masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لماذا قالت اليهود عزير بن الله ؟ومن هو عزير؟

Tuesday, 30-Jul-24 10:42:20 UTC

قال النقاش: لم يبق يهودي يقولها ، بل انقرضوا ، فإذا قالها واحد ، تلزم الجماعة شنعة المقالة ، لأجل نباهة القائل فيهم ، و أقوال النبهاء أبداً مشهورة في الناس ، يحتج بها ، فمن ها هنا صح أن تقول الجماعة قول نبيهها و الله أعلم [2]. و بهذه المعجزة الغيبية ، عن أمر تاريخي قديم ، كان الناس يجهلونه جهلاً تاماً عند نزول القرآن ، مما يدلنا دلالة قاطعة على أن هذا الكلام إنما هو كلام عالم الغيب و المحيط به ، لا كلام أمي ، لا علم له بهذه الحقيقة التاريخية ، بل لم يكن كلام أحد من البشر في ذلك الوقت ،لأن الجميع كانوا يجهلون هذا و لا سيما أن أهل الكتاب من اليهود كانوا ينكرونه. المصدر: كتاب إعجاز القرآن تأليف الأستاذ محمد حسن هيتو -------------------------------------------------------------------------------- [1] عن مناهل العرفان 2/382 [2] القرطبي 8/117 «« توقيع mohammedta »» 18-07-2004, 10:24 PM #2 >>>>>>>>>>>> الشبهة ساقطة اصلا. فكلام الآية جتء بصيغة الماضي. ثانيا:- لم تقول الآية ان هدا في كتبهم. ففي كتبهم آدم ابن الله. من هو عزير ابن ه. سليمان اين الله. انما اكدت هده الآية على تم دلك قولهم بافواههم. فمن هو عزير. قد يكون ما اورده صاحب المقال.

  1. قول اليهود عزير ابن الله - الإسلام سؤال وجواب
  2. قصة عزير عليه السلام . - الإسلام سؤال وجواب
  3. هل قالت اليهود عزير ابن الله؟ - موقع هداية الحيارى

قول اليهود عزير ابن الله - الإسلام سؤال وجواب

اهـ. وقال ابن حجر في فتح الباري: قال ابن العربي في شرح الترمذي: تبرأت اليهود في هذه الأزمان من القول بأن العزير ابن الله، وهذا لا يمنع كونه كان موجودا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأن ذلك نزل في زمنه، واليهود معه بالمدينة وغيرها، فلم ينقل عن أحد منهم أنه رد ذلك، ولا تعقبه. والظاهر أن القائل بذلك طائفة منهم لا جميعهم، بدليل أن القائل من النصارى: إن المسيح ابن الله، طائفة منهم لا جميعهم، فيجوز أن تكون تلك الطائفة انقرضت في هذه الأزمان، كما انقلب اعتقاد معظم اليهود عن التشبيه إلى التعطيل، وتحول معتقد النصارى في الابن والأب إلى أنه من الأمور المعنوية لا الحسية، فسبحان مقلب القلوب. اهـ. من هو عزير ابن الله. وراجع لمزيد الفائدة، الفتوى رقم: 3920. وما قيل في الآية، يمكن أن يقال نحوه في الحديث الذي أشار إليه السائل، وهو حديث أبي سعيد الخدري مرفوعا، وفيه: حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله: بر، أو فاجر، وغبرات أهل الكتاب، فيدعى اليهود فيقال لهم: من كنتم تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عزير ابن الله. فيقال لهم: كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد. رواه البخاري و مسلم. وهذا كما جاء في السؤال الذي أجاب عنه شيخ الإسلام، ونقلناه سابقا.

ويحتمل أنه يكون المراد باليهود في الحديث، هو من كان يعتقد منهم هذا الاعتقاد في عزير، ويكون جواب من عداهم من اليهود بذكر معبودهم الذي أشركوه مع الله تعالى كأحبارهم وكبارئهم. قال الحافظ ابن حجر في الفتح: قوله: "كنا نعبد عزير ابن الله" هذا فيه إشكال؛ لأن المتصف بذلك بعض اليهود، وأكثرهم ينكرون ذلك! ويمكن أن يجاب بأن: خصوص هذا الخطاب لمن كان متصفا بذلك، ومن عداهم يكون جوابهم ذكر من كفروا به. كما وقع في النصارى، فإن منهم من أجاب بالمسيح ابن الله، مع أن فيهم من كان بزعمه يعبد الله وحده، وهم الاتحادية الذين قالوا: إن الله هو المسيح ابن مريم. هل قالت اليهود عزير ابن الله؟ - موقع هداية الحيارى. اهـ. ثم إننا ننبه على أن الملل والمعبودات المذكورة في حديث أبي سعيد، ليس هي كل ما وجد في أنواع الشرك بالبشر على الأرض، فمن الناس من يعتقد البنوة في غير عزير و المسيح ، كما يعتقد البوذيون في بوذا ، وانظر الفتوى رقم: 34579. بل إن من الناس من يعتقد أن الله تجلى في متبوعه الذي يشرك به, فالحديث إما أن يكون فيه ذكر أمثلة يقاس عليها، ويعرف من خلالها كيف يعامل الناس في المحشر، وإما أن يكون المذكور فيه إنما هو أصول الأمم والملل الأكثر عددا من الأتباع. والله أعلم.

قصة عزير عليه السلام . - الإسلام سؤال وجواب

وقوله: اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ. روى الإمام أحمد والترمذي وابنُ جرير من طرقٍ، عن عدي بن حاتم : أنَّه لما بلغته دعوةُ رسول الله ﷺ فرَّ إلى الشام، وكان قد تنصّر في الجاهلية، فأُسرت أخته وجماعة من قومه، ثم مَنَّ رسولُ الله ﷺ على أخته، وأعطاها، فرجعت إلى أخيها فرغّبته في الإسلام، وفي القدوم على رسول الله ﷺ، فقدم عدي إلى المدينة، وكان رئيسًا في قومه طيئ، وأبوه حاتم الطَّائي المشهور بالكرم، فتحدّث الناسُ بقدومه، فدخل على رسول الله ﷺ وفي عُنق عدي صليب من فضّة، وهو يقرأ. الشيخ: "وهو" يعني: النبي ﷺ. قول اليهود عزير ابن الله - الإسلام سؤال وجواب. وهو يقرأ هذه الآية: اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ قال: فقلتُ: إنَّهم لم يعبدوهم؟! فقال: بلى، إنَّهم حرَّموا عليهم الحلال، وأحلّوا لهم الحرام فاتَّبعوهم، فذلك عبادتهم إياهم ، وقال رسولُ الله ﷺ: يا عدي، ما تقول؟ أيضرّك أن يُقال: الله أكبر؟ فهل تعلم شيئًا أكبر من الله؟ ما يضرّك. الشيخ: ما يفرّك بالفاء، من الفرار يعني. أنت عندك بالضَّاد؟ قارئ المتن: نعم. الشيخ: لا، المعروف بالفاء، يعني: ينفرك. س: قوله تعالى: يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ هل سبقهم أحدٌ قال بأنَّ لله ولدًا؟ ج: ظاهر الآية الكريمة: نعم، سبقهم مَن قال بأنَّ لله ولدًا؛ لأنَّهم ظاهروا مَن قبلهم، والمؤلف ابن كثير ما صرَّح بهذا، لكن ظاهر السياق أنَّ هناك من الأمم مَن قال أنَّ لله ولدًا، نعم؛ ولهذا ظاهروهم، تأسّوا بهم، نسأل الله العافية: قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ عن الحقِّ، نعم.

وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ۖ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (30) وهذا إغراء من الله تعالى للمؤمنين على قتال المشركين الكفار من اليهود والنصارى ؛ لمقالتهم هذه المقالة الشنيعة ، والفرية على الله تعالى ، فأما اليهود فقالوا في العزير: " إنه ابن الله " ، تعالى [ الله] عن ذلك علوا كبيرا. وذكر السدي وغيره أن الشبهة التي حصلت لهم في ذلك ، أن العمالقة لما غلبت على بني إسرائيل ، فقتلوا علماءهم وسبوا كبارهم ، بقي العزير يبكي على بني إسرائيل وذهاب العلم منهم ، حتى سقطت جفون عينيه ، فبينا هو ذات يوم إذ مر على جبانة ، وإذ امرأة تبكي عند قبر وهي تقول: وامطعماه! واكاسياه! [ فقال لها ويحك] من كان يطعمك قبل هذا ؟ قالت: الله. قصة عزير عليه السلام . - الإسلام سؤال وجواب. قال: فإن الله حي لا يموت! قالت: يا عزير فمن كان يعلم العلماء قبل بني إسرائيل ؟ قال: الله. قالت: فلم تبكي عليهم ؟ فعرف أنه شيء قد وعظ به. ثم قيل له: اذهب إلى نهر كذا فاغتسل منه ، وصل هناك ركعتين ، فإنك ستلقى هناك شيخا ، فما أطعمك فكله.

هل قالت اليهود عزير ابن الله؟ - موقع هداية الحيارى

قالت: يا عُزير، فمَن كان يُعلم العُلماء قبل بني إسرائيل؟ قال: الله. قالت: فلِمَ تبكِي عليهم؟! فعرف أنَّه شيء قد وعظ به. ثم قيل له: اذهب إلى نهر كذا فاغتسل منه وصلِّ هناك ركعتين، فإنَّك ستلقى هناك شيخًا، فما أطعمك فكُلْه. فذهب، ففعل ما أُمر به، فإذا الشيخ، فقال له: افتح فمك. ففتح فمَه، فألقى فيه شيئًا كهيئة الجمرة العظيمة ثلاث مرات، فرجع عُزير وهو من أعلم الناس بالتوراة، فقال: يا بني إسرائيل، قد جئتُكم بالتوراة. فقالوا: يا عزير، ما كنت كذَّابًا! فعمد فربط على إصبعٍ من أصابعه قلمًا، وكتب التوراة بإصبعه كلّها. فلمَّا تراجع الناسُ من عدوهم، ورجع العلماء، أُخبروا بشأن عُزير، فاستخرجوا النُّسخ التي كانوا أودعوها في الجبال، وقابلوها بها، فوجدوا ما جاء به صحيحًا، فقال بعضُ جهلتهم: إنما صنع هذا لأنَّه ابن الله! الشيخ: وهذا من أخبار بني إسرائيل التي لا قيمةَ لها، خُرافات بني إسرائيل لا قيمةَ لها، فلا تُصدّق، ولا تُكذّب إلا بدليلٍ، كما قال ﷺ: حدِّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج. وأخبار بني إسرائيل على أقسامٍ ثلاثة، مثل أخبار الحسَّابين وأشباههم: القسم الأول: ما وافق الحقّ من الكتاب والسُّنة، فهذا يُقبل.

بينما كان المفروض أن يترجم النص كالتالي: لِنَقْطَعِ الآنَ عَهدًا معَ إلهِنا على إخراج جميعِ النِّساءِ وأولادِهِنَّ، وَفْقًا لِمَشورَتِكَ يا (سيدي الرب) ومَشورَةِ الذينَ يَحتَرِمونَ وَصيَّةَ إلهِنا، ولنَعمَلْ بِحسَبِ الشَّريعَةِ. ففي النص السابق بعد الترجمه الصحيحه, يتقدم (شكنيا بن يحيئيل) نيابة عن كل جماعه اليهود ويعترف للكاهن عزرا عن الخطأ بالزواج من الوثنيات بعد العوده من السبي ويقول له: وفقا لمشورتك يا سيدي الرب…. ومفسري الكتاب المقدس أيضا, يعترفون بان كلمه " سيدي الرب" في النص السابق مترجمه من الكلمه العبريه (אדני) التي تلفظ " أدوناي", وأن المخاطب بها كان عزرا, حيث يقول القمص تادرس يعقوب في تفسيره لعباره ( وفقا لمشورتك يا سيدي): "أي الأمر متروك لحكمة عزرا ومشورته". والقس أنطونيوس فكري يقول ايضا في تفسيره للعباره السابقه: "أي الأمر متروك لحكمة ومشورة عزرا". أذن شكنيا بن يحيئيل يخاطب عزير ويقول له: يا سيدي الرب!! !, وهذا أول اثبات من الكتاب المقدس على أن اليهود عظموا عزير وجعلوه بمنزله الله نفسه. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا ترجمت نفس الكلمه (أدوناي) مرة الى (سيدي الرب) في سفر التكوين, ومره الى (سيدي) في سفر عزرا؟؟ ثالثا: كلمه إبن الله في اليهوديه: ان كلمه ( أبن الله) لها معنى مختلف بين اليهوديه والمسيحيه, ففي اليهوديه أو ( العهد القديم), تقول " الموسوعه الكاثوليكيه" إن هذا اللقب كان يطلق على: قاده الناس او الجماعات, الملوك, الأمراء, القضاه, الأنبياء, والملائكه, وشعب مملكه إسرائيل الذين كانوا يعتبرون أنفسهم افضل من غيرهم وسموا انفسهم ( ابناء وبنات الله), ولا يقصد أبدا ان عزرا هو إبن لله بالنسب كما في المسيحيه.