masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تلخيص قصة الحمامة المطوقة

Tuesday, 30-Jul-24 10:20:24 UTC

طلبت المطوقة أن يبدأ بخلاصهن، فبدأ الجرذ بفك شباك الحمامة المطوقة أولًا فرفضت صنيعه وقالت له: ابدأ بفك شباك سائر صديقاتي أولًا ومن ثم أنا، وكرّرت ذلك مرارًا، عندما ألحّت على ذلك قال لها الجرذ: تطلبين مني ذلك وكأنّ ليس لكِ في نفسك حاجة!. ردت عليه المطوقة: لو بدأت بي ربما تملّ عن فك شباك صديقاتي، ولكن إن بدأت بهنّ حتى إن أصابك التعب ستُواصل العمل من أجل أن تُحرّرني، قال لها الجرذ: كلّ يوم يزيد إعجابي بتفكيرك وتزيد المحبة والود بيننا، فقام بمثل ما طلبت منه حتى حرّرهن جميعًا وقاموا بشكره على صنيعه. الخلاصة تتجلّى العبرة من هذه القصّة بأنّ على الإنسان ألّا يكون أنانيّ التصرف؛ إذ لا بدّ من روح التعاون والجماعة من أجل الخلاص من المآزق التي يمرّ بها. قصة الحمامة المطوقة في اربع فقرات - موقع مفيد. [١] المراجع ↑ عبد الحميد عبد المقصود، الحمامة المطوقة ، صفحة 6. بتصرّف.

اختصار قصة الحمامه المطوقه - بيت Dz

الحمامة المطوقة ومحاولة الفرار قالت المطوقة لصديقاتها: أرجو من كل واحدة ألا تضرب بأجنحتها وتكف عن إنقاذ نفسها فقط فعليكنّ بالتعاون معًا، فنفس صديقاتكن أغلى من أنفسكن، فلا نجاة لواحدة دون الأخرى، فقالت صديقتها: ماذا نصنع؟ ردت المطوقة: بالاتحاد والتعاون ننجو جميعا. تلخيص قصة الحمامة المطوقة للصف الرابع. عندما سمعت الحمامات ما قالته المطوقة اتّحدن وقررن أن يطرن معًا إلى أعلى كي يتخلّصن من الشباك العالقة على أجسادهن، وهنا كان الصياد فرِح من هذا الصيد الثمين وأقبل لينقضّ عليهن فطار الحمام بالشبكة، في ذات الوقت كان الغراب يراقب من بعيد فقال: والله لأتبعهن لأرى ما سيحدث لهن. عندما رأى الصياد ما يحدث ضمر في قلبه السوء لهنّ وبدأ بملاحقتهنّ وهو غاضب، عندما رأت المطوقة أنّ الصياد يتبعهن، قالت لصديقاتها: إن بقينا في السماء لم يُخفَ عليه أمرنا فيتبع أثرنا، وإن دخلنا في العمران سيتبعنا فييأس وينصرف عنا، في الوقت ذاته ثبت الغراب على حاله وبقي ينظر إلى الحمام ماذا سيفعلن حتى يتعلم منهن إن وقع في مثل ما وقعن به. الجرذ وتقطيع الشبكة قالت المطوقة لصديقاتها: لديّ في المدينة أخ وصديق يُدعى زيرك وهو اسم جرذ، لو ذهبنا إليه سيخلصنا ممّا نحن فيه، نادت المطوقة زيرك فخرج من جحره واستنكر الذي رآه وقال للمطوقة: ما الذي أوقعكِ بالشباك وأنتِ ذكية؟ قالت له: إنه القدر بخيره وشره هو الذي أوقعني بتلك الورطة وأشارت إلى الحب الذي كان في الشباك.

قصة الحمامة المطوقة في اربع فقرات - موقع مفيد

لم يصاب الجرذ بالاندهاش من كلام صديقته الحمامة المطوقة، حيث أنه يعلمها تمام العلم، ويوقن أنها لن تتراجع عن كلامها حتى وإن كلفها حياتها. أما الغراب فأصابه الذهول من رؤياه لمدى وفاء الجرذ ومدى مبادئ وحكمة الحمامة الصغيرة المطوقة. اقرأ أيضا: قصص قبل النوم كليلة ودمنة بعنوان المحتال والمغفل قصص قصيرة كليلة ودمنة بعنوان الزرافة ملكة الغابة قصة القرد والسلحفاة قصة أطفال مسلية من كتاب كليلة ودمنة

قصة الحمامة المطوقة والدروس المستفاده منها كاملة - موسوعة

هذا الجرذ كانت على معرفة سابقة به وتأمّلت به خيرًا كي يساعدها فلما وصلت إليه الحمامة نادته فعرف صوتها وخرج إليها وتعجّب مما وصلت إليه هي وصديقاتها الحمامات فطلبت منه أن يبدأ بفك زميلاتها ثمّ عندما ينتهي يبدأ بفك عقدها ففعل ذلك وأنقذها فشكرته كثيرًا ثمّ طارت هي والحمامات بعيدًا. الحل في قصة الحمامة المطوقة (النهاية) برجاحة عقل الحمامة المطوقة وحُسْن تصرّفها وذكائها استطاعت تخليص نفسها وصديقاتها من شبكة الصياد بمُساعدة أحد أصدقائها السابقين وهو الجرذ الصغير عندما فكرت بطريقة للخلاص من الشبكة والفرار من الصيّاد فاستعانت بالجرذ وأنقذها. العِبَر المُستفادة من قصة الحمامة المطوقة تكمُن العِبرة من قصة الحمامة المطوقة فيما يأتي: عدم الاغترار بالأشياء من بعيد والحذر عند الاقتراب منها. التحلّي بروح الجماعة وأنّ التعاون قوّة والأصدقاء هم العَوْن عند الحاجة. حُسن التفكير والتصرُّف في المواقف الصعبة والتي تحتاج إلى تفكير. عدم الخوف والتحلّي بالصبر والشجاعة. المراجع ↑ ابن المقفع، كتاب كليلة ودمنة ، صفحة 179. قصة الحمامة المطوقة والدروس المستفاده منها كاملة - موسوعة. بتصرّف.

قصة الحمامة المطوقة من كتاب كليلة ودمنة : أهمية التعاون وفضله - أنا البحر

أكمل القراءة كان يا ما كان في قديم الزمان كان هناك منطقةٌ اسمها سكاوندجين في مدينة داهر، وكانت هذه المنطقة تشتهر بوجود غابةٍ يأتي لها الصيادون من كل حدبٍ وصوب لينالوا من الحيوانات الموجودة في المنطقة، وفي هذه الغابة شجرة كبيرة متفرّعة الأغصان يوجد فيها عش لغراب، في أحد الأيام قدم صياد إلى هذه الغابة المعروفة طمعًا بتنوّع الطيور فيها، فنصب شباك تحت الشجرة الكبيرة، وقد كان الغراب يشاهد ما سيقوم به الصياد، حيث وضع في الشبكة كمية من الحبوب فقال الغراب في نفسه: "من المؤكد أنه وضع هذه الحبوب لينال مني، سأجلس وأراقب ما سيحصل". بعد فترة من الزمن قدمت مجموعة من الحمامات البيضاء اللطيفة إلى الشبكة لتأكل بعض الحبوب، فعلقنَ في الفخ وحاولن الهروب والتخلص من الشبكة وكل منهنَّ حاولت الهرب في اتجاه مختلف، فقالت لهم الحمامة المطوقة: "دعونا نفكر بشكل جماعي ولنبعد الأنانية عن أهدافنا فإذا استمرينا بالتفكير بهذه الطريقة وكل منا تحرك في اتجاه مختلف لن ننجو". فكرت الحمامات في كلام الحمامة المطوقة ووافقن عليه، فاستمرت بالكلام وقالت: "اتجهن إلى الاتجاه الذي سأتحرك فيه كلكم سويّةً، فإذا تحركت شمالًا اتبعنني".

هرب سرب الحمام ولحق بهم الصياد، ولكن بقيت حمامة واحدة عالقة في الشباك، وذهب الحمام كي يطلب المساعدة خمن صديقهم الجرذ لقرط الشباك التي وضعها الصياد، ومن ثم ذهب الفأر كي يساعد الحمامة العالقة، وساعد الجرذ صديق الحمام بإنقاذ الحمامة العالقة. هرب جميع الحمام من شباك الصياد وبمساعدة الجرذ صديق الحمام، وقام سرب الحمام بشكر صديقهم الجرذ على المساعدة التي قدمها من اجل التخلص من شباك الصياد التي وضعها كي يصطاد الحمام.