masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لكل بداية نهاية

Monday, 29-Jul-24 15:46:23 UTC

هناك طاقة للكلمات جبارة تخيل أنك تجلس بجانب زميلك في العمل وتعملون على مشروع ما، لكن لكل منكما نموذج مختلف، تعملان نفس عدد الساعات وفي نفس الظروف تقريبًا، وعندما انتهيت نظرت لمشروعه وقلت كيف هو بتلك الدقة والحرافية؟ لكنني أيضا تعبت وعملت قصاري جهدي لعلي أفوز بالمركز الأول، أما هو فنظر لمشروعه الذي كنت تنظر له أنت أيضًا وقال يالي من غبي ومهما فعلت سأكون الخاسر ذلك النموذج لن يبهر أحد.. بداية النهاية - الطير الأبابيل. ربما أنت لن تحصل على المركز الأول لكنك ستحصل بكل تأكيد على أحد المراكز لأنك ستقف تقدم مشروعك بكل تفاؤل وثقة، أما زميلك ربما يفقد النطق وأيضًا وظيفته. (الكلام الذي تقوله لنفسك يجعل منك شخص ذو قيمة حقيقية، لأنك أعطيت لذاتك تلك القيمة) تعامل في النهاية مع أي شيء على إنه تجربة جديدة وستستمتع بها مهما كان شكل مسارها. لتنظروا للكتب المقترحة في النهاية كالعادة دمتم بخير.. أمنية محمد بدر

لكل نهاية بداية

احضرت معي كالعادة كعكة الليمون خاصتي و قارورة ماء صغيرة و وضعتهما على المكتب.. اتجهت بعدها لهاتفي احمله لاطبع رسالة لجيمين لن يقرأها اعلم.. Melody: اشتقت اليك كثيرا، ليتني اعلم اين انتَ الآن لكنت اتيت اليك، كن بخير ارجوك♥ Jimin: أنا بالفعل كذلك تجمدت بمكاني انظم نفسي، هو.. هو ذاك الروبوت صحيح.. Jimin: ميلودي اين انتِ؟ Melody: هنا! لكل بداية في الدنيا نهاية (1) - هكذا علمتني الحياة - علي بن عبد الخالق القرني - طريق الإسلام. Jimin: اشتقت لك أيضا، ثلاثة أشهر مدة طويلة. لو تعلمين كيف كنت اشعر.. يارجل لحظة هل هو جيمين جيمين، اعني جيمين الحقيقي ،هل اِستعاد هاتفه؟ Melody: هل انتَ جيمين الحقيقي؟ Jimin: أجل:):) Melody: تمزح!! Jimin: لا ابدا

لكلّ بداية نهاية

أما على المستوى العلمي فنجد الفذ ستيفن هوكينغ الذي شغل أعلى منصب في الرياضيات ولقب بكرسي الرياضيات، وكان هوكينغ مقعدا لايمشي.. وأما على المستوى الأدبي فمن منا لا يعرف عميد الأدب العربي طه حسين الذي ألف كتبا مميزة وقد كان كفيفا. في حين نجد على مستوى قادة الجيوش القائد البارع موسى بن نصير، فاتح الأندلس وإفريقيا، وهو الذي كان يعاني من العرج. لكل بداية نهاية. إذا فكرت في أغلب إعاقات هؤلاء العظماء ستجدها مؤثرة جدا في صميم أهدافهم، لكن الإعاقة الحقيقية عندنا ليست إعاقة الجسد بل إعاقة الإرادة ، لأن نجاحات هؤلاء أجبرت العالم الحديث على تغيير اسم المعوقين إلى ذوي الاحتياجات الخاصة، ثم ارتقى هذا الاسم بفضل نجاحاتهم إلى"أصحاب القدرات الخاصة". الغاية والخلاصة من كل ما كتبت ومن ذكر هؤلاء الملهمين هو أن كل شيء يهون أمام ما عاناه هؤلاء، وأن لكل نهاية بداية جديدة نشق بها طريقنا نحو القمة وننسى كل ما مضى ونشد الهمة، ثم نسمح لأنفسنا بالتحرر من كل ما يقيدها في ظل التقيد بأوامر الخالق سبحانه والابتعاد عن ما نهانا عنه.

لكل بداية في الدنيا نهاية (1) - هكذا علمتني الحياة - علي بن عبد الخالق القرني - طريق الإسلام

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى

لكل بداية نهاية ! - Yk Corner

على جماهير برشلونة الوفية أن تعلم أن ما يمر به الفريق اليوم يبدو لي طبيعيًا جدًا ، كما أوضحت مرارًا وتكرارًا ، الأمر أكثر من مجرد مسألة إدارة سيئة أو تعاقدات أسوء … مشكلة برشلونة هي نهاية دورة حياة جيل كامل ، جيل استثنائي من اللاعبين بقيادة ميسي نقل البارسا نقلة نوعية عودت جماهير النادي على العيش في جلباب الاستثنائية الذي لا علاقة لها بواقع النادي لا حالياً و لا سابقاً وللتبسيط أكثر ، حتى الأمم الخالدة تاريخياً و الإمبراطوريات العظيمة يبدأ تقهقرها و سبب خرابها من الداخل ، فما بالك بفريق لكرة القدم! مشكلة برشلونة شبيهة بمشكلة معظم الأندية التي ظلت تتشبث بنجوم ماضيها المجيد وغضت الطرف عن عملية الإحلال والتجديد مما دمر آفاق مستقبلها البعيد مثلاً بوسكيتس أكل عليه الدهر وشرب لكن لإنه إبن النادي و صانع أمجاده في حقبته الذهبية حتى مجرد التفكير بإجلاسه في كرسي الاحتياط يعد أمر مستحيل نفس الأمر ينطبق على بيكي ، البا ، روبيرتو … البعض سيرجع الأمر لضعف شخصية المدرب ، وهذا محتمل جدا لكن هل كل المدربين المتعاقبين ضعاف إلى هذا الحد أم أن الشرعية التاريخية لنجوم بهذا الحجم ترجح كفتهم عن أي مدرب كائناً من كان في ظل عجز رئيس النادي بحد ذاته عن مجابهتهم!

بداية النهاية - الطير الأبابيل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] نعم عندما تموت الحكاية لانموت لكن يموت بنا من الاشياء والاحداث والاحساس مايجعلنا نشعر بتوقف الحياة حولنا! !

04/11/2008, 11:58 AM #1 عـضــو معدل تقييم المستوى 0 لكلّ بداية نهاية محمد حسام الدين دويدري وأخيراً... ؛ هاهو "جورج دبليو بوش" يسير خطواته الأخيرة المتثاقلة في ردهات "البيت الأبغض" محاولاً استجماع شتات أعصابه المنهارة؛ بعد أن أدرك أنّ اللحظة التي طالما نسيها قد اقتربت بالفعل؛ وبات عليه أن يودّع كلّ من رافقه رحلته الحمقاء؛ ويجمع ماسرقه من أرض العراق؛ ثمّ يحزم حقائبه المتخمة استعداداً للرحيل؛ تاركاً على بعض صفحات تاريخ العالم بصماتٍ سوداء دامية. ولسوف يخرج من مكتبه "السوداوي" غير مأسوف عليه حاملاً ذكرياته لعنةً تلاحقه أينما حلّ؛ فليس ثمّة ما يفخر به بعد أن تمكّن بجدارة من نشر بذور الكراهية للولايات المتحدة الأمريكية في كل بقاع العالم. فمامن شريف على وجه الأرض إلا ويشعر بالأسى والاشمئزاز لما ألحقه هذا الطاغية بالبشرية من قتل وتدمير وإزهاق لأرواح الأبرياء؛ ولما توّج به إمبراطوريته المزعومة من مظاهر الغطرسة والحماقة الطائشة التي أوصلت العالم إلى مرحلة مثخنة بالمآزق المتكاثرة؛ على الرعم من كل الأصوات العالمية المعارضة لتلك السياسات الحمقاء.