masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

استفادت الحضارة الاسلامية من الحضارات السابقة

Thursday, 11-Jul-24 04:05:27 UTC
استفادت الحضارة الإسلامية من الحضارات السابقة. صواب خطأ موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث حل السوال التالي هو..... ساعد زملائك في حل هذا السوال و ضع الإجابة في مربع الإجابات
  1. استفادت الحضاره الاسلاميه من الحضارات السابقه وابدعت في مجالات علميه و انسانيه واسعه - موقع الاستفادة
  2. كتب الحضارة العربية الإسلامية الخربوطلي - مكتبة نور
  3. استفادت الحضارة الاسلامية من الحضارات السابقة​​​​​​​ - منبع الحلول

استفادت الحضاره الاسلاميه من الحضارات السابقه وابدعت في مجالات علميه و انسانيه واسعه - موقع الاستفادة

تأثر الحضارة الإسلامية بالحضارة الإغريقية لقد تأثرت الحضارة الإسلامية العظيمة بحضارة الإغريق من عدة جوانب سواء على المستوى السياسي والعسكري أو الثقافي وغيرهم ، على النحو التالي: -من الناحية العسكرية ؛ تأثر المسلمين بالحضارة الإغريقية بشكل كبير ؛ حيث أنها كانت تمتلك العديد من الخطط العسكرية والتطورات الهامة والأسلحة التي قد ساعدتهم على التغلب على أعدائهم ، وهذا ما تعلمه أبناء الأمة الإسلامية من أجل التخطيط الجيد والتصدي الناجح للأعداء. استفادت الحضاره الاسلاميه من الحضارات السابقه وابدعت في مجالات علميه و انسانيه واسعه - موقع الاستفادة. -الجانب الثقافي: ونظرًا إلى براعة الحضارة الإغريقية في ترجمة العديد من الكتب سواء الثقافية أو العلمية أو الفنية ، تمكن المسلمين من الاستفادة من هذه الكتب والحصول على العلم الموجود بها وخصوصًا في مجال العلوم الطبيعية والطب والأدب والفلك. -وقد برعت الحضارة الإغريقية في الجانب الفني ، وهنا أخذ المسلمين من تلك الحضارة بعض العلوم الفنية وقد قاموا بتطويرها وإضافة اللمسة الإسلامية عليها من أجل أن تكون متوافقة مع تعاليم الدين الإسلامي والعقيدة الإسلامية ، وقد ظهر ذلك جليًا في الفنون والزخارف التي قد ظهرت على المباني والمساجد وغيرها. -وكانت الحضارة الإغريقية أيضًا مهتمة بالتطور السياسي ونظام الحكم بها ، وهذا ما درسه المسلمين أيضًا ولكن لم يكون هناك اعتماد كامل على أنظمة الحكم لديهم ؛ إذ أن الأمة الإسلامية كان لها منهجها الخاص في اختيار خليفة المسلمين وإقامة دولة العدل فيما بين أبناء الأمة.

كتب الحضارة العربية الإسلامية الخربوطلي - مكتبة نور

يرجع البعض كل ذلك إلى شخصية ماوتسي تونج.. ولا شك أنها كانت شخصية تاريخية في حياة الصين المعاصرة، ولكن من يتابع الواقع الحالي للصين يجد أنها بلا شك قد استفادت من تعاليم ماوتسي تونج وقيادته للصين، ولكنها قد تجاوزت ذلك اليوم في طريق نهضتها الحالية، وساهمت عوامل أخرى متعددة في استعادة الصين لدورها كقوة حضارية عالمية. الرصيد الحضاري للأمم يمكن إجمال عوامل 'الرصيد الحضاري' للأمة المستمدة من تجربة الصين في الأمور التالية والتي يمكن أن تفيد الأمة الإسلامية لتستعيد دورها ونهضتها في عالم القرن الحادي والعشرين. استفادت الحضارة الاسلامية من الحضارات السابقة​​​​​​​ - منبع الحلول. القيادة الفكرية: لا تتقدم الأمم بالتقنية والمدنية والتصنيع فقط، ولكن لابد أن يمتزج كل ذلك من خلال قيادة فكرية تدفع الأمة للأمام وتحافظ على هويتها، وتنجح في تطويع الأفكار العالمية لخدمة القضايا المحلية للأمة، وهو ما نجح فيه ماوتسي تونج على سبيل المثال في الصين. فرغم أنه اقتنع بالفكر الماركسي إلا أنه لم يقبل بنقل التجربة الروسية إلى الصين، وإنما قام بتطويع الفكر الماركسي ليتناسب مع طبيعة الشعب الصيني. والأمة الإسلامية ليست في حاجه لاستيراد أفكار غربية أو ماركسية للنهوض الحضاري، وإنما هى في حاجه إلى إيجاد صيغ عملية واقعية لتجديد الفكر الإسلامي ليتناسب مع احتياجات الأمة وطبيعتها المتعددة القوميات في القرن الحالي وهذا دور القيادة الفكرية للأمة.

استفادت الحضارة الاسلامية من الحضارات السابقة​​​​​​​ - منبع الحلول

لم تستطع ألمانيا أن تتحمل الهزيمة الأولى، ولكن لم يكن لديها الرصيد الأخلاقي والحضاري اللازم لمواكبة الطموح في السيادة والمدنية وغزو العالم. هنا يكمن مفتاح بقاء الحضارات واستمرارها، وهو أن يتوفر للحضارة الرصيد الكافي من القدرات الداخلية التي تضمن استمرار الصمود والبقاء خلال الأزمات وبعد الهزائم وهو ما لم يتوفر لألمانيا من قبل، ولا تتمتع به الحضارة الغربية اليوم. لذلك لن تتمكن الحضارة الغربية من مقاومة هزائم الزمن لأن الرصيد الداخلي لهذه الحضارة يتناقص يوماً عن يوم. الرصيد الداخلي للحضارات إن الرصيد الداخلي للحضارة لا يرتبط بالضرورة بالعوامل المادية والإقتصادية، وإنما يرتبط بشكل أكبر بمنظومة القيم والأخلاق التي تحملها الحضارة من ناحية، وبين الصفات الشخصية والعرقية التي تميز أبناء هذه الحضارة، وهى عوامل قد لا تظهر بشكل واضح عند ازدهار الحضارات، ولكنها تشكل صمام الأمان اللازم لاستمرار الحضارات بعد الهزائم. وهذا ما يميز كلاً من الحضارة الصينية والإسلامية رغم التباين والاختلاف الشديد بين مقومات كل من الحضارتين. لقد اختفت الحضارة الصينية إلى حد كبير من الساحة العالمية خلال القرون الماضية، أما اليوم فإنها تخطو بخطى واضحة وثابتة نحو التأثير مرة أخرى في مجريات أحداث العالم.

إن كان بالنسبة لتأثرها بقيم الأحناف أو الصابئة، أو تأثرها بقيم الحضارات الأخرى التي انتشر فيها الإسلام تحت مظلة الفتوحات، مثل الحضارات الفارسية والهندية والرومانية واليونانية.