masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم لبس البنطلون للنساء

Saturday, 06-Jul-24 02:33:05 UTC

أن لا يكون في اللباس زينة كثيرة تلفت لها الأنظار. أن لا يشف يظهر ما تحته من جسم المرأة. أن يكون لباس في الفضفاض ولا يظهر أجزاء الجسم. أن لا يشبه ملابس الرجال. أن لا يشبه ملابس السيدات الغير مسلمات وهم الكفر واليهود. أن لا يكون لباس شهره و يلفت الأنظار ويبرز ما تحته. مميزات وعيوب ارتداء البنطلون إن البنطلون هو من أنواع الملابس التي أصبحت منتشرة بشكل كبير بأنماط وأشكال مختلفة، وهو يستخدم في الجزء السفلي من الجسم بداية من منطقة الوسط حتى نهاية القدمين. وهناك أشكال متعددة من البنطلون منها الواسع والضيق وفي الوقت الحالي طرحت موديلات مختلفة ومتنوعة بأشكال وأنواع متفاوتة. من مزايا البنطلون انه يساعد على سرعة الحركة، ويساهم في إنجاز الأعمال اليومية بمنتهى السرعة. ولكن عيوب أنه يظهر مفاتن الجسم ومن الملابس الغير مستحبة في الدين الإسلامي، وتحرمها الكتاب والسنة. حيث حرص من الدين الإسلامي على حفظ المرأة وصيانتها، وأن تبتعد عن الشهوات وكل أمر يسبب لها الفتن وقدر الإمكان. و أن ترتدي ملابس واسعه حتى لا تتيح الفرصة للرجال النظر لجسدها ونشر الفساد والفتنة. ما هو حكم لبس البنطلون الضيق للمرأة أمام زوجها؟ لا يجوز للسيدة أن تقوم بإرتداء بنطلون ضيق يظهر مفاتن الجسم أمام أي احد حتى زوجها، وذلك دليل على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا: قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ ، وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ ، مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ ، رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ ، لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَهَا ، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا) صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم.

  1. حكم لبس البنطلون الضيق
  2. حكم لبس البنطلون للرجال
  3. حكم لبس المراه البنطلون

حكم لبس البنطلون الضيق

حكم لبس البنطلون للنساء في البداية لابد لنا من الإشارة إلى أن المرأة المسلمة عليها أن تتحرى اللباس الواسع الساتر لها قبل الخروج من منزلها، ومن المهم السؤال قبل الخروج من المنزل هل هذا اللباس يحقق الستر، وهل يتماشى مع الشكل الشرعي والهيئة المناسبة للإسلام أم لا، وبهذا الفعل ستتجنب المرأة الوقوع في أي نوع من أنواع الشبهات، أما عن إجابة سؤال موضوعنا فهو ما سيتضح عبر النقاط التالية: أما حكم لبس البنطلون للنساء فليس حرامًا في ذاته، فإذا كان البنطال واسع وساتر لمفاتن المرأة وإذا زودته بارتداء العباءة الطويلة أو الملابس الساترة لها فلا مانع من ارتداءه. إذا كان ارتداء البنطال غير ساتر لمفاتن المرأة، وإذا كان تشبهًا بالكافرات فهو حرام ولا يجوز. إذا كان البنطال لا يشف ولا يصف فيجوز ارتدائه أمام الزوج أو المحارم أو أمام نساء المسلمات، ولكن لا يصح ارتدائه أمام الغرباء وهذا لما له من تمييز بين الساق والأخرى، وبالتالي لا يتم تحقيق الستر الكامل. هذا لما قاله الإمام ابن عثيمين عندما سئل عن ارتداء البنطال الواسع الذي لا يشف ولا يصف فقال: ( حتى وإن كان واسعاً فضفاضا لأن تميزك رجلاً عن رجل به شيء من عدم الستر).

حكم لبس البنطلون للرجال

ما حكم لبس البنطال - البنطلون للمرأة #الشيخ_محمد_حسان - YouTube

حكم لبس المراه البنطلون

عبد الكريم بن عبد الله الخضير عضو هيئة التدريس في قسم السنة وعلومها في كلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض وحاليا عضو هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. 3 0 23, 705

وهذا الذي قلناه هو مقتضى مدلول هذه الكلمة. وقد صرح بمثله صاحب الفتح حيث قال ص 272 ج10 " وقد كره بعض السلف لبس البُرنس، لأنه كان من لباس الرهبان، وقد سئل مالك عنه فقال: لا بأس به. قيل: فإنه من لبوس النصارى. قال: كان يُلبس هاهنا" انتهى. قلت: لو استدل مالك بقول النبي صلى الله عليه وسلم حين سئل ما يلبس المحرم؟ فقال: "لا يلبس القميص ولا السراويل ولا البرانس" الحديث؛ لكان أولى. وفي "الفتح" أيضا ص 307 ج1: " وإن قلنا: النهي عنها [أي عن المياسر الأرجوان]، من أجل التشبه بالأعاجم ، فهو لمصلحة دينية ، لكن كان ذلك شعارهم حينئذ، وهم كفار ، ثم لما لم يصر الآن يختص بشعارهم، زال المعنى ، فتزول الكراهة. والله أعلم" ا. هـ" انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (3/ 47). ونضيف إلى هذا ما قاله الحافظ ابن حجر أيضا ، ردا على من جعل لبس الطيلسان من التشبه ، لأنه من لباس اليهود كما في حديث الدجال ، قال رحمه الله: "وإنما يصلح الاستدلال بقصة اليهود ، في الوقت الذي تكون الطيالسة من شعارهم، وقد ارتفع ذلك في هذه الأزمنة ؛ فصار داخلا في عموم المباح" انتهى من "فتح الباري" (10/ 274). وفي " حاشية البجيرمي على المنهج " (4/279): "ويحرم على المسلم لبس عمامتهم ، وإن جعل عليها علامة تميز بين المسلم وغيره، كورقة بيضاء مثلا ؛ لأن هذه العلامة لا يهتدى بها لتمييز المسلم من غيره ، حيث كانت العمامة المذكورة من زي الكفار خاصة... ( قوله: كما عليه العمل الآن) ، فقد كان في عصر الشارح: النصارى لهم العمائم الزرق، واليهود لهم العمائم الصفر ، وقد أدركنا ذلك.