masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

و انك لعلى خلق عظيم - Youtube

Thursday, 11-Jul-24 04:45:22 UTC

إجابه السؤال (7) من فعالية إنك لعلى خلق عظيم اليوم السابع من فعالية إنك لعلى خلق عظيم. الصفه البارزه في الحديث هي / العفو والأعراض عن الجاهلين. ويدخل مع العفو في الحديثين الرحمه والحلم والرفق الاستشهاد / في غزوة أحد، مرَّ جيش المسلمين في أثناء سيره ببستان رجل كافر أعمى يُدعى: مربع بن قيظي، فلما سمع حِسَّ الجيش، قال: لا أُحِل لك إن كنت نبيًّا أن تَمرَّ في حائطي، وأخذ في يده حفنة من تراب، ثم قال: لو أعلم ألا أصيب بها غيرَك لرميتُ بها وجهَك، وأساء الأدب مع النبي - صلى الله عليه وسلم. فابتدره القوم ليقتلوه ويؤدِّبوه؛ عقابًا له على سوء أدبه مع خير الخلق - صلى الله عليه وسلم - لكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بحِلم وعفو ورحمة أمرهم أن يتركوه، ولا يمسُّوه بسوء قائلاً لهم: ((دعوه؛ فإنه أعمى القلب أعمى البصر))[4]. وايضا / عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت: "ما انتقم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لنفسه في شيء قط، إلا أن تُنتهك حُرمة الله، فيَنتقِم بها لله"..... لـتكن لنا أرواحاً راقـيـة,, نتسـامى عن سفـاسف الأمـور وعـن كـل مـايخدش نـقائنـا,, نحترم ذاتنا ونـحتـرم الغـير.. عنـدمـا نتحدث.. نتحـدث بِعمـق ونـطلب بـأدب.. ونشكر بـذوق.. ونـعتذر بِـصدق.. نتـرفـع عـن التفاهـات والقيـل والقـال نحب بـصمت.. ونغضب بـصمت وإن أردنا الـرحيل.. و انك لعلى خلق عظيم - YouTube. نرحـل بـصمت....

  1. انك لعلي خلق عظيم درس عن الاخلاق
  2. انك لعلي خلق عظيم بالخط الديواني
  3. انك لعلي خلق عظيم دينا عادل مكتوبه

انك لعلي خلق عظيم درس عن الاخلاق

أي: (لعلى أدبٍ عظيم، وذلك أدبُ القرآن الذي أدَّبه الله به، وهو الإسلام وشرائعه) [1]. ( وتفصيل ذلك: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم جَمَع كلَّ فضيلة، وحاز كلَّ خصلة جميلة، فمن ذلك: شرف النسب، ووفور العقل، وصحة الفهم، وكثرة العلم، وشدة الحياء، وكثرة العبادة، والسخاء، والصدق، والشجاعة، والصبر، والشكر، والمروءة، والتودد، والاقتصاد، والزهد، والتواضع، والشفقة، والعدل، والعفو، وكظم الغيظ، وصلة الرحم، وحسن المعاشرة، وحسن التدبير، وفصاحة اللسان، وقوة الحواس، وحسن الصورة، وغير ذلك حسبما ورد في أخباره، وسِيَرِه صلى الله عليه وسلم) [2]. قال ابن عاشور - رحمه الله: (واعلم أنَّ جماع الخُلُق العظيم - الذي هو أعلى الخُلق الحسن - هو التدين، ومعرفة الحقائق، وحلم النفس، والعدل، والصبر على المتاعب، والاعتراف للمحسن، والتواضع، والزهد، والعفةُ، والعفو، والجود، والحياء، والشجاعة، وحسن الصمت، والتؤدة، والوقار، والرحمة، وحسنُ المعاملة والمعاشرة. إنك لعلى خلق عظيم. والأخلاق كامنةٌ في النفس، ومظاهِرُها تصرُّفات صاحبِها في كلامِه، وطلاقةِ وجهه، وثباتِه، وحُكمِه، وحركتِه وسكونِه، وطعامِه وشرابِه، وتأديبِ أهلِه ومَن لنظره، وما يترتب على ذلك من حرمته عند الناس، وحسن الثناء عليه والسُّمعة.

انك لعلي خلق عظيم بالخط الديواني

الحاجة إلى الأخلاق تنبع الحاجة إلى تحلي الإنسان بالأخلاق من أن تحقق إنسانية الإنسان إنما تتم بالتزامه بفضائل ومكارم الأخلاق، وعندما يتخلى عن مكارم الأخلاق يفقد الإنسان إنسانيته؛ إذ لامعنى للإنسانية في ظل غياب الالتزام بالمعايير والمثل الأخلاقية. انك لعلي خلق عظيم دينا عادل مكتوبه. ولذلك حث الإسلام كثيراً على التحلي بالأخلاق الفاضلة، فقد قال رسول الله (ص): (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) وعنه (ص) قال: (إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم) وقال (ص): "أقربكم مني غداً أحسنكم خلقاً وأقربكم من الناس" وقال (ص)" "مامن شيء أثقل في الميزان من خلق حسن" وسئل رسول الله (ص) عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ فقال: "تقوى الله وحسن الخلق". وقد ضرب رسول الله (ص) أروع الأمثلة على حسن أخلاقه، وتحليه بمكارم الأخلاق مما جعل أكثر الناس عداوة لرسول الله (ص) ينجذب له، ويتأثر بخلقه؛ وقد كان لهذه السيرة العطرة أكبر الأثر في دخول الكثير من الناس للإسلام. فلنتعلم من نبينا (ص) مكارم الأخلاق، ولنقتدي بسيرته المباركة، كما قال الله تعالى:﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ 3 4 1.

انك لعلي خلق عظيم دينا عادل مكتوبه

♦♦♦♦ صَلُّوا على ماجِدٍ جلَّت مآثِرُه وأكثَر الخَلْقِ إفْضَالاً وإحْسَانا أتى العبادَ وقد ضلَّتْ مَسَالِكُهم فأوضَحَ الحقَّ تِبياناً وبُرهانا وبيَّنَ الدِّين بالتَّذكير مُجتَهِداً وأظْهََر الشَّرعَ أحكاماً وقُرآنا وأنقذَ الخَلْقَ من نارِ السَّمومِ لَظَى وأوْرَدَ الناسَ جناتٍ ورِضوانا لا تَبْغِ طِيباً إذا ما كُنْتَ ذاكِرَهُ ولا تُرِدْ بعدَه رَوحاً وريحانا فيه الجِنانُ، وفِيه الحُسْنُ مُجتمِعٌ والنُّبْلُ والظَّرفُ أشكالاً وألوانا فالحمدُ لله إذْ كُنَّا له تَبَعاً لقد تَفَضَّلَ بالخيراتِ مَولانا [12] [1] تفسير الطبري، (29/ 18). [2] التسهيل لعلوم التنزيل، للكلبي (4/ 137). [3] التحرير والتنوير، (29/ 64-65). انظر في (المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في حسن الخلق): موسوعة نظرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (5/ 1580-1583). وإنك لعلى خلق عظيم. [4] رواه البخاري، (1/ 16)، (ح20). [5] رواه البزار في (مسنده)، (2/ 476)، (ح8949)؛ والشهاب في (مسنده)، (2/ 192)، (ح736)؛ والبيهقي في (الكبرى)، (10/ 191)، (ح20571). وصححه الألباني في (السلسلة الصحيحة)، (1/ 112)، (ح45). [6] رواه أحمد في (المسند)، (2/ 381)، (ح8939)؛ والبخاري في (التاريخ الكبير)، (7/ 188)، (ح835)؛ و(الأدب المفرد)، (ص104)، (ح273)؛ والحاكم في (المستدرك)، (2/ 670)، (ح4221) وقال: (صحيح على شرط مسلم) ووافقه الذهبي؛ وقال الهيثمي في (مجمع الزوائد)، (8/ 188): (رجاله رجال الصحيح)، وصححه الألباني في (صحيح الأدب المفرد)، (ص118)، (ح207).
و منها: أن النبي صلى الله عليه وسلم اجتمعت فيه مكارِمُ الأخلاق وصالِحُها، ويدل عليه ما جاء عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّمَا بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ مَكَارِمَ الأَخْلاَقِ) [5]. وفي رواية: ( صَالِحَ الأَخْلاَقِ) [6] ، بل لم يُذكر خُلُقٌ محمودٌ إلاَّ وكان للنبي صلى الله عليه وسلم منه الحظ الأوفر [7]. و منها: أنه امتثل تأديبَ الله إياه بقوله تعالى: ﴿ خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ ﴾ [الأعراف: 199]. و منها: أنه تأدَّب بآداب الإسلام وشرائعه، ويدل عليه: ما جاء أن قتادةَ سأل أُمَّ المؤمنين عائشةَ - رضي الله عنها - فقال لها: (يا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ أَنْبِئِينِي عن خُلُقِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. انك لعلي خلق عظيم بالخط الديواني. قالت: أَلَسْتَ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ؟ قلتُ: بَلَى. قالتْ: فإنَّ خُلُقَ نَبِيِّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كان الْقُرْآنَ) [8]. والمعنى: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمتثل أوامر القرآن ونواهيه، ويعمل به، ويقف عند حدوده، ويتأدب بآدابه، ويعتبر بأمثاله وقصصه، ويتدبره حق التدبر [9].