها، وهكذا يصبح ساعد المجتمع قوياً قادراً على مواجهة التحديات على أنواعها. يقول الإمام الخميني (قدس سره): "إن الشعب الذي يشاهد الأجنبي يدير جميع أموره ويؤمّن جميع احتياجاته، ولم تعد تبق لديه حاجة فإنه لا يفكر أبداً بتوفير حاجاته بنفسه في ذلك اليوم الذي فهم فيه هذا الشعب أنه إذا لم يفكر جدياً في زراعته وصناعته ونفطه فإنه سوف يُقضى عليه، ولا يوجد من يقدم له هذه الأمور لكن إذا اعتقد شعب أن عليه أن يهيء بنفسه كل ما يحتاج إليه وأن الآخرين لا يعطونه شيئاً، إذا ظهر هذا الاحساس فسوف تعمل العقول ويظهر المتخصصون في جميع الحقول، وتشمّر السواعد التي تستطيع أن تعمل كل شيء، وتحيى الزراعة بأيديهم، وتدور عجلة المصانع بأيديهم".