masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جريدة الرياض | بقاء سعر البترول أقل من مئة دولار يخفّض احتياطيات العالم

Saturday, 06-Jul-24 04:00:31 UTC

وتبيّن تقديرات منظمة الأغذية والزراعة العالمية للعام 2017، أن نصيب كل تونسي من الموارد المائية العذبة المتجددة سنويا فى مستوى 403 متر مكعب، وهذه "ندرة مطلقة للمياه" لا تسمح بإرساء تنمية مستدامة. وتونس جزء من منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط التي تواجه فقرا كبيرا في المياه العذبة المتجددة، وفقا للمنظمة الأممية. وتوجه 80 في المئة من الموارد المائية المتجددة في تونس الى الزراعة، وهذا إشكال كبير تواجهه الدولة في عملية التصرف في مواردها، ما دفع وزارة الفلاحة الى تكوين المزارعين في مجال ترشيد استعمال المياه. الطلب النهم على الرمال «1 من 2» | صحيفة الاقتصادية. وتحاول بعض منظمات المجتمع المدني الناشطة في مجال ترشيد استهلاك المياه بالتعاون مع منظمات دولية، القيام بمبادرات للحد من ظاهرة شح المياه. ومن بينها مشروع "فسقيتنا" لإعادة تأهيل مسابح قديمة لحفظ مياه الأمطار فيها، وتوزيعها على السكان في جزيرة جربة (شرق) التي تواجه مشكلة الانقطاع المتكرر للمياه. وشكّل توفير الموارد المائية هاجسا لسكان الحضارات المتعاقبة على تونس منذ قرون. فأسس الأغالبة في القرن التاسع "فسقيات" في مدينة القيروان (وسط)، وهي عبارة عن مسابح كبرى لجمع مياه الأمطار والمحافظة عليها، فضلا عن أن الرومان شيّدوا في القرن الثاني معبد المياه في محافظة زغوان (وسط) وبنوا قنوات ضخمة لنقله لا تزال موجودة الى اليوم وتعرف "بالحنايا".

مركز تقديرات الرمال في الرياض

ويتكون المركز المتكامل، من مركز تقدير أضرار نموذجي ومركز تقييم جودة الإصلاح ومركز تدريب تقدير ومركز تدريب إصلاح المركبات ومركز دراسات وأبحاث سلامة المركبات، إضافة لمجموعة من الحلول التقنية التي ستسهم في رفع جودة التقارير.

مركز تقديرات الرمال 450 م 2

تستخرج كل حبة رمل في الأصل من صخرة على قمة جبل. وهذه الحبيبات التي تتكون بفعل التعرية على مدار آلاف السنين تقطع رحلة طويلة عبر الينابيع والجداول والأنهار وصولا إلى المحيط، حيث يوزعها المد والأمواج على قاع المحيط قبل أن تحمل في النهاية إلى الشواطئ. وشكلت سدود الأنهار التي أنشئت خلال القرن الماضي عائقا كبيرا أمام هذه العملية الطبيعية، ومن ثم فلن يتسنى قط تعويض نحو نصف الرمال والحصى التي تقدر بنحو 40 مليار طن متري تستخرج سنويا لأغراض التشييد وتصنيع الزجاج وغيرها من الاستخدامات ــ مثل استصلاح الأراضي والتنقيب عن النفط. ولن تكفي في هذا الصدد كميات الرمال التي تبدو لا نهائية في صحراء موهافي والصحراء الكبرى. فحبيبات الرمال الصحراوية استدارت بفعل الرياح مع الوقت ولم يعد من الممكن أن تلتصق معا، وهي خاصية أساسية من خواص الرمال المستخدمة في أعمال البناء. وتمثل صناعة الأسمنت أكبر مستهلك للرمل والحصى. فحسب تقديرات المسح الجيولوجي في الولايات المتحدة USGS، استهلكت صناعة الخرسانة نحو 29 مليون طن متري في عام 2012، بارتفاع حاد عن الاستهلاك الذي بلغ 11 مليار طن متري في عام 1994. مركز تقديرات الرمال في الرياض. وتشير بيانات المسح إلى زيادة إنتاج الأسمنت على مستوى العالم بمقدار ثلاثة أضعاف من 1.

مركز تقديرات الرمال ويجرفون التربة

تتباين تقديرات اقتصاد الظل، أو الاقتصاد غير الرسمي في الدول العربية. ففي مصر يقدر بعض الخبراء هذه النسبة عند 40 في المئة وهي مرشحة للارتفاع، وفي المغرب يشغل هذا القطاع حوالى 30 في المئة من الأيدي العاملة، وفي سورية ما قبل الأحداث كان ربع القوى العاملة غير منظم ويعمل في الظل. مركز شرطة الرمال يُنهي خلافاً مالياً بقيمة 120 ألف دولار. وحتى في الدول الصغيرة مثل الأردن يفاجأ المراقب بارتفاع هذه النسبة إلى ما يزيد على 20 في المئة. فما هو السبب وما هي السياسات التي يمكن اتباعها لإدماج فئات عريضة من المجتمع في الدورة الاقتصادية الاعتيادية؟ تختلف أسباب اتساع الاقتصاد غير المنظم وفقاً لاختلاف الدول، ففي بعض الدول ينضم العاملون والمنشآت المتناهية الصغر إلى القطاع غير الرسمي هرباً من الإجراءات المعقدة كما في مصر، أو تجنباً للضرائب كما في الأردن، أو هرباً من اليد الثقيلة للدولة كما كانت عليه الحال في سورية. والقاسم المشترك بين من يفضلون الخروج من دائرة التنظيم الرسمي هو عدم وجود حوافز كافية لهم كي يكونوا جزءاً من منظومة الإنتاج، فالدول تفرض عليهم ضرائب وخوات، وهم في المقابل يقدرون أن الخدمات التي يتلقونها من الدول لا تعادل العبء المالي الذي يترتب عليهم لقاء ذلك، وعليه فإنهم يفضلون العيش في عوالمهم الخاصة بعيداً من أعين الدولة وإجراءاتها غير المبررة في كثير من الأحيان.

المقال ليس جديداً أن نقول إنه يوجد فرق كبير بين القدرة التكنولوجية والقدرة الاقتصادية فليس كل ما يمكن انتاجه تكنولوجياً يمكن انتاجه اقتصادياً. وجود الرغبة والقدرة على دفع الثمن (القوة الشرائية) هي التي تعطي السلعة صفتها الاقتصادية. كمثال: بإمكان شركات صناعة السيارات تكنولوجياً ان تنتج الآن ملايين السيارات الكهربائية لكن تكاليفها العالية (عدم قدرة المشترين تحمل ثمنها وتكاليف تشغيلها) تجعلها غير اقتصادية. لكن لو استطاعت الشركات أن تنتج السيارات الكهربائية بتكاليف انتاج وتشغيل السيارات التي تستخدم البنزين فستتحوّل السيارات الكهربائية من مجرد سلعة يمكن انتاجها تكنولوجياً (notional supply) الى سلعة اقتصادية يتم تداولها في الأسواق (effective supply). مركز تقديرات الرمال 450 م 2. كذلك بالنسبة لكمية البترول الكلية oil in place الموجودة في باطن الأرض ليست العبرة بالقدرة التكنولوجية على انتاجها بل العبرة بالرغبة والقدرة الشرائية على دفع ثمنها. لقد قرأت قبل 25 سنة عدة مراجع (منها كتاب للبروفيسور Odell) تقول ان تقديرات البترول الكلية الموجودة في كوكب الأرض قد تتجاوز ال 18 تريليون برميل (أي عشرة أضعاف الاحتياطيات المعلنة الآن) لكن رغم انه من الناحية التكنولوجية يمكن نظريا استخراج نسبة كبيرة منها الاّ أنه اقتصاديا لا يمكن استخراج نفس النسبة في ظل التكنولوجيا المتاحة للبشر والأسعار السائدة.

وفي هذا الاطار قال حمد بن محمد السيفي مدير إدارة البيئة والشؤون المناخية بمحافظة جنوب الشرقية: هناك خطة تنموية تستهدف المحمية وتهدف إلى إبراز دورها الاستراتيجي من خلال تشديد الرقابة وتسوير المحمية بالكامل، وقد أعلن وزير البيئة والشؤون المناخية عن إنشاء حديقة وطنية داخل المحمية وتم طرح المناقصة لإنشاء قاعات عرض ومركز لإكثار النباتات وبعض المطاعم والمقاهي، وركن لبيع المشغولات اليومية التي يتم انتاجها من قبل السكان الأصليين للمحمية من خامات الطبيعة كما سيتم جلب بعض الحيوانات العمانية البرية للعيش في المحمية. ويزور محمية السليل الألاف سنويا معظمهم من طلاب المدارس والباحثين والمهتمين. وأوضح حمد السيفي أن لهذه المحميات دورا كبيرا ومردودا إيجابيا لما تقدمه من خدمات بيئية متنوعة ومتعددة منها الحفاظ على التنوع الحيوي لكوكب الأرض والحفاظ على الحيوانات البرية المختلفة ومنع تدهور الموارد الطبيعية إلى جانب تحسين وتعديل المناخ العام فضلا عن التشجيع على السياحة البيئية.