masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أفلام العيد.. شاهد بوسترات منفردة لأبطال «العنكبوت» (صور)  | مبتدا

Monday, 29-Jul-24 22:41:21 UTC

وعلق "حلمي" على البوستر" بشكل ساخر، قائلًا: "لسة خارج حالًا من الكرتونة، واحد تانى فيلم العيد". ويشارك أحمد حلمي بطولة هذا العمل كل من روبي، وعمرو عبدالجليل، ونسرين امين، وسيد رجب، ومحمود حافظ، في أحداث كوميدية ألفها هيثم دبور، وأخرجها محمد شاكر خضير. زومبي على نفس المنوال، كشف الفنان علي ربيع الستار عن البوستر الرسمي لفيلم "زومبي"، عبر حسابه بموقع "أنستقرام"، معلقًا عليه بالقول: "الحرب قربت.. زومبى عيد الفطر 2022". ويجسد "ربيع" في الفيلم شخصية مطرب مهرجانات، يتعرض لمواقف كوميدية جراء إصراره على الغناء بشتى الطرق. منهم «واحد تاني» لأحمد حلمي.. تعرف على قائمة أفلام عيد الفطر 2022 - عالم البيزنس. ويشارك في بطولة الفيلم: حمدي الميرغني، وهاجر أحمد، ومحمد محمود، وعارفة عبدالرسول، والتأليف لهشام أبوالمجد وأمين جمال، والإخراج لعمرو صلاح.

منهم «واحد تاني» لأحمد حلمي.. تعرف على قائمة أفلام عيد الفطر 2022 - عالم البيزنس

تواصلت حلقات برنامج المقالب الشهير الفتيل) الذي يقدمه الإعلامي مصعب سومي الشهير باسم (زول سغيل) والمتخصص في استضافة النجوم. وبحسب رصد ومتابعة محررة موقع النيلين فقد جاءت حلقة الممثل واليوتيوبر الشهير برهومي قوية وحملت بداخلها فيلم أكشن. حيث فقد الممثل أعصابه واعتدي على مقدم البرنامج وطاقم العمل بالضرب على طريقة أفلام الأكشن الشهيرة. الجدير بالذكر أن فكرة البرنامج تقوم على خداع النجوم عبر استدراجهم لأحد المطاعم بالخرطوم للاتفاق حول عمل مع مستثمر أجنبي صاحب نفوذ. «إكستراكشن».. أفضل فيلم أكشن في الربع الأول من 2020. وبعد ذلك ينسحب المستثمر ويظهر مقدم البرنامج وهو متخفي ليطالب الضيف بدفع فاتورة الطلبات بطريقة مستفزة, الأمر الذي يغضب ضيف الحلقة ويخرجه عن طوره. رندا الخفجي _ الخرطوم النيلين

&Laquo;إكستراكشن&Raquo;.. أفضل فيلم أكشن في الربع الأول من 2020

لا توجد إضاءات فنية في الخلفية ولا توجد مرايا أو نوافير يتقاتل البطل حولها مع خصومه كما يفعل ويك، لكن بالنظر إلى خلفية المخرج والبطل يتبين لنا أن جون ويك كان مرجعاً أساسياً لهذا الفيلم. المخرج سام هارغريف كان ممثل أدوار مجازفة تعاون مع هيمسوورث والأخوين روسو كاتبي ومخرجي أفلام «أفنجرز» التي جسد فيها هيمسوورث دور ثور، وهذا أول فيلم يخرجه هارغريف، وهو بالضبط ما حدث مع تشاد ستاهلسكي الذي كان ممثل أدوار المجازفة الذي درّب ريفز على القتال في أفلام «ميتريكس» قبل أن يتعاونا في جون ويك الذي كان التجربة الإخراجية الأولى لستاهلسكي. هناك مشهد 11 دقيقة متواصلة (رغم أننا نعلم أن القطعات أخفيت بالكمبيوتر) مبهر لن تستطيع فيه رفع عينيك عن الشاشة. الفرق بين أسلوب هارغريف وستاهلسكي هو طريقة صنع العنف على الشاشة. «إكستراكشن» يريد أن يصدمك ولا يريد أن يبهرك. فهو يتجنب بوضوح العامل الفني ويركّز على وضع عملية القتال في وجهك بوضع الكاميرا خلف رقبة هيمسوورث مباشرة أو على جانبه بحيث لا يظهر سوى نصف جسده الأعلى، وحركات القتال تغلب عليها الفوضى. على النقيض، فإن جون ويك يحوّل عملية القتال إلى رقصة باليه يضعها في بيئة مزدانة بأضواء أو مصممة بشكل جميل لافت للنظر، وينوّع في حركة الكاميرا فتارة لقطة متوسطة وتارة أخرى عريضة كأنه يتباهى بالعناصر الجميلة في كل مشهد.

يحصل بيرس على فرصة لقول بعض العبارات الرائعة حول مدى صعوبة الأمر برمته، مع قصة خلفية مثيرة يتم التلميح إليها فقط. لكن شخصيته لا تحصل نسبياً على فرصة للتطور بشكل كامل أيضاً. إنه لأمر مؤسف، حيث أن هناك شيء مميز حول هذه الديناميكية التي تذكرنا بفيلم Léon الكلاسيكي للمخرج لوك بيسون... ولكن ربما يكون السبب هو شارب بيرس الغريب. في كلتا الحالتين، هناك الكثير مما يحدث في العمق. لكن من المؤسف أننا لا نتمكن من رؤيته. بالمجمل، Memory هو فيلم آكشن وإثارة مباشر بشكل غير متوقع لا يرقى إلى مستوى فرضيته. وهذا أمر مؤسف حقاً. الحبكة مثيرة للاهتمام بما يكفي ليكون هناك استكشاف أعمق للذاكرة والإدراك فيما يتعلق بهكذا مهنة عنيفة. لكن للأسف يبدو أن كامبل ليس على مستوى المهمة، حيث لا يقوم بتقديم أي ملاحظات مؤثرة أو حتى مثيرة للاهتمام. بدلاً من ذلك، يتعرج Memory بين فيلم آكشن روتيني وبين فيلم إثارة ومؤامرة غير مثير للاهتمام بدرجة كافية. إنه لمن المؤسف ألا يكون الفيلم طموحاً، ونتمنى لو أنه تعمق أكثر بقليل بفرضيته المثيرة للاهتمام، لربما عندها كان سيكون أكثر بكثير من مجرد فيلم آكشن روتيني. - ترجمة ديما مهنا إن Memory فيلم آكشن وإثارة مثير بشكل كافٍ يعرض براعة نيسون باستخدام مسدس كاتم الصوت أو مشهد قتال جيد.