افتتح فندق "زيه بارك"، ذو الأربع نجوم في مدينة مورتين/مورا الرابضة على ضفاف بحيرة هادئة غرب سويسرا، أبوابه أمام اللاجئات واللاجئين الفارين من الحرب في أوكرانيا، حيث تسنى لهم الإقامة مجانًا في غرف تصل تكلفة الواحدة منها عادةً إلى أكثر من 200 فرنك (214 دولارًا) في الليلة الواحدة. هذا المحتوى تم نشره يوم 24 أبريل 2022 - 09:00 يوليو, الفندق مملوك لشركة محدودة أصحابها من أصول روسية يُوجد مقرها في أوروبا الغربية. ترجمة من عربى الى اندونيسيا سياحة. أما مدير الفندق - الذي طلب عدم ذكر اسمه - فهو بلجيكي أقنعته ليودميلا ريغيرت، المسؤولة الإدارية في الفندق ذات الأصول الأوكرانية بمساعدة مواطنيها الفارين من ويلات الحرب. كما تلقى هؤلاء أيضاً دعمًا من الأوكرانيين الآخرين الذين يعيشون في منطقة مورتين/مورا، الذين جلبوا الطعام والملابس ووفروا المواصلات للاجئين واللاجئات. قام العاملون في إدارة الفندق شخصيًا باستقبال وجلب اللاجئين من محطة القطار وقدموا لهم وجبة الإفطار، كما جهزوا مطبخًا في غرفة على السطح مطلة على البحيرة. وتم وضع أسرّة إضافية في غرف الفندق لاستيعاب العائلات بأكملها. وحتى الآن، أقام في الفندق 200 لاجئ ولاجئة قدموا من أوكرانيا.
(ترجمه من الانجليزية وعالجه: ثائر السعدي)
برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2022، كرّم سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية الفائزين بـ«جائزة دبي الدولية لأفضل ممارسات التنمية المستدامة» في دورتها الخامسة والعشرين، والتي تنظمها بلدية دبي بالتعاون مع مكتب المستوطنات البشرية «هابيتات». وأكد سموه أن الجائزة تعد تجسيداً لالتزام حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة وحكومة دبي نحو التنمية المستدامة وحرصها على تحسين جودة الحياة وحماية البيئة عبر تعزيز سبل التعاون الدولي مع مختلف للشركاء للوصول إلى حلول وصيغ مبتكرة تضع الإنسان في قلب أولوياتها وتراعي أفضل المعايير والممارسات العالمية للحفاظ على البيئة. وأوضح سمو نائب حاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية أن دولة الإمارات طوّرت مجموعة متكاملة من السياسات والاستراتيجيات هدفها خلق توازن فعال بين التنمية الحضرية والعمرانية والمعايير البيئية، مشيراً إلى أن الدولة وفرت كافة وسائل الدعم للنظم المستدامة في مجالات التجديد الحضري والمباني المستدامة والمبتكرة والذكية ونظم الأغذية الحضرية وذلك عبر تخطيط وإدارة البنية التحتية الحضرية بأسلوب متطور.