masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تفسير سورة ياسين

Wednesday, 03-Jul-24 14:06:56 UTC
تفسير سورة يس – الحلقة 2 – الشعراوي – YouTube.
  1. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة يس
  2. موقع مكتبة المعارف الإسلامية - تفسير سورة ياسين
  3. تفسير سورة ياسين - ووردز
  4. ص510 - كتاب التفسير الوسيط للواحدي - سورة يس - المكتبة الشاملة

القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة يس

فيجيء استنكار الشرك على لسان الرجل المؤمن الذي جاء من أقصى المدينة ليحاج قومه في شأن المرسلين وهو يقول: وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون? أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئاً ولا ينقذون? إني إذاً لفي ضلال مبين.. وقرب ختام السورة يجيء ذكر هذا الموضوع مرة أخرى: ( واتخذوا من دون الله آلهة لعلهم ينصرون. لا يستطيعون نصرهم وهم لهم جند محضرون).. والقضية التي يشتد عليها التركيز في السورة هي قضية البعث والنشور ، وهي تتردد في مواضع كثيرة في السورة. تجيء في أولها: ( إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين).. وتأتي في قصة أصحاب القرية ، فيما وقع للرجل المؤمن. وقد كان جزاؤها العاجل في السياق: ( قيل: ادخل الجنة. تفسير سورة ياسين - ووردز. قال: يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين).. ثم ترد في وسط السورة: ( ويقولون: متى هذا الوعد إن كنتم صادقين? ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون).. ثم يستطرد السياق إلى مشهد كامل من مشاهد القيامة. وفي نهاية السورة ترد هذه القضية في صورة حوار ( وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه.

موقع مكتبة المعارف الإسلامية - تفسير سورة ياسين

↑ الألوسي، روح المعاني، ج 22، ص 524. ↑ الطوسي، تفسير التبيان، ج 10، ص 72. ↑ الألوسي، روح المعاني، ج 22، ص 523. ↑ الحويزي، نور الثقلين، ج 6، ص 160. ↑ الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 129. ↑ ابن جرير، تفسير الطبري، ج 22، ص 175؛ الطوسي، تفسير التبيان، ج 10، ص 71. ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج 1، ص 169. ↑ الخرمشاهي، موسوعة القرآن والبحوث، ج 2، ص 1247. ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج 1، ص 313. ↑ الموسوي، الواضح في التفسير، ج 13، ص 184-219. ↑ مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 11، ص 201. ↑ سورة يس: 21. ↑ ابن جرير، تفسير الطبري، ج 22، ص 187. ↑ مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 11، ص 127-133. ↑ سورة يس: 12. ↑ الطوسي، تفسير التبيان، ج 10، ص 79. ص510 - كتاب التفسير الوسيط للواحدي - سورة يس - المكتبة الشاملة. ↑ الحويزي، نور الثقلين، ج 5، ص 167. ↑ سورة يس: 82. ↑ الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 17، ص 115-117. ↑ الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1317. ↑ الطبرسي، مجمع البيان، ج 8، ص 372. المصادر والمراجع القرآن الكريم. الألوسي، محمود بن عبد الله، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ، بيروت - لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1421 هـ. الحويزي، عبد علي بن جمعة، تفسير نور الثقلين ، بيروت-لبنان، مؤسسة التاريخ العربي، ط 1، د.

تفسير سورة ياسين - ووردز

ومن قرأ: " حم " التي فيها الدخان أصبح مغفورا له ". إسناد جيد. وقال ابن حبان في صحيحه: حدثنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم - مولى ثقيف - حدثنا الوليد بن شجاع بن الوليد السكوني ، حدثنا أبي ، حدثنا زياد بن خيثمة ، حدثنا محمد بن جحادة ، عن الحسن ، عن جندب بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله غفر له ". وقد قال الإمام أحمد: حدثنا عارم ، حدثنا معتمر ، عن أبيه ، عن رجل ، عن أبيه ، عن معقل بن يسار ، رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " البقرة سنام القرآن وذروته ، نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم) [ البقرة: 255] من تحت العرش فوصلت بها - أو: فوصلت بسورة البقرة - ويس قلب القرآن ، لا يقرؤها رجل يريد الله والدار الآخرة ، إلا غفر له ، واقرءوها على موتاكم ". وكذا رواه النسائي في " اليوم والليلة " عن محمد بن عبد الأعلى ، عن معتمر بن سليمان ، به. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة يس. ثم قال الإمام أحمد: حدثنا عارم ، حدثنا ابن المبارك ، حدثنا سليمان التيمي ، عن أبي عثمان - وليس بالنهدي - عن أبيه ، عن معقل بن يسار قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اقرءوها على موتاكم " - يعني: يس.

ص510 - كتاب التفسير الوسيط للواحدي - سورة يس - المكتبة الشاملة

قوله: {إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى} [يس: ١٢] يعني البعث، {وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا} [يس: ١٢] من خير أو شر عملوه في حياتهم، وآثارهم خطاهم بأرجلهم. ٧٧٨ - أَخْبَرَنَا الشَّرِيفُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الطَّبَرِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّرْقِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، أنا الثَّوْرِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ طَرِيفٍ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: شَكَتْ بَنُو سَلَمَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بُعْدَ مَنَازِلِهِمْ مِنَ الْمَسْجِدِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ، تَعَالَى {وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ} فَقَالَ

لمشاهدة النص الكامل، أنقر نص:سورة يس. تفسير سوره ياسين قرائتي. فاطر سورةيس الصافات رقم السورة: 36 الجزء: 22 و 23 النزول ترتیب النزول: 41 مكية/مدنية: مكية الإحصاءات عددالآيات: 83 عدد الكلمات: 733 عدد الحروف: 3068 سورة يس ، هي السورة السادسة والثلاثون ضمن الجزء (22 و 23) من القرآن الكريم ، وهي من السور المكية ، واسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها، وتتحدث عن رسالة النبي الأكرم والهدف من نزول القرآن الكريم ، كما تتحدث عن ثلاثة من أنبياء الله ودعوتهم للتوحيد وجهادهم ضد الشرك ، وتتحدث أيضاً عن المعاد وكيفية الحشر والسؤال والجواب في يوم القيامة. من آياتها المشهورة قوله تعالى في الآية (12): ﴿وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ﴾ ، وقوله تعالى في الآية (82): ﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ﴾. ورد في فضل قراءتها روايات كثيرة، منها ما رويَ عن الإمام الصادق: إنّ لكل شيءٍ قلباً، وقلب القرآن يس، فمن قرأها في نهاره كان من المحفوظين والمرزوقين حتى يُمسي، ومن قرأها في ليله قبل أن ينام وكُّل به ألف ملك يحفظونه من كل شيطان رجيم، ومن كل آفة، وإن مات في يومه أدخله الله الجنة.