05:25 م الأربعاء 16 مارس 2022 كتبت - هدى عبد الناصر: أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الكلى أحد أهم الأعضاء الحيوية الموجودة في جسم الإنسان، مشيرًا إلى أن زلال البول من الأعراض التي تدل على إصابتها بالأمراض. اقرأ أيضًا: حسام موافي يحذر من رائحة الفم الكريهة: تنذر بمرض خطير وقال موافي خلال برنامجه "ربي زدني علمًا"، المذاع على قناة صدى البلد، إن كل كلى على حدة تحتوي على مليون مصفاة طبيعية، تساهم بدورها في تنقية الجسم، بما في ذلك الدم، من الأملاح والمعادن والسموم عن طريق عملية التبول. قد يهمك: حسام موافي يحذر: صعوبة التبول تكشف عن مرض خطير وأوضح أستاذ طب الحالات الحرجة أن حدوث خلل في إحدى المصافي في الكليتين يؤدي إلى خروج جزء من البروتينات من الدم، مما يتسبب في ظهور زلال في البول. كيف يمكن أن نعالج نسبة قصور الكلى وبوظائفها حتى تعود للوضع الطبيعي؟ | مقالات طبية | موقع طبيبك. قد يهمك أيضًا: حسام موافي يكشف أسباب احتباس البول.. متى يستدعي الجراحة؟ واختتم حديثه بالتشديد على ضرورة زيارة الطبيب المختص عند اكتشاف زلال البول، لإجراء الفحوصات والتحاليل، لتحديد المرض الكلوي المنذر به.
يمكن أن تكون مضادات الالتهاب اللاستيرويدية خطيرة إذا كنت تعاني من قصور في وظائف الكلى. لا تتناول عقار ايبوبروفين أو نابروكسين إذا كان لديك بالفعل حالة مرضية في الكلى، إلا إذا أوصى الطبيب بذلك. [١٤] 5 استشر طبيبك عن المضادات الحيوية. يجب تناول المضادات الحيوية إذا كنت تعاني أي نوع من التهابات المسالك البولية. قد تتسبب حصوات الكلى في رجوع البول الراكد مرة أخرى إلى الكلى، والذي يسبب بدوره نمو البكتيريا ويمكن أن يؤدي إلى الالتهاب. علاج قصور الكلى الصناعيه. إذا كانت الحالة كذلك، فإن طبيبك سوف يصف لك مضادًا حيويًا. [١٥] المضادات الحيوية المستخدمة في هذا النوع من الالتهابات هي: ميثوبريم، نتروفورانتوين، سيبروفلوكساسين، سيفالكسين. في الالتهابات الخفيفة إلى المعتدلة، يجب أن يتم علاج الرجال لمدة 10 أيام، في حين يجب أن يتم علاج النساء لمدة ثلاثة أيام. تناوَل دائمًا جرعة المضادات الحيوية الموصوفة لك بالكامل، حتى إذا بدأت تشعر بالتحسن واختفت الأعراض. 6 تجنَّب فيتامين سي. فيتامين سي مفيد لجسم الإنسان بشكل عام. لا سيّما عندما يتعلق الأمر بالتئام الجروح وتكوين العظام. ومع ذلك، يتم تحويل الفائض من فيتامين سي إلى أوكسالات في الكلى.
يعتمد الطبيب على تشخيص قصور أداء الكلى بوجود فحص وظائف الكلى قديم، فيساعد وجود فحوصات سابقة مرجعة على تحديد إذا ما كان ضعف أداء الكلى جديد (قصور حاد) أم مشكلة قديمة (مرض الكلى المزمن). قد يقوم الطبيب بإجراء فحوصات إضافية تساعد في معرفة سبب قصور الكلى، ومنها ما يلي: تحليل البول Urinalysis: وهو فحص مفيد يساعد في تشخيص مختلف مشاكل الكلى وهو الأكثر فائدة في الكشف عن التهابات الكلى البكتيرية أو المناعية. فحوصات البول للزلال Urine Spot Protein: وهو فحوصات تكشف عن وجود زلال البول، ويساعد في تشخيص تاثر الكلى بالأمراض المسببة له (كالسكري). خزعة الكلى Kidney Biopsy: وهو فحص يتم إجرائه في حال اشتباه وجود التهاب مناعي يصيب الكلى، فيتم أخذ عينة من الكلى وإرسالها إلى المختبر ليتم تقييم المرض تحت المجهر، وتشخيص نوع المرض المناعي المؤثر على الكلى. علاج قصور الكلى الصناعية يؤدي. فحوصات البول للأملاح Urine Spot Sodium: وهو فحص البول يساعد في الكشف عن نسب الأملاح الواصلة إلى البول، فتساعد في تقييم الكشف عن مشاكل نقص تروية الكلى. صورة الكلى بالسنوار Renal Ultrasound: وهي صورة للكلى والمسالك البولية التي تكشف عن مشاكل انسداد مجرى البول.
قصور الكلى المزمن: وهو الفقدان التدريجي لوظيفة الكُلى، يتطور هذا المرض ببطء، وتكون أعراضه قليلة جدًا في مراحله المبكرة. تشمل أسبابه الأكثر شيوعًا: ارتفاع ضغط الدم. التهاب كبيبات الكلى المزمن (تلف الكلى). ارتفاع نسبة السكر في الدم (مرض السكري). مرض تكيس الكلى. انسداد المسالك البولية. عدوى الكلى. أعراض قصور وظائف الكلى يمكن أن تختلف الأعراض بناءً على درجة القصور الكلوي، ومدى سرعة تفاقمه، وما الذي يسببه. القصور الكلوي الحاد: تشمل أعراضه: تورم اليدين والقدمين والوجه (وذمة). النزيف الداخلي. الارتباك. النوبات. غيبوبة. اختبارات الدم والبول غير الطبيعية. القصور الكلوي المزمن: قد لا يعاني المريض من أي أعراض حتى تنخفض وظائف الكلى إلى 20% أو أقل. في تلك المرحلة، قد تظهر هذه العلامات: اختبارات الدم والبول غير الطبيعية. ضغط دم مرتفع. فقدان الوزن دون سبب. انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء (فقر الدم). غثيان. تقيؤ. طعم معدني في الفم. فقدان الشهية. ضيق في التنفس. آلام في الصدر. خدر ووخز. ارتباك. سهولة الإصابة بكدمات. إعياء. صداع. تشنجات عضلية. قصور الكلى الحاد: ما هو؟ ما أسبابه؟ وكيف تكشف وجوده؟ | الموقع الطبي ابن سينا. ضعف العظام حتى تنكسر بسهولة. تحول لون الجلد للأصفر والبني. تورم اليدين والقدمين والوجه (وذمة).
هشاشة العظام المؤدي للكسور نظرًا للقصور في تقوية العظام. الأنيميا وفقر الدم القويّ لأن الكلى عاجزة عن إنتاج الدم. تضرر الجهاز العصبيّ ونوبات سيئة من تقلبات الشخصية. احتمالية التعرض للضعف الجنسيّ وانخفاض الرغبة. تضرر الجهاز المناعيّ للشخص وتعرضه للعدوى. مشاكل الحمل ومضاعفاته التي تصل إلى فقدان الجنين أو الولادة المبتسرة. فحوصات مشاكل الكلى يمكن الكشف على مشاكل القصور الكلويّ من خلال عِدة إجراءات يختار الطبيب الأنسب من بينها على غرار الفحص الدمويّ التي يقيس مَدى تلوث الدماء بالفضلات أو العناصر الغذائية التي لا يُفترض أن تزيد نسبتها عن درجة مُعينة مثل الكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم. كما يمكن لعينة البول أن تُظهر نسبة البروتين الغير معتادة في حالات الكلى الطبيعية، وفي حالات الاشتباه بأية أورام أو إصابات مادية فإن التصوير بالموجات الصوتية أو المقطعيّ يُظهر تلك المشاكل في حال تواجدها. كما أن بعض الأطباء يلجأون إلى أخذ خُزعة (عينة) من نسيج الكلى عن طريق إبرة، وهذا للتأكد من كونها تَعمل بكفاءة أم لا والذي يمكن أن يتم إجراؤه في المعملِ. علاج الكلى بالأعشاب - ويب طب. ماهو علاج القصور الكلوي الحاد أيًا يكن نوع الفشل الكلويّ فـلدى قصور كلوي حاد علاج ، ولدى القصور الكلوي المزمن أساليبًا لتخفيف مشاكله وأعراضه وتأثيراته على المريض، وهذا يعتمد على المرحلة التي وصل إليها فشل الكلى في أداء وظيفتها بصورة طبيعية.
ويضيف: من الحالات المزمنة الأخرى، الفشل الكلوي، اعتلال الكلية السكري، والمتلازمات الكلوية والعديد من أمراض الروماتيزم التي تؤثر في وظائف الكلى، ومضاعفات مشاكل وظائف الكلى مثل ارتفاع ضغط الدم وانخفاض تعداد الدم (الأنيميا). يبين أوغلو أن أورام الكلى تعد من أكثر السرطانات فتكاً بالجسم، وتنقسم عادة إلى فئتين: الأولى التي تنشأ من الجزء اللحمي من الكلى (الحمة)، والثانية التي تنشأ من مصفوفة الأنابيب التي تحمل البول الذي تنتجه خلايا الكلى إلى المثانة (نظام التجميع)، وينصح الخبراء بتأكيد معالجة هذه الأورام عند اكتشافها في المراحل المبكرة، خاصة أنها من الحالات التي يمكن السيطرة عليها بنجاح من دون المساس بمدى أو نوعية حياة المرضى. ويوضح أوغلو أن الكلى من الأعضاء التي تحتاج إلى الاهتمام، وهناك بعض الأشخاص تزيد لديهم فرصة الإصابة بمشكلات الكلى، مثل: الأشخاص الذين يعانون التهابات متكررة في المسالك البولية وخاصة الأطفال، ومرضى الحصيات، وارتفاع ضغط الدم غير المنضبط، والذين لا يتناولون كمية كافية من الماء يومياً، فهؤلاء يتعرضون لخطر كبير، إضافة إلى المصابين بداء السكري، لأنه يتسبب في أضرار جسيمة لخلايا الكلى ويؤدي إلى فشل كلوي، والمدخنين وهم المجموعة الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الكلى.