masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من اهم اعمال الفنان محمود سعيد – المحيط

Wednesday, 10-Jul-24 21:19:02 UTC

هذه المقالة عن محمود سعيد الفنان التشكيلي المصري. لرؤية صفحة توضيحية بمقالات ذات عناوين مشابهة، انظر محمود سعيد (توضيح). محمود سعيد الفنان التشكيلي محمود سعيد الميلاد 8 أبريل 1897 الإسكندرية، مصر الوفاة 8 أبريل 1964 الإسكندرية، مصر التعليم ليسانس حقوق. المهنة فنان تشكيلي الجنسية مصري بورتريه شخصي بريشة محمود سعيد محمود سعيد (و. من اشهر اعمال الفنان محمود سعيد. 8 أبريل 1897 - ت. 8 أبريل 1964)، هو فنان تشكيلي مصري ويعد من أوائل مؤسسي المدرسة المصرية الحديثة في الفنون التشكيلية. وهو من أكثر الفنانين المصريين الذين كتبت عنهم دراسات عن حياته وأعماله. [1]........................................................................................................................................................................ دراسته [ تحرير | عدل المصدر] في عام 1919 حصل علي ليسانس الحقوق الفرنسية [1] ، ووافق والده - محمد باشا سعيد رئيس وزراء مصر السابق [2] - على سفره إلى باريس لاستكمال دراسته العليا للقانون فاغتنم هذه الفرصة حيث التحق بالقسم الحر بأكاديمية جراند شومبير لمدة عام ثم أكاديمية جوليان ، وانشغل بتأمل ومشاهدة الثروات الفنية في متاحف باريس ومعارضها وبالقراءة حول تاريخ الفن في كل من إيطاليا وفرنسا وبريطانيا [3].

  1. من اهم اعمال الفنان محمود سعيد
  2. الفنان محمود سعيد
  3. الفنان التشكيلي محمود سعيد
  4. من اشهر اعمال الفنان محمود سعيد

من اهم اعمال الفنان محمود سعيد

ومن الفروقات الأخرى بين اللوحتين النهائية والأولية أن محمود سعيد اختار في اللوحة النهائية تحريك "الفلوكة" (المركب) التي يبحر به رجلان إلى وسط اللوحة مقارنة باللوحة الأولوية حيث تبرز في صدر اللوحة النهائية. ويتلاقى اللون الأزرق لجلابية الرجلين مع ألوان السماء وانعكاسه في مياه النيل، وأيضاً في الصخور المتناثرة، وهو ما يرمز إلى تضاريس المياه النيل الضحلة في محيط أسوان، وهاتان اللوحتان كانتا ضمن مقتنيات نادية محمود سعيد ود. حسن الخادم (القيمة التقديرية: 250, 000 — 300, 000 دولار أمريكي). ولاشك أن لوحة البورتريه الذاتية الفريدة المعنونة «تأمُّل النفس» والمعروضة في مزاد كريستيز المرتقب هي واحدة من أكثر اللوحات الذاتية اللافتة لمحمود سعيد من بين لوحات البورتريه الذاتية الأخرى له التي يُعتقد أنها ثمانية أو تسعة، أربعة أو خمسة منها في شكل رسومات. شاهد أبرز 5 لوحات لـ محمود سعيد بيعت بأرقام خرافية فى مزادات عالمية - اليوم السابع. وكما يشير عنوان اللوحة فإن محمود سعيد يتأمل في نفسه وهو في سنّ 33 عاماً في عام 1930، كاشفاً عن مكنون ذاته في هذا البورتريه الذي يبدو فيه واثقاً من نفسه ومعتداً بنفسه. وينصبّ اهتمام محمود سعيد في هذه اللوحة على إبراز تعابير وجهه، بخاصة العينان الداكنتان المحاطتان بحاجبين كثيفين يتسمّر أمامهما من يشاهد اللوحة.

الفنان محمود سعيد

لوحة ذات الأساور الزرقاء. لوحة نادية ذات الرداء الأبيض. لوحة الصلاة. لوحة في المرقص. لوحة الدير بلبنان قرب رمانة. لوحة ضاحية باستكهولم. ​​​​​​​

الفنان التشكيلي محمود سعيد

وتتسم هذه اللوحة بحركات الريشة التعبيرية وألوان كثيفة، وتبرز هذه اللوحة الاستثنائية شغفه بالألوان وكيف أنها تبعث النور من خلال تبايُن الألوان، وعلى سبيل المثال باستخدام لون اللايم الأخضر لإبراز الملابس الخضراء الداكنة للأشخاص على يسار اللوحة، أو اللون الأزرق الساطع لنحت الرجل الجالس في مقدمة اللوحة بجلابية باللون الأزرق الداكن. وهذه اللوحة شاهدٌ على تجارب محمود سعيد في التقاط اللحظات العابرة في حياتنا اليومية، وفي هذه اللوحة على وجه التحديد في تجسيد شعيرة ذبح الأضحية في عيد الأضحى (القيمة التقديرية: 20, 000 — 25, 000 دولار أمريكي). الفنان محمود سعيد. وحسب البيان الصحفي، يتألف معرض أعمال محمود سعيد الاستعادي من 14 لوحة من ضمن مقتنيات تسعة مقتنين مختلفين، وستُعرض الأعمال خلال الفترة من 15 إلى 19 مارس 2017 بالتزامن مع أسبوع مزادات كريستيز بدبي، وشوهِد بعض تلك الأعمال خلال مزادات كريستيز التي عُقدت في الفترة من أكتوبر 2007 حتى مارس 2016 عندما احتفلت كريستيز بمرور عشرة أعوام على انطلاق مزاداتها في دبي. كما أن أحد الأعمال هو لوحة تم اكتشافها مؤخراً لبورتريه بعنوان "فلاحة" رسمت عام 1951 وعرفت في السابق من خلال صورة قديمة بالأبيض والأسود.

من اشهر اعمال الفنان محمود سعيد

تحل اليوم ذكرى ميلاد ووفاة الرسام الكبير محمود سعيد فقد ولد وتوفى فى نفس اليوم وهي مفارقة لا تتكرر كثيرًا، ويعد الفنان التشكيلى الراحل من أوائل مؤسسى المدرسة المصرية الحديثة في الفنون التشكيلية، وهو من أكثر الفنانين المصريين الذين كتبت عنهم دراسات عن حياته وأعماله. من اهم اعمال الفنان محمود سعيد. ونشأ محمود سعيد ابنا لعائلة عريقة ثرية تسكن بالقرب من مسجد سيدي أبي العباس المرسي، وفي عام 1919 حصل علي ليسانس الحقوق الفرنسية، ووافق والده محمد سعيد باشا رئيس وزراء مصر الأسبق على سفره إلى باريس لاستكمال دراسته العليا للقانون فاغتنم هذه الفرصة حيث التحق بالقسم الحر بأكاديمية جراند شومبير لمدة عام ثم أكاديمية جوليان، وانشغل بتأمل ومشاهدة الثروات الفنية في متاحف باريس ومعارضها وبالقراءة حول تاريخ الفن في كل من إيطاليا وفرنسا وبريطانيا. وظل محمود سعيد يمارس هوايته الفنية على الرغم من التحاقه بسلك النيابة وتعيينه بمدينة المنصورة بالمحاكم المختلطة، ثم ترقى في سلك القضاء حتى وصل إلى درجة مستشار، وطلب الإحالة إلى المعاش وهو في سن الخمسين. تأثر تأثرًا كبيرًا بالحياة المصرية والشخصية المصرية والفن المصري بكل أنواعه، وكان لثقافته الغربية وحياته فى الغرب ووراثته التاريخية للفرعونية والفن الإسلامى والعربى ومعايشته للحاضر المصرى المعاصر أثر كبير على فنه.

يمثل التناقض الواضح بين بورتريهات سعيد ورسوماته العارية ازدواجية فنية في أعماله تثير الدهشة. فعلى سطح دارة العائلة، رسم سعيد أفراداً من النخبة الإسكندرانية المتعددة الجنسيات بملابس فاخرة غربية ووضعيات مرهفة. وفي مُحترف كان يتقاسمه مع الرسام اليوناني ـ الإسكندراني أرستومينس أنجلوبولوس في وسط حي الرملة، رسم أجساداً عارية مثيرة على أغطية الأسرّة، أو أمام مناظر طبيعية متخيّلة. تتسم أولئك النساء العاريات المثيرات ببشرات داكنة أقرب إلى صورة الفلاحة المصرية التي شكلت رمزاً تكرر استخدامه مراراً في الثقافة البصرية المصرية المعاصرة. وبالتالي، يشدد سعيد على هويته الوطنية ويقمعها بشكل تعاقبي، معبراً بذلك عن التفاعل المعقد بين قوى الاستعمار والقوى الوطنية. يشدّ استخدامه الحسّي للألوان وضربات الفرشاة والأجساد الأنثوية، المشاهد نحو ثقافة بصرية مشتركة في بلدان البحر الأبيض المتوسط، تشمل حدود مصر الجغرافية وتتعداها. بالرغم أن سعيد كان يرسم لمتعته الشخصية بشكل أساسي، نما الجمهور في تقدير أعماله في سنواته الأخيرة. محمود سعيد. كما أن الفنانين المنتسبين إلى الحركة السريالية المصرية تبنوا سعيداً كأحد أعضائها الشرفيين وأدرجوا بعضاً من أعماله في عدد من معارضهم، حتى أنهم اختاروا أحد أشهر أعماله "المرأة ذات الجدائل الذهبية" لتكون لوحة الغلاف لكاتالوج أول معرض لهم في 1940.