7 – فقد الشهية: يشعر المريض مع العلاج الكيماوي بفقد حاد للشهية ، يتبعه فقد شديد للوزن ، وذلك نتيجة تأثير العلاج الكيماوي على عملية الآيض ، وتزول هذه المشكلة بعد فترة من بدء العلاج ، ومن المهم أن يحافظ المريض على تناول كمية مقبولة من الطعام الصحي ، مع شرب الكثير من السوائل. الفرق بين العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي | المرسال. 8 – الأظافر والجلد: يؤثر العلاج الكيماوي على الجلد والأظافر ، حيث تصبح الأظافر متكسرة وهشة للغاية ، كما يتعرض الجلد للجفاف ويصبح أكثر حساسية لضوء الشمس ، ولذلك يجب على المريض تناول كميات كبيرة من الماء ، واستخدام واقيات الشمس التي يسمح الطبيب بها ، مع عدم التعرض لأشعة الشمس الضارة. 9 – الكآبة: يتطور الشعور بالحزن والإكتئاب مع العلاج الكيماوي تدريجيآ ، وذلك نتيجة معاناة المريض من التعب والإجهاد ، بالإضافة إلى أضرار العلاج الاخرى ، والتي تؤثر بالتأكيد على الحالة النفسية للمريض. 10 – ضعف الشهوة الجنسية: يلحظ المريض إنخفاض الشهوة الجنسية لديه مع العلاج الكيماوي ، كما يؤثر العلاج الكيماوي على الحيوانات المنوية التبويض عند المرأة ، لكن يؤكد الأطباء أن هذه المشكلة تزول بمجرد توقف العلاج.
– ويمكن حقن العلاج الكيميائي بصورة مباشرة في الورم ، وهذا يتوقف على موقع وجود الورم ، وعند خضوع المريض لجراحة إزالة الأورام يمكن أن يتم زرع أقراص بطيئة الذوبان يمكنها إطلاق العلاج الكيميائي ببطئ. – يتم استخدام كريمات العلاج الكيميائي لعلاج بعض أنواع سرطان الجلد. الاحتلال يقتل 3 فلسطينيين في الضفة والقدس. – قد يتم استخدام العلاج الكيميائي لجزء محدد من الجسم ، باستخدام العلاج الموضعي كاستخدامه بصورة مباشرة في البطن أو الصدر ، أوالجهاز العصبي المركزي ، أو المثانة. ويتم استخدام العلاج الكيميائي وفقاً للطريقة التي تناسب المريض ، فاستخدام الحبوب والكريمات يمكن استخدامها منزلياً ، بينما تحتاج الإجراءات الأخرى لمركز متخصص لعلاج السرطان ، ويتم من خلاله تحديد جدول للجرعات التي يتلقاها المريض والأوقات المناسبة له.
5 – الاستعداد للعدوى: يعمل العلاج الكيماوي على قتل الخلايا السرطانية ، ويقتل معها كرات الدم البيضاء ، وكرات الدم البيضاء هي المكون الأساسي لجهاز المناعة ، ومع قتل كرات الدم البيضاء يضعف عمل جهاز المناعة ، وبالتالي يصبح المريض بعد إنتهاء كل جلسة من جلسات العلاج الكيماوي معرض للإصابة بالعدوى ، وقد يتعرض المريض للحمى ، ويصبح إحتمال الإصابة أكبر بعد إنتهاء جلسة العلاج ولمدة أسبوع كامل ، لذلك يجب على المريض غسل يديه باستمرار ، وتجنب كافة العوامل التي يمكن ان تنقل له العدوى بسهولة. 6 – سيولة الدم والانيميا: مع البدء في العلاج الكيماوي يصبح لدى المرض قلة في عدد الصفائح الدموية ، وهو ما يعني أن المريض يصبح لديه نسبة كبيرة من سيولة الدم ، فيتعرض المرض للنزيف من اللثة ، أو الأنف ، وفي حالة تعرضه لجرح سينزف كثيرآ حتى لو كان الجرح بسيط ، وبالتالي يجب أن ينتبه المريض من أن يتعرض للإصابة بأي جرح ، وفي حالة النزف من الأنف أو الفم يجب مراجعة الطبيب المعالج لعمل ما يراه مناسبآ. أما بالنسبة للأنيميا فيتعرض بعض المرض نتيجة العلاج الكيماوي لفقر الدم ، وذلك نتيجة إنخفاض كرات الدم البيضاء ، والذي يتبعها إنخفاض في كرات الدم الحمراء ، وفي حالة التعرض لفقر الدم يمنح الطبيب المريض بعض المكملات الغذائية التي تساعده على تجاوز هذه المشكلة.