masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تقديم الجيش للنساء

Wednesday, 10-Jul-24 17:41:11 UTC
أكدت الحكومة اليمنية، أن المرأة شريك فاعل في التنمية الشاملة على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي وفقًا لنصوص الدستور والقوانين اليمنية والاتفاقيات والمعاهدات الدولية رغم ظروف الحرب. وقال مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، في كلمة ألقاها بالدورة الـ 66 للجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة أوردتها قناة اليمن الفضائية، "إن المرأة في اليمن لا تتحمل عبء الدفاع عن حقوقها فقط، بل وتدافع أيضًا عن القضايا الوطنية، لذلك تولي الجمهورية اليمنية اهتمامًا كبيرًا بالمرأة وذلك من خلال التوقيع على معظم الاتفاقيات والمواثيق الدولية الخاصة بالمرأة والتي كان أبرزها اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة والاتفاقية الدولية بشأن الحقوق السياسية للمرأة وغيرها". وأضاف "أن المرأة اليمنية دفعت ثمنًا باهظًا للحرب التي تدخل سنتها الثامنة، حيث وقعت نساء اليمن ضحية لتبعات الصراع في الجوانب الإنسانية والصحية والاقتصادية والتعليمية، بسبب انقلاب جماعة الحوثي على الشرعية الدستورية والذي حال دون تطبيق مخرجات الحوار الوطني الشامل الذي أولى اهتماماً خاصاً بقضايا المرأة وتمثيلها في السلطات الثلاث بما لا يقل عن 30% وممارسة المرأة اليمنية لحقوقها سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا وثقافيًا وحقها في الخدمات الاجتماعية والضمان الاجتماعي والرعاية وحقها في المساواة وتجريم التمييز والعنف ضدها".
  1. وظائف الجيش القطري للنساء | وظائف قطر
  2. توظيف المقدس في المدنس | مقالات مختارة | وكالة عمون الاخبارية
  3. اليمن: المرأة شريك فاعل في التنمية الشاملة رغم ظروف الحرب | النهار

وظائف الجيش القطري للنساء | وظائف قطر

لن أقول الكرة في ملعب المرأة، ولكن كلي ثقة بأن المنجز النسائي قادم، بقوة الدعم الذي تجده من الحكومة السعودية». وأكد العميد ركن حسن الشهري، الخبير العسكري ومدير مركز عمليات الدفاع الوطني بوزارة الدفاع سابقاً، لـ«الشرق الأوسط»، إن دخول النساء في أهم وزارة سيادية في المملكة هي خطوة متقدمة بالاتجاه الصحيح لتحقيق أهداف المملكة، وقال: «أرى أن مشاركتها في معظم أفرع الوزارة، جواً وبحراً وبراً، سيجعل المرأة عنصراً فاعلاً فيها. وهناك مجالات واسعة بوزارة الدفاع تستطيع المرأة العمل بها جنباً إلى جنب مع الرجل، وستستوعب الآلاف من العنصر النسائي، القادرات على إحداث فارق في مواقعهن».

توظيف المقدس في المدنس | مقالات مختارة | وكالة عمون الاخبارية

الأمر الأهم قدرة بعض من يتحدثون باسم الإسلام، على إيجاد فتوى لكل موقف أو مصلحة أو سياسة، وبكل سهولة يمكن أن نجد علماء يحرمون التورط في هكذا حروب، مثلما نستمع إلى النماذج السابقة التي تبرر المشاركة في هذه الحروب، عبر توظيف الدين، بدلا من معيار الوطنية ومصالحها، وبحيث أصبح الإسلام طرفا في حرب ليس طرفا فيها في الأساس، بل إن الإسلام تُحرم فيه دماءُ الأبرياء والأطفال والصغار والكبار، وهو الإسلام الذي نعرفه وندافع عن أخلاقياته. توظيف المقدس في المدنس خطير جدا، ونريد لهذه الحرب أن تنتهي، بدلا من قتل وتشريد الملايين في كل مكان، وتهديد الأبرياء في العالم، بحبة الدواء ورغيف الخبز وأمنهم واستقرارهم. الغد

اليمن: المرأة شريك فاعل في التنمية الشاملة رغم ظروف الحرب | النهار

وأكد أن الحكومة اليمنية لم تدخر جهدًا في سبيل النهوض بالمرأة، منوهًا بأن الحكومة أنشأت - وفقًا لمخرجات المشاورات الوطنية مع كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة وتطبيقًا لقرار مجلس الأمن (1325) - خطة العمل الوطنية حول المرأة والسلام والأمن والتي شملت أربعة أهداف استراتيجية والتي يتم حالياً العمل. واستعرض السفير السعدي، الأهداف الاستراتيجية والمتمثلة في تعزيز مشاركة المرأة على كافة المستويات في مواقع صنع القرار، وضمان الوقاية من النزاعات ومن كافة أشكال العنف الجنسي والتطرف والإرهاب، وتعزيز حماية النساء من كافة أشكال العنف، وتوفير الاحتياجات الإنسانية للنساء أثناء وبعد الصراع. وثمن البيان، دعم جهود المانحين لتمكين المرأة في اليمن، متطلعًا إلى استمرار ذلك الدعم وتكثيف الجهود لتعزيز مشاركتها الفاعلة في ظل استمرار هذا الصراع وفي سياق تغير المناخ وتدهور البيئة والكوارث.

هكذا يجد المسلمون والإسلام نفسيهما مجددا وسط حرب دموية، وإذا كان البعض سيقول إن كل واحد يفتي حسب مصالح بلده الوطنية، كون المفتي في الأساس مواطنا روسيا أو أوكرانيا، فإن اللافت للانتباه قدرة هؤلاء على إصدار فتاو مناسبة لسياسات كل دولة، فيما الشيشان المسلمون يتطوعون بين الطرفين، والكل يرمي الحطب في هذه النار المشتعلة باسم الإسلام. نتيجة ذلك هي توليد حرب كراهية جديدة ضد المسلمين في الغرب، لأن أغلب الغرب وشعوبه يقفون ضد الحرب الروسية، وحين يدخل المسلمون طرفا بهذه الطريقة، فإننا سنكون أمام موجة سيئة من رد الفعل، خصوصا، حين تتسرب معلومات عن متطوعين عرب ومسلمين من سورية وليبيا ودول ثانية يرغبون بمشاركة الروس حربهم المقدسة في احتلال بلد آخر. في كل الأحوال هذا أمر خطير جدا، حتى بالمعيار الوطني وليس الديني، إذ من حق الأوكراني أن يدافع عن بلده دون زج الإسلام في القصة، والعسكري الروسي يحارب بأمر من قيادته، فلماذا يدخل الشيشاني المسلم طرفا، أو ننتظر فتوى من المفتي الروسي باسم الإسلام تبرر الحرب. هذا توظيف للمقدس في المدنس، فوق الأضرار التي لحقت بالعرب والمسلمين، على خلفية ما يسمى بملف الإرهاب، والتفجيرات في أوروبا والولايات المتحدة، وقصص التنظيمات التي تم استعمالها من جانب أطراف كثيرة لتشويه سمعة أكثر من مليار ونصف المليار مسلم، غالبيتهم العظمى لا يؤذون زهرة في الطرق، فما بالك بمن يريد تقديم صورتهم باعتبارهم قتلة ومجرمين.
توظيف المقدس في المدنس الحرب أسوأ فعل بشري، والحروب أدت إلى قتل ملايين الأبرياء، على مدى تاريخ الإنسانية، ولا يمكن أن تكون الحرب مقبولة، لأنها محارق يهلك فيها الكبار والصغار، دون أي ذنب يذكر. في قصة الحرب بين روسيا وأوكرانيا، يتم استدراج الإسلام لمربع المواجهة والكراهية، برغم أن الإسلام ليس له صلة أصلا بهذه الحرب، وليس سببا فيها، لكن يراد طحن سمعة المسلمين في أزمة تستقطب المواقف من الشعوب، وتصطف على أساسها، حبا وكراهية فيجد المسلمون أنفسهم، فجأة وسط صراع ليسوا طرفا فيه، وكأنه ينقص المسلمين موجات كراهية في هذا العالم. بوتين يدمر أوكرانيا، ولم يجد سوى المقاتلين المسلمين الشيشان ليكونوا معه، برغم أنها ليست حربا مقدسة في كل الأحوال، ويخرج علينا المقاتلون الشيشان ليكبروا بكلمتي الله أكبر، ويصلون قبيل التورط في حرب يدفع ثمنها الأبرياء، ثم يأتينا المفتي الشيشاني صلاح مجيدوف الذي أصدر فتوى تؤكد أن الحرب في أوكرانيا جهاد في سبيل الله وذلك تأييداً لمنطق رئيس الشيشان قديروف الذي ورط الآلاف من المقاتلين المسلمين في الحرب تحت راية بوتين، في مشهد لا يمكن قبوله. معهم مجلس الإفتاء الروسي الذي أعلن في بيان له أن العملية الروسية الخاصة التي ينفذها الجيش تستند إلى أحكام القرآن الكريم، ويصدر المفتي الأعلى لروسيا طلعت تاج الدين فتواه، أيضا، بوجوب قتال النازيّين الجدد في أوكرانيا، فيما مقابله مفتي أوكرانيا الشيخ سعيد إسماعيلوف، يعلن وجوب القتال مع الجيش الأوكراني، كما أعلن عن مواجهة شرعية مع رموز الإفتاء الإسلامي في الجهة المقابلة من الحرب، وأعلن أن الإسلام يمنعه من مد يده إلى هؤلاء المفتين الذين يعلنون أيضاً أنهم يفتون باسم الإسلام، قائلا إنه….. "من المستحيل أن نمد أيدينا لقادة المسلمين في روسيا، ديني وكرامتي الأوكرانية وضميري لا يسمحون بذلك".