اسم الشركة شركة ناشئة التخصص tourist-and-restaurants مقر العمل السعودية, المدينة المنورة تاريخ النشر 2021-12-09 صالحة حتى 2022-01-08 رقم الاعلان 1154323 برجاء الانتباه عند التقديم لاي وظيفة فالوظائف الحقيقية لا يطلب اصحابها اي اموال مقابل التقديم واذا كانت الشركة المعلنة شركة استقدام برجاء التأكد من هويتها وسمعتها قبل دفع أي مبالغ أو عمولات والموقع غير مسؤول عن أي تعاملات تحدث من خلال الوظائف المعنلة تقدم لهذه الوظيفة الان الابلاغ عن مخالفة
كنافه الطويل فرع27 المدينه المنورة - YouTube
بطاله يبغي لها تحسين الاسعار بمنتاول اليد والموظف بالكاشير اخلاقه حلوه يشكر على حسن الخلق وسلامتكم 5- عبدالله 55 8 months ago كنافة القشطة لذيذة والاهم ان حلاها موزون مب زي المحلات اللي يغرقها شيرة عشان يخفي الطعم بس لازم ينقص السعر وش اللي كنافه صغيرة بـ١٥ ريال الموظفين ممتازين جدا حسيت ان المكان حقهم 6- Ra القشطة قليلة ليه يعني يادوبك طعم و طلبت كنافة نوتيلا و كذلك قليلة حشوة النوتيلا بس جميلة كنافتهم 🤍👍🏽 و التعامل 👍🏽 النظافة 👍🏽 الله يوفقكم 🤍
ذات صلة أفضل الأماكن في كان أفضل الأماكن في تونس أرض البقيع وهي مقبرةٌ قديمة تقعُ بالقُربِ من المسجدِ النبويّ الشريف ، وتضمُّ عدداً كبيراً من قبورِ المسلمين الذي عاشوا في عهد الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-، مثل: قبر عُثمان بن عفّان، وبناتِ النبيّ، ومُعظم زوجاته، وغيرهم من الصحابة، والتابعين حتى يومنا هذا، وممّا يجدر ذِكره أنّه في السنوات الأخيرة؛ ونظراً لأهمّية هذه المقبرة، وقُربِها من الحرمِ، وازدحامِ مدافِنها، تمّت توسعتها باستغلال مساحاتٍ مجاورةٍ، وتمّت حمايتُها ببناء الأسوار، كما تمّ فتحُها أمامَ الزوّار بعدَ تعبيدِ الطُّرُق المُؤدِّيةِ إليها، وتأمين خطوطِ المواصلات. [١] دار أبي أيّوب الأنصاريّ وهي الدارُ التي سكنَ فيها الرسولُ -صلّى الله عليه وسلّم- لدى وصولِه من رحلةِ الهجرةِ إلى المدينة المُنوَّرة، لينتقلَ فيما بعدُ إلى منزلِه الذي يدخلُ ضمنَ الحرمِ حاليّاً، وقد تعرَّضت هذه الدارُ عبرَ تاريخها للهَدمِ، حيث أُنشِئت على أنقاضِها مدرسةٌ تمّ هدمها فيما بعد، وإنشاء مسجدٍ مكانَها، ومع بَدءِ عمليّات التوسِعة في الحرم النبويّ، تمّ ضمُّ دار أبّي أيوب الأنصاريّ لتكونَ من مرافقِ الحرَمِ. [١] مسجد قباء ويقعُ في الجزءِ الجنوبيِّ الغربيِّ من المدينة المُنوَّرة في منطقة قباء، وهو أقدمُ مسجدٍ في الإسلامِ؛ فقد بناه النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- عندما هاجرَ من مكّةَ إلى المدينةِ، علماً بأنّ المسجد خضعَ عبرَ تاريخِه الطويلِ لأعمالِ ترميمٍ، وإصلاحٍ، كما جَرَت توسِعةُ حدوده في العهد الحديث.