تباين الأشكال: ويتم تحقيقه من خلال إدخال أشكال عديدة إلى اللوحة، كالدوائر والمستطيلات. تباين المسافات: كأبعاد العناصر في اللوحة عن بعضها البعض والمسافات بينها. التركيز يتحقق التركيز (بالإنجليزية: Emphasis) عندما يقوم الفنان برسم جزء من اللوحة ليكون جاذبًا للاهتمام، ولانتباه المشاهد، بحيث يتم التركيز عليه، [٢] حيث يساهم التوازن في خلق حسٍ بالأهمية لهذا الجزء، ويتم استخدامه عادةً لإيصال رسالة معينة. [٤] الحركة تُعرف الحركة (بالإنجليزية: Movement) بأنّها نتاجٌ لاستعمال عناصر الفن، فهي المسؤولة عن تحريك عين المشاهد حول الصورة وداخلها، ويمكن خلق الإحساس بالحركة بشكلٍ حقيقي أو ضمني، من خلال الآتية: [١] استخدام الخطوط المائلة أو المنحنية. بواسطة الحواف. رسم اسس التصميم في الرسمية. وهم المساحات. التكرار. النمط يعرف النمط (بالإنجليزية: Pattern) بأنّه التكرار المنتظم لواحدٍ من العناصر الفنية، أو لمجموعةٍ منها، ويمكن تحويل أي شيء إلى نمط عن طريق التكرار، ومن أهم الأمثلة على الأنماط الكلاسيكية: [١] النمط الحلزوني. نمط الشبكة. نمط النسيج. الإيقاع يشبه الإيقاع (بالإنجليزية: Rhythm) النمط، حيث يمكن الحصول عليه بواسطة الحركة، عن طريق تكرار عناصر الفن، وعلى الرغم من أهمية التنظيم في الإيقاع، إلّا أنّه لا داعي للحرص على الوحدة بين العناصر عند تطبيقه.
اقرأ أيضاً أجمل المسجات كيفية تعلم الرسم التوازن ُيعبّر التوازن (بالإنجليزية: Balance) عن الوزن المرئي للعناصر المكوّنة للعمل الفني، حيث يعدّ التوازن مسؤولًا عن الشعور بالراحة والاستقرار في اللوحة، أمّا غياب التوازن فقد يؤدي إلى الشعور بعدم الراحة، ويمكن تحقيق التوازن بثلاث طرق، وهي: [١] التماثل: حيث يكون جانبا العمل متماثلين كانعكاس المرآة. عدم التماثل: يبقى التكوين متوازنًا في هذه الحالة، لكن يتم استخدام التباين ليساعد على الحفاظ على التوازن. التماثل الشعاعي: حيث يتوفّر التوازن من خلال تجمّع العناصر حول نقطةٍ مركزية. رسم اسس التصميم في . التباين يعرف التباين (بالإنجليزية: Contrast) بأنّه التفاوت والاختلاف بين عناصر الفن في التركيب لتحقيق التركيز ليصبح العمل الفني مثيرًا للاهتمام، [٢] وتوجد العديد من أنواع التباين الّتي يمكن استخدامها في الفن التشكيلي، وتشمل الآتي: [٣] تباين الملمس: ويتم تحقيقه من خلال التنويع بين الملمس الناعم والخشن في اللوحة. تباين اللون: ويكون ذلك من خلال استخدام الألوان الفاتحة والداكنة، أو الألوان المُشبعة والباهتة. تباين التفاصيل: من خلال التباين بين المناطق المليئة بالتفاصيل في اللوحة، والمناطق البسيطة.
الطباعة: هناك العديد من الخيارات التي يستخدمها الرسامون والمصممين للتعبير عن المشاعر والمشاعر والمعاني داخل التصميم أو اللوحة، وهناك تداخل بين العديد من العناصر التي تعزز دور الطباعة ومنها: الحجم واللون والتباعد، لا يمكن التغاضي عن هذه العناصر عند الطباعة لوحة أو تصميم. تعلم كيف ترسم خداع بصري خطوه بخطوه أسس تصميم - YouTube. الملمس: يعتبر اللمس أو الإدراك عنصرًا مهمًا في التصميم حيث أن الملمس ينقل المعنى الذي يتوقعه المصمم من المشاعر مثل الفرح أو الحزن أو الحنين أو الحنين إلى الماضي أو الشعور بالحب أو الغموض، في حين أنه من الصعب حقًا الشعور باللمس ثنائي الأبعاد التصميمات، والمصممين مبدعون في اقتراح المشاهد والتأثير عليه بصريًا، وهناك نفس الانطباعات عن الزخارف. الحجم: تعتبر نسبة العرض إلى الارتفاع مهمة جدًا في عالم التصميم والرسم، فكل ما عليك فعله هو تخيل أن جميع الأشكال من حولك في حجم واحد، وكيف تصبح مملة وباهتة، في حين أن الاتساق وعدم المساواة في الأحجام تجعلك تشعر يبتهج ويعبر عن الأفكار ويفسرها ويحللها بشكل مثالي. الفراغ: الفراغ أو الفراغ داخل اللوحة له آثاره الخاصة التي لا يمكن التغاضي عنها. يمكن أن تحمل اللوحة أو التصميم عالمًا هائلاً من الفراغ إلا عند نقطة واحدة أو بقعة من اللون أو اقتراح يؤدي إلى معنى أفضل من ملء اللوحة أو التصميم بالعديد من الأشياء التي يمكن الاستغناء عنها، وتلعب الخلفية دورًا مهمًا دور في تحديد استراتيجية التصميم أو الرسم، مما يشير إلى العمق في المعنى الذي يحمل التصميم رسالته، ومن خلال العلاقة بين المساحات الإيجابية والسلبية داخل اللوحة، يمكن أن يكون المعنى المقصود فعالًا وفعالًا يتم توصيله بنجاح.