masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

هل يجوز ان تعيش المطلقة في بيت الزوجية مع طليقها أثناء...

Wednesday, 10-Jul-24 23:42:03 UTC

لمزيد من الفائدة في هذه المسألة يمكن الرجوع إلى هذه الفتاوى بالموقع: [ فتاوى نسائية رقم: 138 ، 165 ، 180 ، 199 ، 649 ، 656 ، 733 ، 765 ، 1413 ، 3049 ، 4106 ، 4203]. الثانية: حكم سفر المرأة بغير محرم عند الاضطرار: المرأة التي طلقها زوجها وهي في الغربة وليس معها محرم ، أو ليس هناك محرم يستطيع أن يأتيها ليسافر معها ، فهي معذورة في السفر خاصة أنه لا عائل لها ينفق عليها في غربتها ، وهذا السفر لها ضرورة ، والضرورة تقدر بقدرها ، فتستطيع أن تسافر إلى أهلها وتكمل عدة الطلاق. فالأصل هو عدم جواز سفر المرأة بغير محرم ، وذلك لما رواه البخاري ومسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا يخلوَنّ رجلٌ بامرأةٍ إلاّ مع ذي مَحْرَم ، ولا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم. قام رجلٌ فقال: يا رسولَ الله امرأتي خَرجَت حاجّةً ، واكتَتَبتُ في غزوةِ كذا وكذا ، قال: انطلق فحُجّ مع امرأتِك ". ولفظ " انطلق " يدل على المسارعة في الأمر ، ويُلحظ أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يأذن لهذا الرجل أن يخرج للجهاد في سبيل الله ويترك امرأته تخرج للحج. لماذا شرعت شهور العدة للمطلقة أو الأرملة في الإسلام؟ – لماذا. ولكن الضرورة لابد أن تكون ضرورة معتبرة شرعا ، والحالات التي يجوز للمرأة أن تسافر فيها بغير محرم مثل: 1- أن يموت زوجها في الغربة وليس لها محرم يصحبها لترجع إلى أهلها.

حكم خروج المعتدة إلى العمل

تاريخ النشر: الخميس 9 جمادى الأولى 1431 هـ - 22-4-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 134682 25571 0 427 السؤال رفعت زوجتي دعوى خلع وأصرت بحجة سوء معاملتي فتم الطلاق، ويوم انتهاء العدة تزوجت من شخص كنت أعلم بأنها على علاقة معه، ولا أتكلم بشرفها، وعلمت بعد الطلاق أنها كانت تخرج معه، بل واشترت جهاز البيت معه. حكم خروج المعتدة إلى العمل. هل زواجها سليم شرعا؟ مع العلم بأنني حذرتها من أن العدة هي من حق الزوج. وسؤال ثان: هي تنازلت بموجب الخلع عن مهرها وهو أشياء جهازية هل يحق لي استردادها؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإذا كانت هذه المرأة قد تزوجت بعد انتهاء عدتها فزواجها صحيح إذا استوفى أركان الزواج وشروطه المبينة في الفتوى رقم: 1766. وأما بخصوص ما تنازلت عنه من المهر مقابل الخلع فهو من حقك، قال تعالى: وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ {البقرة: 229}. وننبه إلى أن خروج هذه المرأة أثناء العدة مع الأجنبي، لا يجوز ويتأكد عدم الجواز إذا كانت العدة شرعت لحفظ حق الزوج وصيانة مائه حتى لو أراد أن يسكنها في موضع يأمن عليها فيه وجب عليها ذلك، قال الحجاوي: وإن أراد إسكان البائن في منزله أو غيره مما يصلح لها تحصينا لفراشه ولا محذور فيه لزمها ذلك.

حكم خروج المطلقة الرجعية من بيت زوجها في العدة

أما إذا كانت بائنة طلقها آخر ثلاث؛ فإنها تخرج إلى بيت أهلها، وإن جلست في بيت زوجها وهي مصونة عندها نساء بحيث يعني لا يكون خطراً من جهة صلته بها وهي بائن فلا حرج، إن خرجت فلا بأس فقد طلقت فاطمة بنت قيس واعتدت خارج بيت زوجها، وقال لها النبي ﷺ: إنه ليس لك عليه سكنى كنه ولا نفقة لأنه قد أبانها طلق آخر ثلاث. حكم خروج المعتدة للعمل - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأما الرجعية فكما تقدم الواجب بقاؤها في البيت، وليس لها الخروج وليس له إخراجها؛ لأن هذا وسيلة إلى رجعته لها، قد قال الله سبحانه بعد ذلك. بعد ما ذكر النهي عن خروجها وإخراجها قال: لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا [الطلاق:1] والمراد يعني: الرجعة، ربما راجعها وسهل عليه أمر المراجعة؛ لأنها في البيت. المقدم: بارك الله فيكم. فتاوى ذات صلة

حكم خروج المعتدة للعمل - إسلام ويب - مركز الفتوى

سفر الزوج بالمطلقة الرجعية:- ذهب الحنابلة وزفر من الحنفية إلى أن للزوج السفر بمطلقته الرجعية ، أما الجمهور فلا يجيزون السفر بها ؛ لأنها ليست زوجة من كل وجه ؛ ولأن الزوج مأمور بعدم إخراجها من البيت في العدة لقوله تعالى: { لا تخرجوهن من بيوتهن}. ولأن العدة قد تنقضي وهي في السفر معه فتكون مع أجنبي عنها وهذا محرم ، كل هذا إذا لم يراجعها في العدة ، أما إذا راجعها فتسافر معه لأنها زوجة له. انتهى. وجاء في موضع آخر من الموسوعة الفقهية:- ذهب الحنفية والشافعية إلى أن المطلقة الرجعية لا يجوز لها الخروج من مسكن العدة لا ليلا ولا نهارا واستدلوا على ذلك بقوله تعالى: { لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن... } إلخ. فقد نهى الله تعالى الأزواج عن الإخراج والمعتدات عن الخروج ، إلا إذا ارتكبن فاحشة ، أي: الزنا وبقوله تعالى: { أسكنوهن من حيث سكنتم} والأمر بالإسكان نهي عن الإخراج والخروج. قال النووي: إن كانت رجعية فهي زوجته ، فعليه القيام بكفايتها ، فلا تخرج إلا بإذنه. وقال الكاساني: ولأنها زوجته بعد الطلاق الرجعي لقيام ملك النكاح من كل وجه ، فلا يباح لها الخروج كما قبل الطلاق ، إلا أن بعد الطلاق لا يباح لها الخروج وإن أذن لها به ، بخلاف ما قبل الطلاق ؛ لأن حرمة الخروج بعد الطلاق لمكان العدة وفيها حق الله تعالى فلا يملك إبطاله ، بخلاف ما قبل الطلاق ، لأن الحرمة ثمة لحق الزوج خاصة فيملك إبطال حق نفسه بالإذن بالخروج.

هل يجوز لامرأة مطلقة السفر قبل انتهاء العدة لأنها مضطرة للسفر وإلا ترتب على إقامتها في بلد زوجها غرامة مالية ؟ وما حكم سفرها بغير محرم حيث لا يوجد لها محرم في بلد زوجها ليسافر معها إلى بلدها ؟ - { موقع الشيخ الدكتور خالد عبد العليم متولي }

وليس للرجل أن يخرج زوجته من مسكن الزوجية خلال فترة العدّة، بل الواجب عليه إن استطاع أن يوفر لمطلقته السكن في بيته؛ لأنّ هذا حقّ شرعي لها. أمّا بعد انتهاء العدة فينتهي هذا الحقّ، وتنتقل الزوجة إلى بيت آخر تقضي عيشها فيه، إلا إذا كان للزوجة حقّ الحضانة، فعلى المطلق أن يوفر لها مسكناً تحتضن فيه أبناءها، جاء في قانون الأحوال الشخصية الأردني في المادة (178/ب): "تستحق الحاضنة أجرة مسكن لحضانة المحضون على المكلف بنفقته، ما لم يكن لها أو للصغير مسكن يمكنها أن تحضنه فيه". وما قام به الزوج من إفراد بيت لمطلقته تعيش فيه مع أولاده لا حرج فيه شرعاً، وهو عمل خير، ومن باب الإكرام، وعدم نسيان الفضل بين الأزواج، قال الله تعالى: {وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} البقرة/237، ولكن يجب على الزوجة معاملة زوجها السابق معاملة الرجل الأجنبي، فيجب عليها مراعاة اللباس الشرعي أمامه، وعدم التساهل في الحديث الذي لا حاجة له، وعدم الخلوة بينهما، فعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلا مَعَ ذِي مَحْرَمٍ) متفق عليه. وضابط الخلوة المحرمة هو اجتماع الرجل والمرأة في مكان لا تؤمن معه الريبة، كاجتماع الرجل مع المرأة في مكتب غير مطروق من قبل الناس، أو كون باب المحل مغلقاً عليهما.

لماذا شرعت شهور العدة للمطلقة أو الأرملة في الإسلام؟ &Ndash; لماذا

بتصرّف. ↑ بدر هميسه، "شخصية المرأة وواقعية الإسلام" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 11-2-2019. بتصرّف. ↑ وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الكويتية (1404-1427)، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الأولى)، مصر: دار الصفوة، صفحة 53، جزء 29. بتصرّف. ↑ "العدة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 13-2-2019. بتصرّف. ↑ "الطلاق بعد الخلوة الصحيحة يوجب العدة" ، ، 16-4-2014، اطّلع عليه بتاريخ 13-2-2019. بتصرّف. ^ أ ب ت حسان أبو عرقوب (11-3-2009)، "أحكام العدة الشرعية للمرأة " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 13-2-2019. بتصرّف.

المقدم: حفظكم الله تكون بذلك يا شيخ متجنبة للزينة في لباسها؟ الجواب: تتجنب الزينة والطيب والحلي والكحل ونحو ذلك، ممنوعة؛ لأن الحادة ممنوعة من خمسة أشياء: الأول: الخروج من دون حاجة، تلزم البيت إذا تيسر لها بيت زوجها، تلزمه الذي مات وهي ساكنة فيه، أما إذا كان بالكراء وأخرجت معذورة، لكن إذا كان البيت له، أو سمح المؤجرون، وبقيت فيه تبقى فيه حتى تكمل العدة. الثاني: عدم الملابس الجميلة، ملابس عادية. الثالث: عدم الطيب والحناء ونحوه. الرابع: عدم الحلي من الذهب والفضة. الخامس: عدم الكحل. أما خروجها لحاجتها لا بأس، وظيفتها تخرج لها: مدرسة، طالبة، تبيع في السوق لحاجتها، لا بأس. المقدم: هل للمحادة يا شيخ أن تنتقل من قرية إلى أخرى؟ الشيخ: نعم. المقدم: هل لها أن تسافر يا شيخ؟ الجواب: ليس لها السفر. المقدم: ليس لها السفر. الشيخ: تلزم البيت. المقدم: طيب. الشيخ: وتبيت فيه. المقدم: حفظكم الله.