تعتبر الدعامة القابلة للنفخ او الهيدروليكية هي من أقرب انواع دعامات القضيب الى شكل القضيب الطبيعي. وبالتالي فإنها تعتبر الحل الافضل لعلاج حالات ضعف القدرة الجنسية وحالات ضعف الانتصاب الغير مستجيبة للعلاج الدوائي. كما أن نسبة نجاح عملية زرع الدعامة الهيدروليكية تصل الى 98%، وتحقق نتائج مرضية جدا لكل الحالات التي قامت بأجراء العملية، حيث يتم زرع أكثر من 25 الف دعامة ذكرية سنوياً فى جميع انحاء العالم. كما أن الدعامة الهيدروليكية تستخدم لعلاج انحناء العضو الذكرى الخلقي و علاج مرض بيروني، والحالات التي تعانى من انكماش او قصر القضيب بسبب التعرض لعمليات جراحية مثل سرطان البروستاتا. وتكون مناسبة للحالات التي تعانى من الامراض المزمنة كأمراض السكر وأمراض القلب وسرطان القولون والبروستاتا، ويحتاجون الى رعاية وعناية طبية فائقة. فهى تستخدم فى مثل هذه الحالات دون احداث أعراض جانبية توثر على طبيعة العلاقة بين الزوجين. أنواع دعامة القضيب القابلة للنفخ سميت الدعامة القابلة للنفخ بهذا الاسم، لأن طبيعة عمل الدعامة تقوم علي نفخ اسطوانتي الانتصاب عن طريق ضخ محلول ملحي داخلهما. شكل وطول القضيب الطبيعي. تم اختراع أول نموذج لها في عام 1973م بواسطة سكوت، تيم، وبرادلي.
فقد تمكنت غالبيتهن من تحديده بنجاح بعد مرور 2 دقائق. ⇐ إقراء أيضا: هل طول الذكر مهم للمراه ؟ ومن الملاحظ أن "النساء المشاركات في الدراسة قد قدّرن طول العضو الذكري بأقل مما كان عليه في الواقع بشكل طفيف، ولكنهن كُن دقيقات حول مقاس قُطْره". ويعني ذلك أنه بعد 2 دقائق من إمساكهن نموذج العضو الذكري الاصطناعي، أظهرتِ المشاركاتُ مَيلاً بسيطاً نحو اختيار نموذجٍ أصغر من ناحية الطول ولكن ليس من ناحية مقاس قُطر ذلك النموذج. (هذا صحيح أيها الرجال- فالنساء قد يبخسن طولَ أعضائكم الذكرية، ولكنهن سيتذكرن قُطرها بشكل جيد). أما بالنسبة لما تفضله النساء في العلاقة، فهن يُردن عضواً ذكرياً أكبر بقليلٍ بالنسبة لممارسة الجنس لليلة واحدة فقط. عندي سؤال | الجسد | شكل وحجم القضيب. (17. 2 سنتيمتر من ناحية الطول، و 15. 1 سنتيمتر من ناحية مقاس قُطر العضو الذكري أثناء الانتصاب). ⇐ إقراء أيضا: الطول الطبيعى للعضو الذكرى. أما بالنسبة لعلاقة طويلة الأمد، فيفضلن فيها العضو الذكري ذو القياسات التالية (16. 3 سنتيمتر من ناحية الطول، و 14. 5 سنتيمتر من ناحية مقاس قطر العضو أثناء الانتصاب). ويعتقد العلماء أن هناك أساساً واقعياً وراء هذا الاختلاف، فيقولون إن النساء تكُنَّ عادةً أكثر ارتياحاً في الوصول إلى رعشة الجماع في العلاقات طويلة الأمد، لذلك قد يُفضّلن عضواً ذكرياً أطول وأكبر قُطراً خلال علاقة جنسية تمتد لليلة واحدة لأن العضو الطويل والسميك قادر على استثارة نهاياتٍ عصبية أكثر في المهبل.
منذُ فجر التاريخ والسؤال التالي يراود ذهن الرجل: هل قضيبي طويل كفايةً؟ وأخيراً، بدأ العالمُ اليوم يحصل على بعض الإجابات عبر دراساتٍ متلاحقة تسعى إلى تحديد مقاس العضو الذكري الذي تجِده النساءُ السويّات مثالياً، ونقصد بالنساء السويّات النساءَ اللواتي يمارسن الجنس مع الرجال فقط. شكل القضيب الطبيعي في وثيقة التأمين. وتأمل الدراسة الأخيرة التي نُشرت منذ وقت قريب في مجلة PLOS ONE، التي يُراجعُها متخصصون في هذا المجال، أن تصل إلى حلِّ لهذه المُعضِلة بمساعدة طابعة ثلاثية الأبعاد. أجل، في هذه الدراسة المثيرة، استعان باحثون من جامعتي كاليفورنيا (UCLA) و نيومكسيكو (New Mexico) بخمس وسبعين امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و 65 عاماً، وقد أُجريت هذه الدراسة ضمن مختبر، ولم يُطلب إليهن تقييم أحجام نماذج العضو الذكري الاصطناعية بالنظر إليه فحسب، بل وتحسُّسَه بأيديهن أيضاً. ⇐ إقراء أيضا: كيفية تكبير الذكر بطريقة مثبته علميا ؟ وقام الباحثون بطباعة ثلاثةٍ وثلاثين نموذجاً لأعضاء ذكرية باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، وقد بدت تلك النماذج على شكل أعضاء ذكرية اصطناعية برّاقة زرقاء اللون وقُدِّمَت للنساء المُشاركات في الدراسة لتقييمها. وقد أمِلَ الباحثون الوصول إلى إجابة على سؤالين رئيسَين متعلقَين بالعضو الذكري وهما: هل تتذكر النساءُ حجمَ العضو الذكري بدقّة؟ وهل يختلف ما تفضله النساء بشأن حجم العضو الذكري بناءً على نوع العلاقة التي تبحث عنها، الطويلةِ منها والقصيرة؟ وطلبَ الباحثون من النساء أن يملئن استبياناً يتضمن أسئلة حول عدد شركائهن الجنسيين، وحول ما إذا كان حجم العضو الذكري قد لعب دوراً في علاقاتهن تلك، وفي تكرار وصولهن إلى رعشة الجِماع، والألم المرافق للعملية الجنسية، وغيرها من الأسئلة الشخصية.
وكان ذلك بمثابة كشف هائل في تاريخ الاجهزة التعويضية، لاقي استحسانا كبيرا بين أوساط المتخصصين في طب أمراض الذكورة. و منذ ذلك الحين خضع هذا النموذج الي الكثير من التعديلات و التحسينات التي تهدف الي تطور اداء، واطالة العمر الافتراضي للدعامة. وتتنافس منذ ذلك الحين شركتان عملاقتان في مجال بحوث تطوير جهاز الدعامة هما كولوبلاست وأي أم أس. المكون الأساسي للدعامة هو مادة السيليكون الطبي الذي لا يتفاعل مع أنسجة الجسم ولا يسبب أي تحسس. و هناك نوعان من الدعامة القابلة للنفخ: الدعامة الثلاثية: وهي دعامة تتكون من ثلاثة أجزاء أساسية متصلة ببعضها عن طريق أنابيب رفيعة. هل العسل يقوى القضيب؟. اسطوانتي الانتصاب، ومضخة بها صمام تفريغ، ومخزن للسائل الملحي. ويعد هذا النموذج هو الأكثر كفاءة في الأداء وفي معدلات الرضاء. الدعامة الثنائية: وتتكون من جزئين أساسيين الاسطوانات والمضخة، ويتم استخدام هذا النوع في حالة صعوبة زرع الجزء الثالث للمريض، بسبب سابقة اجراءه لجراحة في أسفل البطن أو منطقة الحوض. وبالرغم من أن هذا النوع أقل قليلا في الكفاءة من النوع الأول، الا أن الدعامة الثنائية تعتبر أفضل بكثير في الأداء و معدلات الرضا من الدعامة المرنة.