masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سن التقاعد المبكر للنساء وما هو التقاعد النسبي؟ - إيجي برس

Monday, 29-Jul-24 15:56:51 UTC

سن التقاعد تم تعديل قانون المعاشات الجديد ، كما تم تغيير نظام سن التقاعد لنظام المعاشات بشكل كامل. ارتفع سن المعاش تدريجياً ، فبدأ من 61 سنة عام 1932 م ، واستقر عند 65 سنة عام 2040 م. وعليه فإن القانون الجديد الخاص بسن المعاش يطبق على المواليد عام 1972 ، لذا سيكونون أول من يتبنى قانون المعاشات الجديد لأن سنهم سيبلغ 61 سنة بحلول عام 2032. يهدف "قانون معاشات التقاعد" إلى الاعتماد على تحديد المزايا الخاصة الممنوحة للموظفين بموجب أحكام قانون المعاشات الجديد ، ودمج جميع قوانين التأمين الاجتماعي في قانون واحد لتطبيقه بالكامل على التأمينات الاجتماعية وصناديق التقاعد. يتوافق مع أحكام الدستور المصري. خلال رحلتنا ، أقدم لك أيضًا مزيدًا من المعلومات حول التحقق من "مشاركة" التأمين: الموضوع: التحقق من المشاركة في التأمين ينص قانون المعاشات الجديد على أن من يستحقون معاشات تقاعدية أرامل أو أرامل ولكن الشرط أن يتم توثيق عقد الزواج ولا يمكن الزواج مرة أخرى. ابنة لكنها ليست متزوجة. سن التقاعد عن العمل (مصطلحات) - كل الحق - כל-זכות. ما لم يكن يبلغ من العمر 21 عامًا ، يكون ابنه طالبًا معرفيًا أو طفلًا عاجزًا. الشرط الاخوات والاخوة ان يثبت اعتماد المؤمن عليهم عليهم واستيفاء شروط اللوائح الادارية.

  1. سن التقاعد عن العمل (مصطلحات) - كل الحق - כל-זכות

سن التقاعد عن العمل (مصطلحات) - كل الحق - כל-זכות

وهذا يجعل نسبة التقاعد المبكر 46% من إجمالي العدد التراكمي للمتقاعدين من الجنسين، مع نهاية العام 2016. ووفق تصريح لمديرة مؤسسة الضمان الاجتماعي، نادية الروابدة، في ورشة عمل عن الظاهرة، عقدت في آب (أغسطس) الماضي، فقد ارتفعت هذه النسبة، وفق آخر أرقام العام 2017، إلى 47%، بعد ارتفاع عدد المتقاعدين مبكرًا من الجنسين إلى 95 ألفًا. الظاهرة، بحسب الأرقام، تتزايد؛ فقد ارتفعت نسبتها من 40% العام 4 2010، إلى 47% للعام الماضي. وفي العام 2016 وحده، بلغت نسبة المتقاعدين مبكرًا 61% من مجمل المتقاعدين لذلك العام. وهذا ما دعا مؤسسة الضمان الاجتماعي، بحسب ناطقها الإعلامي، موسى الصبيحي، إلى تعديل الأحكام الناظمة للتقاعد المبكر. وفق القانون القديم، كان التقاعد المبكر، كما قال الصبيحي لـ«حبر»، يتم للجنسين ابتداء من عمر 45 سنة، إذا استوفى الذكور 18 سنة اشتراكًا في الضمان، و15 سنة للإناث. في حين أن القانون الجديد، الذي نفذ في 1 آذار 2014، يجيز التقاعد المبكر في واحدة من حالتين: إتمام سن 45 سنة، مع اشتراك 25 سنة للجنسين، أو إتمام الخمسين مع اشتراك 19 سنة للإناث و21 سنة للذكور. ولأن التعديلات السابقة أثارت، أثناء مناقشات إقرارها، احتجاجات شديدة في أوساط مشتركي «الضمان»، استثنت المؤسسة في قانونها الجديد، شريحة واسعة من المنتسبين القدامى، هم أولئك الذين كانوا قبل نفاذه قد أكملوا 18 سنة للذكور و15 سنة للإناث، أو كانوا قد أتموا الخامسة والأربعين، بغض النظر عن سنوات الاشتراك.

يضاف إلى ما سبق حقيقة أن الكثير من النساء ينسحبن من سوق العمل حتى قبل أن يصلن إلى التقاعد المبكر. يقول الصبيحي إن أعدادًا «ضخمة جدًّا» من النساء تقدر بالآلاف، ينقطعن سنويًّا عن الاشتراك في «الضمان». ومع أنه يلفت إلى أن انقطاع الاشتراك لا يعني بالضرورة انسحابًا نهائيا من سوق العمل، لأن المنقطعة قد تعود لاحقًا للاشتراك من جديد، لكن هذا، كما يقول، يظل مؤشرًا قويًّا على حركة انسحاب كبيرة من السوق. وبحسبه، في العام 2015 وحده، انقطعت اشتراكات أكثر من 20 ألف امرأة، لم يعدن للاشتراك في السنة نفسها على الأقل. أما المؤشر الآخر في ما يتعلق بتقاعد النساء، فهو أن الرجال يتقاعدون في سن مبكرة ليذهبوا إلى أعمال أخرى، يجمعون بين دخلها وراتب التقاعد المبكر، أمر لا يبدو معتادا للنساء اللواتي يخسرهن سوق العمل بتقاعدهن. وهو أمر تثبته نتيجة دراسة أعدها الباحث حمزة الصمادي 5 ، وأظهرت أن 51% من الرجال المتقاعدين مبكرًا المشمولين بالدراسة أفادوا أنهم تقاعدوا لرغبتهم التفرغ لأعمال أخرى، مقابل 14% فقط من النساء قلن الأمر ذاته. والمفارقة التي تظهرها الدراسة هي أن 56% من هؤلاء الرجال عادوا فعلًا إلى سوق العمل، في حين لم تعمل أي امرأة بعد تقاعدها.