masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تفسير((((( حديث استوصوا بالنساء خيرا )))))

Wednesday, 10-Jul-24 23:59:51 UTC

الكاتب: عاطف أبو سيف "لم يستوصوا بنا خيراً يا رسول الله"، هكذا قالت السيدة التي قُتلت ابنتها على يد زوجها قبل شهر وهو تناجي روحها. الأم التي فقدت ابنتها نتيجة تعذيب زوجها لها لم تجد ما تقوله، أمام القهر الذي أحست به، إلا الشكوى للرسول الكريم أن رجال أيامنا هذه لم يستوصوا بالمرأة خيراً كما أمر. الشعور بالعجز أمام كل هذا الظلم الذي تحسه كان يطفح من صوتها، وكذلك من ملامح وجهها التي تخبر الكثير. شاهدت الفيديو على المواقع أكثر من مرة، وظل يلاحقني مثل كابوس، صوتها يتردد في أذني وأنا أحاول أن أشعر بما تشعر به فأعجز، لكنني مثل الكثيرين أحسست بما يمكن أن يكون عليه الألم الذي تشعر به. فتاة تزوجت حديثاً تموت على يد زوجها نتيجة الضرب المبرح. هل يمكن أن تتخيلوا شخصاً يعذب شخصاً آخر حتى الموت. لم يستوصوا بنا خيرا مما. التاريخ البشري مليء بالتعذيب كما هو مليء بالمذابح والحروب والتقتيل، لكن أيضاً بعض مشاهد التاريخ كان أكبر من مقدرة الرواة على سردها، وحين يتم سردها تعد من الفظائع غير المرغوبة والمذمومة. والمؤكد أن يواصل إنسان تعذيب إنسان آخر، وهو يراه يموت بين يديه، هو أمر في غاية البشاعة والوحشية. هكذا ماتت الفتاة أو الزوجة، فيما زوجها يواصل غضبه غير المحدود، ويصب جامه على جسدها حتى تفارق روحها الحياة، وحتى يصير من الصعب عليها أن تلقي نظرة الوداع على من أحبيتهم.

لم يستوصوا بنا خيرا يره

الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال صلى الله عليه وسلم: {استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فاستوصوا بالنساء خيرا} رواه الشيخان في الصحيحين التفسير: هذا الحديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((استوصوا بالنساء خيرا))[1] هذا أمر للأزواج والآباء والإخوة وغيرهم أن يستوصوا بالنساء خيرا وأن يحسنوا إليهن وأن لا يظلموهن وأن يعطوهن حقوقهن، هذا واجب على الرجال من الآباء والإخوة والأزواج وغيرهم أن يتقوا الله في النساء ويعطوهن حقوقهن هذا هو الواجب ولهذا قال: ((استوصوا بالنساء خيرا)). وينبغي ألا يمنع من ذلك كونهن قد يسئن إلى أزواجهن وإلى أقاربهن بألسنتهن أو بغير ذلك من التصرفات التي لا تناسب لأنهن خلقن من ضلع كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((وإن أعوج ما في الضلع أعلاه)). ومعلوم أن أعلاه مما يلي منبت الضلع فإن الضلع يكون فيه اعوجاج، هذا هو المعروف، والمعنى أنه لا بد أن يكون في تصرفاتها شيء من العوج والنقص، ولهذا ثبت في الحديث الآخر في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن))[2].

لم يستوصوا بنا خيرا يؤتكم خيرا

فالمعني انه لا بد ان يصبح فخلقها شيء من العوج و النقص ، ولهذا و رد فالحديث الاخر فالصحيحين ما رايت من ناقصات عقل و دين اذهب للب الرجل الحازم من احداكن و المقصود ان ذلك حكم النبى صلى الله عليه و سلم ، وهو ثابت فالصحيحين من حديث ابي سعيد الخدرى رضى الله عنه ، ومعني نقص العقل كما قال النبى صلى الله عليه و سلم ان شهادة المراتين تعدل شهادة رجل واحد ، واما نقص الدين فهو كما قال النبى صلى الله عليه و سلم انها تمكث الايام و الليالي لا تصلي؛ يعني من اجل الحيض ، وهكذا النفاس ، وهذا نقص كتبة الله عليها ليس عليها به اثم. استوصوا بالنساء خيراً - الصفحة 2 - منتديات مسك الغلا. فينبغى لها ان تعترف بذلك على الوجة الذي ارشد الية النبى صلى الله عليه و سلم و لو كانت ذات علم و تقى؛ لان النبى صلى الله عليه و سلم لا ينطق عن الهوي و انما هذا منه و حى يوحية الله الية فيبلغة الامة كما قال عز و جل و النجم اذا هوي ، ما ضل صاحبكم و ما غوي. وما ينطق عن الهوي ان هو الا و حى يوحى اتمنى ان اكون و فقت فشرح الحديث بشكل ناجح. استوصوا بالنساء خيرا استوصوا بالنساء خيرا صورة 754 مشاهدة

لم يستوصوا بنا خيرا او

بطالعولك الشيب قبل وقته ؟ دايما انتو مساكين وبريئين مو هيك ؟ في بنات بتخليك تكره الساعه الي عرفتها فيها بعدين نحن منسكت اما انتو يا عفو الله اديه بتحكوا و بتشكوا! لهيك محدا بيعرف اديه نحن منعاني ايضا موضوع جميل التعديل الأخير تم بواسطة 7nna; 06-28-20 الساعة 09:06 PM

لم يستوصوا بنا خيرا مما

استوصوا بالنساء خيرا بلغنا رسولنا الحبيب خات الانبياء و المرسلين محمد ابن عبدالله و قال استوصوا بالنساء خيرا و لكن العديد من الرجال يجهل التعامل مع النساء و يظن انه اذا قام بالشدة عليها كانت تحت طوعة و جهلا منه نسى ان حواء خلقت من ضلع ادم كى يحميها و يحن عليها فاليكم معنى ذلك الحديث بشيء من التفصيل شرح لاهم ما و صى فيه الرسول صلى الله عليه و سلم): هذا حديث صحيح رواة الشيخان فالصحيحين عن النبى صلى الله عليه و سلم من حديث ابي هريرة رضى الله عنه ، قال صلى الله عليه و سلم استوصوا بالنساء خيرا فانهن خلقن من ضلع و ان اعوج شيء فالضلع اعلاة فاستوصوا بالنساء خيرا}انتهي. هذا امر للازواج و الاباء و الاخوة و غيرهم ان يستوصوا بالنساء خيرا و ان يحسنوا اليهن و الا يظلموهن و ان يعطوهن حقوقهن و يوجهوهن الى الخير ، وهذا هو الواجب على الجميع لقوله عليه الصلاة و السلام استوصوا بالنساء خيرا و ينبغى الا يمنع من هذا كونها ربما تسيء فبعض الاحيان الى زوجها و اقاربها بلسانها او فعلها لانهن خلقن من ضلع كما قال النبى صلى الله عليه و سلم و ان اعوج شيء فالضلع اعلاة. ومعلوم ان اعلاة مما يلى منبت الضلع فان الضلع يصبح به اعوجاج ، هذا معروف.

السؤال يظل: ما الذي يجعل مثل هذه الأفعال ممكنة الوقوع ويكثر حدوثها، ونقرأ عنها بين يوم وآخر، أقصد هذا المستوى من الجريمة والعنف غير الإنساني، رغم أن كل العنف هو لا إنساني؟ السؤال ذاته يطرح أسئلة أكثر، ولكن مجرد الإجابة عنه تسلط الضوء على الكثير من الأزمات والمشاكل التي نواجهها في حياتنا، وفي إدارة شؤون حياتنا كأفراد طبيعيين في هذا المجتمع. وتقودنا حتماً إلى حقيقة أساسية أننا إذا أردنا أن نبني مجتمعاً صحياً، فعلينا أن نلتفت جيداً إلى محاربة الكثير من الظواهر التي سيشكل عدم وقفها مساساً بكرامة الأفراد وحقها في الحياة، وفي ممارسة قناعاتهم بما يكفل لهم حياة أفضل. الإجابة عن هذا السؤال هو غياب الرادع. لم يستوصوا بنا خيرا او. هذا الرجل الذي عذّب زوجته حتى الموت، يوجد منه آلاف يقومون كل يوم بما قام به. نعم كل يوم في آلاف البيوت يقوم رجال بضرب زوجاتهم أو بناتهم، لدرجة أقل ربما، وبعضهم يصل فيه الحد إلى حافة الموت. لكن المرأة كل يوم تواجه صنوف التعذيب والضرب تحت حجج مختلفة، وتتم تسوية الأمر بعد ذلك بطرق لا تحفظ لها حقها، ولا تضمن لها عدم تكرار ما حدث معها بعد ذلك. لا ضمانة لشيء إلا ضمانة واحدة أن الرجل لن يتوقف عن مثل هذه العادة أو بالأحرى الجريمة، وسيظل يقوم بما قام به لأنه لا يوجد من يردعه.