masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اخبار الامارات - ذياب بن محمد بن زايد: الاهتمام بالطفل منهج راسخ في مسيرة الإمارات

Monday, 29-Jul-24 10:23:13 UTC

في تطور رئيسي لأكبر مشروع بنية تحتية في دولة الإمارات، شهد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان عضو المجلس التنفيذي رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي، رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد للقطارات، ربط إمارتي أبوظبي ودبي بالخط الرئيسي لـ "قطار الاتحاد"، حيث قام سموهما بتثبيت القطعة الأخيرة على سكة القطار ، إيذاناً ببدء مرحلة جديدة من التكامل اللوجستي والاقتصادي بين الإمارتين، وتمهيداً لربط بقية إمارات الدولة بشبكة وطنية متكاملة للسكك الحديدية في دولة الإمارات. يأتي إنجاز الخط الرئيسي بين إمارتي أبوظبي ودبي في إطار "البرنامج الوطني للسكك الحديدية" والذي أطلقته دولة الإمارات مؤخراً، وتحت مظلة مشاريع الخمسين، حيث يعتبر البرنامج والذي تقدر قيمته الاستثمارية بـ 50 مليار درهم، أكبر منظومة من نوعها للنقل البري على مستوى إمارات الدولة كافة، والهادفة إلى رسم مسار قطاع السكك الحديدية للسنوات والعقود المقبلة، حيث من المتوقع أن يوفر البرنامج فرصاً اقتصادية تصل قيمتها إلى 200 مليار درهم. وبهذه المناسبة أكد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم أن "البرنامج الوطني للسكك الحديدية" يعكس طموح الإمارات وتطلعاتها إلى دخول الخمسين عاماً المقبلة بمشاريع تنموية ضخمة تعزز مكانتها كمركز إقليمي وعالمي رائد في قطاعات التجارة والاقتصاد والخدمات اللوجستية.

  1. ذياب بن محمد بن زايد ال نهيان قايد للقوات المسلحه

ذياب بن محمد بن زايد ال نهيان قايد للقوات المسلحه

المزيد من الخيارات

وطرح إسماعيل معادلته الخاصة للمؤسسات الراغبة بمواكبة المستقبل والمكونة من أربعة محاور، أولها احتضان التكنولوجيا التحويلية، وثانيها: هيكلة المؤسسات سواء كانت حكومية أو خاصة لكي تكون قادرة على التكيف مع التحولات التكنولوجية الكبيرة. وثالثها تغيير عقلية التعامل مع الأفكار الجديدة، وانتهاءً بعدم الخوف من التطوير والتغيير. وتحدث المحاضر عما أسماه بمقاومة التغيير في المؤسسات، مؤكدا أن المؤسسات التي لا تتكيف مع الثورة الرقمية ستتلاشى، وأن الشركات غير المستعدة للتكيف مع هذه الثورة ستتخلف عن الركب. وقال إنه لابد من مواجهة التيار المعارض للتغيير في المؤسسات، وعرض تجربة "أمازون" في هذا الخصوص والتي قامت على عدم رفض أي فكرة جديدة، وأن تكون الإجابة التلقائية في التعامل مع الأفكار الجديدة هي نعم وليس لا، وإلزام كل من يرفض فكرة جديدة تقديم مبررات الرفض في تقرير من صفحتين وبالتالي وجدت أغلب الأفكار طريقها للتجربة والاختبار. وأشار المحاضر إلى أن عملية التطور التي عرفها العالم كانت تأخذ شكلاً مختلفاً حيث يبرز قطاع أو اثنين دون غيرهما فيقودان مرحلة تغيير كبرى، إلا أن ما نعيشه اليوم يبدو مختلفاً حيث إننا نملك عددا كبيرا من التكنولوجيات التي تتحرك بشكل متسارع للإمام دفعة واحدة، وبما يساوي تضاعف التكنولوجيات خلال كل 9 أشهر.